امتحان المراجعة الحادية عشرة

 

السؤال1 من40

1.

«يشتمل الكتاب على قضايا، تناولها المؤلِّف في صفحة».

أكمل الجملة السابقة بما يُناسِبها ممَّا يأتي:

السؤال1 من40

السؤال2 من40

2.

حرر الإسلام المرأة مـن ظـلـم الرجـال وتحكمهم، فقد كانت المرأة في العالـم كـلـه في منزلة بين الحيوانية والإنسانية، بل هى إلى الحيوانيـة أقرب ، تتحكـم فيهـا أهـواء الرجال، وتتصرف فيهـا الاعتبارات العادية المجردة مـن الـعـقـل، فهـي حيـنـا متـاع يتخطف، وهـي تـارة كـرة تتلقف ، تعتبر أداة للنسل، أو مطية للشهوات. وربما كانت حالتهـا عنـد الـعـرب أحسـن ، ومنزلتهـا أرفع ، يرون فيهـا عـامـلا مـن عـوامـل تـرقـيـق العواطف ، وإرهـاف النفس ، ودواء لكثافة الطبـع ، وبلادة الحـش، ويجدون فيهـا مـعـاني جليلـة مـن السـمو الإنساني، وأشعارهم - على كثرتهـا - عامرة بالاعتراف بسلطان المرأة على قلوبهم، ولا عبرة بمـا شـاع عنهـم مـن وأد البنات ؛ فإنـه لـم يـكـن عاما فاشيا فيهم، وتعليلـه عنـد فاعليه يشعر أنه نتيجة حـب طـغـى حـتى انحرف ، وأثر عـقـل أسـرف في تقديـر العواقب ، لا نتيجـة كـراهيـة لنوع الأنثى.. وعلى كل حال فالوأد خطأ كبير، وجريمـة شنيعة، وشذوذ في أحكام الرجـال خـارج عـن نـطـاق الإنسانية.

وجاء الإسلام فنبه على منزلتها ، وشرفها ، وكرم جنسها ، وأعطاها كل ما يناسب قوتها العقلية ، وتركيبها الجسمي ، وسـوى بينها وبين الرجـل في التكاليف الدينية ، وخاطبها بذلك استقلالًا؛ تشريفا لها، وإبرازا لشخصيتها، ولم يجعـل للرجل عليها سبيلا في كل ما يرجع إلى دينها وفضائلها ، وراعى ضعفها البدني بالنسبة للرجل ، فأراحهـا مـن التكاليف المادية في مراحل حياتها الثلاث؛ مـن يـوم تـولـد إلى يـوم تموت : بنتا وزوجا وأما، فأوجب على أبيها الإنفاق عليها وتأديبها ما دامت في حجره إلى أن تتزوج ( وهـذا حـق تـنـفـرد بـه البنـت علـى الابن الذي يسقط الإنفاق عليـه ببلوغه قادرا على الكسب ) ، فإذا تزوجـت انـتـقـل كـل مـا لـهـا مـن حـق أدبى أو مـادی مـن ذمة الأب إلى ذمة الزوج ، فتأخذ منه الصداق فريضة لازمة، ونخلة مسوغة، وتستحق عليه نفقتها ونفقـة أولادهـا مـنـه بالمعـروف ، فإذا خـلـت مـن الـزوج ولهـا أولاد مكتسبون وجبـت الحـقـوق على أولادها، ولا تنفق شيئا من مالها إلا باختيارها، ووصايا القرآن والسنة وأحكامها في بر الأمهات معروفة، وهي أظهـر مـن الشمس؛ فالإسلام أعطى المرأة وأولادهـا مـن الإعزاز والتكريـم مـا لـم يـعـطـهـا إياه ديـن آخـر، ولا قانون وضعي ، وأعطاها حق التصرف في أموالها، وحق التملك من دون أن يجعـل للزوج عليهـا مـن سـبيل، وأحاطها بالقلوب الرحيمة المتنوعة النوازع ، المتلونة العواطف ؛ قلب الأب وما يحمـل مـن حـنـان ، إلى قـلـب الـزوج وما يحمـل مـن حب ، إلى قلب الولد وما يحمـل مـن بـرورحمة؛ فهي لا تزال تنتقـل مـن حـضـن كـرامـة وبر إلى حضن كرامة وبر إلى أن تفارق الدنيا، وبين المهـد واللحـد تتبوأ المراتب الكاملة في الإنسانية

استنتج علاقة العبارة:

« وأحاطها بالقلوب الرحيمة المتنوعة النوازع المتلونة العواطف » بما بعدها:

السؤال2 من40

السؤال3 من40

3.

يأيُّ الجمل الآتية تحوي تمييزًا مُحوَّلًا عن مفعول؟

السؤال3 من40

السؤال4 من40

4.

«رأيتُ في مهبط الطائرات أكثر من خمسةِ عشرِ طائرةٍ».

ما الصورة الصحيحة للجملة السابقة بعد تصويب الخطأ فيها؟

السؤال4 من40

السؤال5 من40

5.

حرر الإسلام المرأة مـن ظـلـم الرجـال وتحكمهم، فقد كانت المرأة في العالـم كـلـه في منزلة بين الحيوانية والإنسانية، بل هى إلى الحيوانيـة أقرب ، تتحكـم فيهـا أهـواء الرجال، وتتصرف فيهـا الاعتبارات العادية المجردة مـن الـعـقـل، فهـي حيـنـا متـاع يتخطف، وهـي تـارة كـرة تتلقف ، تعتبر أداة للنسل، أو مطية للشهوات. وربما كانت حالتهـا عنـد الـعـرب أحسـن ، ومنزلتهـا أرفع ، يرون فيهـا عـامـلا مـن عـوامـل تـرقـيـق العواطف ، وإرهـاف النفس ، ودواء لكثافة الطبـع ، وبلادة الحـش، ويجدون فيهـا مـعـاني جليلـة مـن السـمو الإنساني، وأشعارهم - على كثرتهـا - عامرة بالاعتراف بسلطان المرأة على قلوبهم، ولا عبرة بمـا شـاع عنهـم مـن وأد البنات ؛ فإنـه لـم يـكـن عاما فاشيا فيهم، وتعليلـه عنـد فاعليه يشعر أنه نتيجة حـب طـغـى حـتى انحرف ، وأثر عـقـل أسـرف في تقديـر العواقب ، لا نتيجـة كـراهيـة لنوع الأنثى.. وعلى كل حال فالوأد خطأ كبير، وجريمـة شنيعة، وشذوذ في أحكام الرجـال خـارج عـن نـطـاق الإنسانية.

وجاء الإسلام فنبه على منزلتها ، وشرفها ، وكرم جنسها ، وأعطاها كل ما يناسب قوتها العقلية ، وتركيبها الجسمي ، وسـوى بينها وبين الرجـل في التكاليف الدينية ، وخاطبها بذلك استقلالًا؛ تشريفا لها، وإبرازا لشخصيتها، ولم يجعـل للرجل عليها سبيلا في كل ما يرجع إلى دينها وفضائلها ، وراعى ضعفها البدني بالنسبة للرجل ، فأراحهـا مـن التكاليف المادية في مراحل حياتها الثلاث؛ مـن يـوم تـولـد إلى يـوم تموت : بنتا وزوجا وأما، فأوجب على أبيها الإنفاق عليها وتأديبها ما دامت في حجره إلى أن تتزوج ( وهـذا حـق تـنـفـرد بـه البنـت علـى الابن الذي يسقط الإنفاق عليـه ببلوغه قادرا على الكسب ) ، فإذا تزوجـت انـتـقـل كـل مـا لـهـا مـن حـق أدبى أو مـادی مـن ذمة الأب إلى ذمة الزوج ، فتأخذ منه الصداق فريضة لازمة، ونخلة مسوغة، وتستحق عليه نفقتها ونفقـة أولادهـا مـنـه بالمعـروف ، فإذا خـلـت مـن الـزوج ولهـا أولاد مكتسبون وجبـت الحـقـوق على أولادها، ولا تنفق شيئا من مالها إلا باختيارها، ووصايا القرآن والسنة وأحكامها في بر الأمهات معروفة، وهي أظهـر مـن الشمس؛ فالإسلام أعطى المرأة وأولادهـا مـن الإعزاز والتكريـم مـا لـم يـعـطـهـا إياه ديـن آخـر، ولا قانون وضعي ، وأعطاها حق التصرف في أموالها، وحق التملك من دون أن يجعـل للزوج عليهـا مـن سـبيل، وأحاطها بالقلوب الرحيمة المتنوعة النوازع ، المتلونة العواطف ؛ قلب الأب وما يحمـل مـن حـنـان ، إلى قـلـب الـزوج وما يحمـل مـن حب ، إلى قلب الولد وما يحمـل مـن بـرورحمة؛ فهي لا تزال تنتقـل مـن حـضـن كـرامـة وبر إلى حضن كرامة وبر إلى أن تفارق الدنيا، وبين المهـد واللحـد تتبوأ المراتب الكاملة في الإنسانية

ما الفكرة التي تتناولها الفقرة الأولى؟

السؤال5 من40

السؤال6 من40

6.

حرر الإسلام المرأة مـن ظـلـم الرجـال وتحكمهم، فقد كانت المرأة في العالـم كـلـه في منزلة بين الحيوانية والإنسانية، بل هى إلى الحيوانيـة أقرب ، تتحكـم فيهـا أهـواء الرجال، وتتصرف فيهـا الاعتبارات العادية المجردة مـن الـعـقـل، فهـي حيـنـا متـاع يتخطف، وهـي تـارة كـرة تتلقف ، تعتبر أداة للنسل، أو مطية للشهوات. وربما كانت حالتهـا عنـد الـعـرب أحسـن ، ومنزلتهـا أرفع ، يرون فيهـا عـامـلا مـن عـوامـل تـرقـيـق العواطف ، وإرهـاف النفس ، ودواء لكثافة الطبـع ، وبلادة الحـش، ويجدون فيهـا مـعـاني جليلـة مـن السـمو الإنساني، وأشعارهم - على كثرتهـا - عامرة بالاعتراف بسلطان المرأة على قلوبهم، ولا عبرة بمـا شـاع عنهـم مـن وأد البنات ؛ فإنـه لـم يـكـن عاما فاشيا فيهم، وتعليلـه عنـد فاعليه يشعر أنه نتيجة حـب طـغـى حـتى انحرف ، وأثر عـقـل أسـرف في تقديـر العواقب ، لا نتيجـة كـراهيـة لنوع الأنثى.. وعلى كل حال فالوأد خطأ كبير، وجريمـة شنيعة، وشذوذ في أحكام الرجـال خـارج عـن نـطـاق الإنسانية.

وجاء الإسلام فنبه على منزلتها ، وشرفها ، وكرم جنسها ، وأعطاها كل ما يناسب قوتها العقلية ، وتركيبها الجسمي ، وسـوى بينها وبين الرجـل في التكاليف الدينية ، وخاطبها بذلك استقلالًا؛ تشريفا لها، وإبرازا لشخصيتها، ولم يجعـل للرجل عليها سبيلا في كل ما يرجع إلى دينها وفضائلها ، وراعى ضعفها البدني بالنسبة للرجل ، فأراحهـا مـن التكاليف المادية في مراحل حياتها الثلاث؛ مـن يـوم تـولـد إلى يـوم تموت : بنتا وزوجا وأما، فأوجب على أبيها الإنفاق عليها وتأديبها ما دامت في حجره إلى أن تتزوج ( وهـذا حـق تـنـفـرد بـه البنـت علـى الابن الذي يسقط الإنفاق عليـه ببلوغه قادرا على الكسب ) ، فإذا تزوجـت انـتـقـل كـل مـا لـهـا مـن حـق أدبى أو مـادی مـن ذمة الأب إلى ذمة الزوج ، فتأخذ منه الصداق فريضة لازمة، ونخلة مسوغة، وتستحق عليه نفقتها ونفقـة أولادهـا مـنـه بالمعـروف ، فإذا خـلـت مـن الـزوج ولهـا أولاد مكتسبون وجبـت الحـقـوق على أولادها، ولا تنفق شيئا من مالها إلا باختيارها، ووصايا القرآن والسنة وأحكامها في بر الأمهات معروفة، وهي أظهـر مـن الشمس؛ فالإسلام أعطى المرأة وأولادهـا مـن الإعزاز والتكريـم مـا لـم يـعـطـهـا إياه ديـن آخـر، ولا قانون وضعي ، وأعطاها حق التصرف في أموالها، وحق التملك من دون أن يجعـل للزوج عليهـا مـن سـبيل، وأحاطها بالقلوب الرحيمة المتنوعة النوازع ، المتلونة العواطف ؛ قلب الأب وما يحمـل مـن حـنـان ، إلى قـلـب الـزوج وما يحمـل مـن حب ، إلى قلب الولد وما يحمـل مـن بـرورحمة؛ فهي لا تزال تنتقـل مـن حـضـن كـرامـة وبر إلى حضن كرامة وبر إلى أن تفارق الدنيا، وبين المهـد واللحـد تتبوأ المراتب الكاملة في الإنسانية

«على مستوى التعبير يتسم أسلوب الكاتب بالميل إلى تنسيق المفردات والجمل والعبارات عامة وتوازنها ».

هات من النص ما يثبت صحة المقولة السابقة أو يفندها:

السؤال6 من40

السؤال7 من40

7.

«إنَّما العلماء يحملون مصابيح الهداية»

. ما المحل الإعرابي لجملة

«يحملون مصابيح الهداية»؟

السؤال7 من40

السؤال8 من40

8.

أيُّ الجمل الآتية تحوي عددًا معطوفًا؟

السؤال8 من40

السؤال9 من40

9.

قال الشاعر:

ما ماتَ مَن أنتمُ أغصانُ دَوحَتِه

فالذِّكرُ منهُ مُقِيمٌ بينَ أحياءِ   مَيِّز في البيت السابق الضمائر التي جاءت في محل جر

السؤال9 من40

السؤال10 من40

10.

«إن قليلًا من الوقت تُخصِّصه لأمر مفيد قد يُغيِّر حياتك».

عيِّن خبر إن في الجملة السابقة

السؤال10 من40

السؤال11 من40

11.

«يكسو الربيع الأرض خضرة»

عند بِناء هذه الجملة للمجهول تصبح

السؤال11 من40

السؤال12 من40

12.

«أهداني‏ إخواني كتابًا جديدًا».

ما المحل الإعرابي للضمير «الياء» فيما تحته خط على الترتيب؟

السؤال12 من40

السؤال13 من40

13.

أيُّ البدائل الآتية يحتوي على ظرف مُعرَب؟

السؤال13 من40

السؤال14 من40

14.

عيِّن الجملة التي تحتوي على ظرف مبني.

السؤال14 من40

السؤال15 من40

15.

ما الجملة التي تحوي تمييزًا ملفوظًا فيما يأتي؟

السؤال15 من40

السؤال16 من40

16.

«ألَّف الشاعر  دواوين، تشتمل على  قصيدة، وألقى منها في المنتدى قصيدةً تتألَّف من  بيتًا»

. أكمل العبارة السابقة بما يُناسِبها فيما يأتي:

السؤال16 من40

السؤال17 من40

17.

ولا خيرَ في حُسن الجُسومِ ونُبلِها ... إذا لم تزِن حُسنَ الجُسومِ عقولُ

ما المحل الإعرابي لجملة «لم تزِن حُسنَ الجُسومِ عقولُ» في البيت السابق؟

السؤال17 من40

السؤال18 من40

18.

«القضية تُركت بدون حل».

حدِّد نائب الفاعل في هذه الجملة.

السؤال18 من40

السؤال19 من40

19.

«أنتنَّ اللواتي اجتهدن فحققن النجاح بتفوق».

ما المحل الإعرابي لكلٍّ من الضميرين المتصلين في العبارة السابقة، على الترتيب؟

السؤال19 من40

السؤال20 من40

20.

حرر الإسلام المرأة مـن ظـلـم الرجـال وتحكمهم، فقد كانت المرأة في العالـم كـلـه في منزلة بين الحيوانية والإنسانية، بل هى إلى الحيوانيـة أقرب ، تتحكـم فيهـا أهـواء الرجال، وتتصرف فيهـا الاعتبارات العادية المجردة مـن الـعـقـل، فهـي حيـنـا متـاع يتخطف، وهـي تـارة كـرة تتلقف ، تعتبر أداة للنسل، أو مطية للشهوات. وربما كانت حالتهـا عنـد الـعـرب أحسـن ، ومنزلتهـا أرفع ، يرون فيهـا عـامـلا مـن عـوامـل تـرقـيـق العواطف ، وإرهـاف النفس ، ودواء لكثافة الطبـع ، وبلادة الحـش، ويجدون فيهـا مـعـاني جليلـة مـن السـمو الإنساني، وأشعارهم - على كثرتهـا - عامرة بالاعتراف بسلطان المرأة على قلوبهم، ولا عبرة بمـا شـاع عنهـم مـن وأد البنات ؛ فإنـه لـم يـكـن عاما فاشيا فيهم، وتعليلـه عنـد فاعليه يشعر أنه نتيجة حـب طـغـى حـتى انحرف ، وأثر عـقـل أسـرف في تقديـر العواقب ، لا نتيجـة كـراهيـة لنوع الأنثى.. وعلى كل حال فالوأد خطأ كبير، وجريمـة شنيعة، وشذوذ في أحكام الرجـال خـارج عـن نـطـاق الإنسانية.

وجاء الإسلام فنبه على منزلتها ، وشرفها ، وكرم جنسها ، وأعطاها كل ما يناسب قوتها العقلية ، وتركيبها الجسمي ، وسـوى بينها وبين الرجـل في التكاليف الدينية ، وخاطبها بذلك استقلالًا؛ تشريفا لها، وإبرازا لشخصيتها، ولم يجعـل للرجل عليها سبيلا في كل ما يرجع إلى دينها وفضائلها ، وراعى ضعفها البدني بالنسبة للرجل ، فأراحهـا مـن التكاليف المادية في مراحل حياتها الثلاث؛ مـن يـوم تـولـد إلى يـوم تموت : بنتا وزوجا وأما، فأوجب على أبيها الإنفاق عليها وتأديبها ما دامت في حجره إلى أن تتزوج ( وهـذا حـق تـنـفـرد بـه البنـت علـى الابن الذي يسقط الإنفاق عليـه ببلوغه قادرا على الكسب ) ، فإذا تزوجـت انـتـقـل كـل مـا لـهـا مـن حـق أدبى أو مـادی مـن ذمة الأب إلى ذمة الزوج ، فتأخذ منه الصداق فريضة لازمة، ونخلة مسوغة، وتستحق عليه نفقتها ونفقـة أولادهـا مـنـه بالمعـروف ، فإذا خـلـت مـن الـزوج ولهـا أولاد مكتسبون وجبـت الحـقـوق على أولادها، ولا تنفق شيئا من مالها إلا باختيارها، ووصايا القرآن والسنة وأحكامها في بر الأمهات معروفة، وهي أظهـر مـن الشمس؛ فالإسلام أعطى المرأة وأولادهـا مـن الإعزاز والتكريـم مـا لـم يـعـطـهـا إياه ديـن آخـر، ولا قانون وضعي ، وأعطاها حق التصرف في أموالها، وحق التملك من دون أن يجعـل للزوج عليهـا مـن سـبيل، وأحاطها بالقلوب الرحيمة المتنوعة النوازع ، المتلونة العواطف ؛ قلب الأب وما يحمـل مـن حـنـان ، إلى قـلـب الـزوج وما يحمـل مـن حب ، إلى قلب الولد وما يحمـل مـن بـرورحمة؛ فهي لا تزال تنتقـل مـن حـضـن كـرامـة وبر إلى حضن كرامة وبر إلى أن تفارق الدنيا، وبين المهـد واللحـد تتبوأ المراتب الكاملة في الإنسانية

يقول الكاتب :

« وجاء الإسلام فنبه على منزلتها، وشرفها ، وكرم جنسها، وأعطاها كل ما يناسب قوتها العقلية، وتركيبها الجسمي ، وسوى بينهـا وبـيـن الرجـل في التكاليف الدينية، وخاطبها بذلك استقلالًا؛ تشريفا لها، وإبرازا لشخصيتها ».

يقول أحمد حسن الزيات في مقاله «التكافل الاجتماعي في الإسلام»:

 «فلما أرسل الله رسوله بالهدى ودين الحق كانت معجزته الكبرى هذا الكتاب المحكـم الذي جعل هذه الأشلاء الداميـة جـسـمـا شـديـد الأسـر عـارم القـوة، ونسخ هذه النظم الفاسدة بدستورمتين القواعد خالد الحكمة ؛ ثم كانت بوادر الإصلاح الإلهي أن قلم أظفار الفقر، وأسـا كـلـوم الفقراء ، وقمع جرائر البؤس، فألف بين القلوب ، وأخي بين الناس».

وازن بين العبارتين السابقتين من حيث الفكر والألفاظ:

السؤال20 من40

السؤال21 من40

21.

أيُّ الجمل الآتية تحوي عددًا مفردًا؟

السؤال21 من40

السؤال22 من40

22.

أيُّ الجمل الآتية تحوي كلمة تُعرَب ظرف زمان؟

السؤال22 من40

السؤال23 من40

23.

أيُّ البدائل الآتية يخلو من ظرف مكان وظرف زمان؟

السؤال23 من40

السؤال24 من40

24.

أيُّ البدائل الآتية يخلو من ظرف مكان؟

السؤال24 من40

السؤال25 من40

25.

ما إعراب كلمة «الرجل» في هاتين الجملتين على الترتيب:

«توفي الرجلُ وهو صغير»

«مات الرجلُ وهو صغير»؟

السؤال25 من40

السؤال26 من40

26.

«إنما تنال الثمرةُ بالجِد والاجتهاد»

«إنما تنال الثمرةَ بالجِد والاجتهاد».

حدِّد نوع الفعل «تنال» في الجملتين على الترتيب.

السؤال26 من40

السؤال27 من40

27.

«لله دَرُّهُ عالمًا

. أعرب ما تحته خط.

السؤال27 من40

السؤال28 من40

28.

«احتَضَر هذين المريضين طويلًا».

ما الصورة الصحيحة لهذه الجملة بعد تصويب الخطأ فيها؟

السؤال28 من40

السؤال29 من40

29.

حرر الإسلام المرأة مـن ظـلـم الرجـال وتحكمهم، فقد كانت المرأة في العالـم كـلـه في منزلة بين الحيوانية والإنسانية، بل هى إلى الحيوانيـة أقرب ، تتحكـم فيهـا أهـواء الرجال، وتتصرف فيهـا الاعتبارات العادية المجردة مـن الـعـقـل، فهـي حيـنـا متـاع يتخطف، وهـي تـارة كـرة تتلقف ، تعتبر أداة للنسل، أو مطية للشهوات. وربما كانت حالتهـا عنـد الـعـرب أحسـن ، ومنزلتهـا أرفع ، يرون فيهـا عـامـلا مـن عـوامـل تـرقـيـق العواطف ، وإرهـاف النفس ، ودواء لكثافة الطبـع ، وبلادة الحـش، ويجدون فيهـا مـعـاني جليلـة مـن السـمو الإنساني، وأشعارهم - على كثرتهـا - عامرة بالاعتراف بسلطان المرأة على قلوبهم، ولا عبرة بمـا شـاع عنهـم مـن وأد البنات ؛ فإنـه لـم يـكـن عاما فاشيا فيهم، وتعليلـه عنـد فاعليه يشعر أنه نتيجة حـب طـغـى حـتى انحرف ، وأثر عـقـل أسـرف في تقديـر العواقب ، لا نتيجـة كـراهيـة لنوع الأنثى.. وعلى كل حال فالوأد خطأ كبير، وجريمـة شنيعة، وشذوذ في أحكام الرجـال خـارج عـن نـطـاق الإنسانية.

وجاء الإسلام فنبه على منزلتها ، وشرفها ، وكرم جنسها ، وأعطاها كل ما يناسب قوتها العقلية ، وتركيبها الجسمي ، وسـوى بينها وبين الرجـل في التكاليف الدينية ، وخاطبها بذلك استقلالًا؛ تشريفا لها، وإبرازا لشخصيتها، ولم يجعـل للرجل عليها سبيلا في كل ما يرجع إلى دينها وفضائلها ، وراعى ضعفها البدني بالنسبة للرجل ، فأراحهـا مـن التكاليف المادية في مراحل حياتها الثلاث؛ مـن يـوم تـولـد إلى يـوم تموت : بنتا وزوجا وأما، فأوجب على أبيها الإنفاق عليها وتأديبها ما دامت في حجره إلى أن تتزوج ( وهـذا حـق تـنـفـرد بـه البنـت علـى الابن الذي يسقط الإنفاق عليـه ببلوغه قادرا على الكسب ) ، فإذا تزوجـت انـتـقـل كـل مـا لـهـا مـن حـق أدبى أو مـادی مـن ذمة الأب إلى ذمة الزوج ، فتأخذ منه الصداق فريضة لازمة، ونخلة مسوغة، وتستحق عليه نفقتها ونفقـة أولادهـا مـنـه بالمعـروف ، فإذا خـلـت مـن الـزوج ولهـا أولاد مكتسبون وجبـت الحـقـوق على أولادها، ولا تنفق شيئا من مالها إلا باختيارها، ووصايا القرآن والسنة وأحكامها في بر الأمهات معروفة، وهي أظهـر مـن الشمس؛ فالإسلام أعطى المرأة وأولادهـا مـن الإعزاز والتكريـم مـا لـم يـعـطـهـا إياه ديـن آخـر، ولا قانون وضعي ، وأعطاها حق التصرف في أموالها، وحق التملك من دون أن يجعـل للزوج عليهـا مـن سـبيل، وأحاطها بالقلوب الرحيمة المتنوعة النوازع ، المتلونة العواطف ؛ قلب الأب وما يحمـل مـن حـنـان ، إلى قـلـب الـزوج وما يحمـل مـن حب ، إلى قلب الولد وما يحمـل مـن بـرورحمة؛ فهي لا تزال تنتقـل مـن حـضـن كـرامـة وبر إلى حضن كرامة وبر إلى أن تفارق الدنيا، وبين المهـد واللحـد تتبوأ المراتب الكاملة في الإنسانية

كل قول مما يلى يشتمل على محسن بديعي ما عدا:

السؤال29 من40

السؤال30 من40

30.

الفعل «يقول» عند بنائه للمجهول يصير

السؤال30 من40

السؤال31 من40

31.

أيُّ الجمل الآتية تخلو من مفعول معه؟

السؤال31 من40

السؤال32 من40

32.

أيُّ الجمل الآتية يَصِحُّ فيها نيابة الظرف عن الفاعل؟

السؤال32 من40

السؤال33 من40

33.

«ظل المعلم ينصح طلابه بضرورة التعاون في إنجاز المشروع».

مَيِّز المحل الإعرابي للضمير فيما تحته خطٌّ في الجملة السابقة.

السؤال33 من40

السؤال34 من40

34.

«سرنا إلى النادي والشوارع مزدحمة»

«سرنا إلى النادي وازدحام الشوارع».

ما إعراب ما تحته في الجملتين السابقتين على الترتيب؟

السؤال34 من40

السؤال35 من40

35.

أيُّ الجمل الآتية تحوي تمييزًا ملحوظًا؟

السؤال35 من40

السؤال36 من40

36.

قال الشاعر:

وطني لو شُغِلتُ بالخُلد عنه

نازعتني إليه في الخُلد نفسي

ما المحل الإعرابي للياء في الكلمتين اللتين تحتهما خط في البيت السابق على الترتيب؟

السؤال36 من40

السؤال37 من40

37.

أيّ الجمل الآتية تحوي تمييزًا للعدد؟

السؤال37 من40

السؤال38 من40

38.

حدِّد الجملة التي تحتوي على مفعول معه

السؤال38 من40

السؤال39 من40

39.

وقفتُ بها مِن بعد عشرين حجة .. فلأيًا عرَفتُ الدار بعد توهُّمِ ما إعراب ما تحته خط في البيت السابق؟

السؤال39 من40

السؤال40 من40

40.

استخدم مما يلي التعبير الدال على الشعور بالعفو عند المقدرة:

السؤال40 من40