إذا بلغ الرضيع لنا فطاما تخر له الجبابر ساجدينا. . الصورة البيانية هنا :

1-كفى بالعلم في الظلمات نورا

فكم وجد الذليل به اعتزازًا

2-أأبناءَ المدارس إنَّ نفسي

يبيِّن في الحياة لنا الأمورا

3-وكم لبسَ الحزينُ به سرورا

تؤمِّل فيكُمُ الأملَ الكبيرا

4-ستكتسب البلادُ بكم عُلوًّا

إذا ارتوتِ البلاد بفيضِ علْمٍ

5-ولكن ليس منتفعًا بعلمٍ

إذا ما العلم لابسَ حسنَ خُلقٍ

6-وما إنْ فاز أغزرنا علومًا

إذا وجَدتْ لها منكم نصيرا

7-فعاجزُ أهلها يُمسي قديرا

فتًى لم يحرز الخُلُق النضِيرا

8-فرجِّ لأهله خَيرًا كثيرا

ولكن فاز أسلمُنا ضَميرا

ما صفات الشخص الفائز من وجهة نظر الشاعر؟

1-كفى بالعلم في الظلمات نورا

فكم وجد الذليل به اعتزازًا

2-أأبناءَ المدارس إنَّ نفسي

يبيِّن في الحياة لنا الأمورا

3-وكم لبسَ الحزينُ به سرورا

تؤمِّل فيكُمُ الأملَ الكبيرا

4-ستكتسب البلادُ بكم عُلوًّا

إذا ارتوتِ البلاد بفيضِ علْمٍ

5-ولكن ليس منتفعًا بعلمٍ

إذا ما العلم لابسَ حسنَ خُلقٍ

6-وما إنْ فاز أغزرنا علومًا

إذا وجَدتْ لها منكم نصيرا

7-فعاجزُ أهلها يُمسي قديرا

فتًى لم يحرز الخُلُق النضِيرا

8-فرجِّ لأهله خَيرًا كثيرا

ولكن فاز أسلمُنا ضَميرا

أيٌّ ممَّا يأتي ليس مرادفًا لكلمة «يُحرز» في سياق البيت السادس؟

1-ماذا جَنَيتَ عَليهِم أَيُّها القَلَمُ

خُلِقتَ حُرّاً كَمَوجِ البَحِر مُندَفِعاً

2-وَاللَهِ ما فيكَ إِلّا النُصحُ وَالحِكَمُ

فَما القُيودُ وَما الأَصفادُ وَاللُجَمُ

3-إِن يَحبِسوا الطائِرَ المَحكِيِّ في قَفَصٍ

اللَهُ في أُمَّةٍ جرَ الزَمانُ بِها

4-فَلَيسَ يُحبَسُ مِنهُ الصَوتُ وَالنَغَمُ

يَفنى الزَمانُ وَلا يَفنى لَها أَلَمُ

5-مَرَّت عَلَيها سُنونٌ كُلُّها نِقَمٌ

يَأبى لَنا العِزُّ أَن نَرضى المَذَلَّةَ في

6-المَوتُ أَجمَلُ مِن عَيشٍ عَلى مَضَضٍ

ما كانَ أَسعَدَها لَو أَنَّها نِعَمُ

7-عَصرٍ رَأَينا بِهِ العَبدانَ تُحتَرُمُ

إِنَّ الحَياةَ بِلا حُرِّيَّةٍ عَدَمُ

للشعر أمنية تمنى أن تتحقق وهى:

1-تَرَكتَ النَجَم مِثلَكَ مُستَهاما

وَفيكَ صَبابَةٌ لَو في جَمادٍ

2-فَإِن تَسهُ سَها أَو نِمتَ ناما

لَأَشبَهَ دَمعَكَ الجاري اِنسِجاما

نلاحظ من سمات اللغة فى شعر المهاجر من خلال الأبيات :

1-ماذا جَنَيتَ عَليهِم أَيُّها القَلَمُ

خُلِقتَ حُرّاً كَمَوجِ البَحِر مُندَفِعاً

2-وَاللَهِ ما فيكَ إِلّا النُصحُ وَالحِكَمُ

فَما القُيودُ وَما الأَصفادُ وَاللُجَمُ

3-إِن يَحبِسوا الطائِرَ المَحكِيِّ في قَفَصٍ

اللَهُ في أُمَّةٍ جرَ الزَمانُ بِها

4-فَلَيسَ يُحبَسُ مِنهُ الصَوتُ وَالنَغَمُ

يَفنى الزَمانُ وَلا يَفنى لَها أَلَمُ

5-مَرَّت عَلَيها سُنونٌ كُلُّها نِقَمٌ

يَأبى لَنا العِزُّ أَن نَرضى المَذَلَّةَ في

6-المَوتُ أَجمَلُ مِن عَيشٍ عَلى مَضَضٍ

ما كانَ أَسعَدَها لَو أَنَّها نِعَمُ

7-عَصرٍ رَأَينا بِهِ العَبدانَ تُحتَرُمُ

إِنَّ الحَياةَ بِلا حُرِّيَّةٍ عَدَمُ

بين المبدأ الأخلاقى الذى دعا إليه الشاعر فى البيت الأول:

علاقة المجاز المرسل في قوله تعالى :

" إنك إن تذرهم يضلوا عبادك ولا يلدوا إلا فاجرا كفارا"

1-كفى بالعلم في الظلمات نورا

فكم وجد الذليل به اعتزازًا

2-أأبناءَ المدارس إنَّ نفسي

يبيِّن في الحياة لنا الأمورا

3-وكم لبسَ الحزينُ به سرورا

تؤمِّل فيكُمُ الأملَ الكبيرا

4-ستكتسب البلادُ بكم عُلوًّا

إذا ارتوتِ البلاد بفيضِ علْمٍ

5-ولكن ليس منتفعًا بعلمٍ

إذا ما العلم لابسَ حسنَ خُلقٍ

6-وما إنْ فاز أغزرنا علومًا

إذا وجَدتْ لها منكم نصيرا

7-فعاجزُ أهلها يُمسي قديرا

فتًى لم يحرز الخُلُق النضِيرا

8-فرجِّ لأهله خَيرًا كثيرا

ولكن فاز أسلمُنا ضَميرا

ما علاقة البيت الرابع بالبيت الثالث؟

علاقة المجاز المرسل في قوله تعالى:

"يقولون بأفواههم ما ليس في قلوبهم"

إن الذي ملأ اللغات محاسنا جعل الجمال وسره في الضاد ... الصورة البيانية هنا :

1-كفى بالعلم في الظلمات نورا

فكم وجد الذليل به اعتزازًا

2-أأبناءَ المدارس إنَّ نفسي

يبيِّن في الحياة لنا الأمورا

3-وكم لبسَ الحزينُ به سرورا

تؤمِّل فيكُمُ الأملَ الكبيرا

4-ستكتسب البلادُ بكم عُلوًّا

إذا ارتوتِ البلاد بفيضِ علْمٍ

5-ولكن ليس منتفعًا بعلمٍ

إذا ما العلم لابسَ حسنَ خُلقٍ

6-وما إنْ فاز أغزرنا علومًا

إذا وجَدتْ لها منكم نصيرا

7-فعاجزُ أهلها يُمسي قديرا

فتًى لم يحرز الخُلُق النضِيرا

8-فرجِّ لأهله خَيرًا كثيرا

ولكن فاز أسلمُنا ضَميرا

ما نوع الصورة البيانية في قول الشاعر «ارتوتِ البلاد» في البيت الخامس؟ وما قيمتها الفنية؟

كل مايلى به مجاز مرسل علاقته المحلية ماعدا :

الخيل معقود بنواصيها الخير إلى يوم القيامة"

 فى الحديث الصورة البيانية هنا :

قال تعالى "ويوم يعض الظالم على يديه يقول يا ليتني اتخذت مع الرسول سبيلا". صدق الله العظيم. الصورة البيانية هنا :

1-مرَّت الأعوامُ تتلُو بعضَها

كُلَّما استولدتْ نفسي أملًا

2-للورى ضِحْكِي وَلِي وحدي اكتئابِي

مدَّت الدُّنيا له كفَّ اغتِصَابِ

أيُّ سمة من سمات مدرسة المهاجر الآتية تحقَّقت في الأبيات السابقة؟

1-ضـــحك الشــاعرُ ما سمعتهُ اُذناهُ

قال: اِنيّ لاأري الأمرَ كما أنت تراه

2- و تمنـــي أن يُــــداجي فعــصتهُ شفتاهُ

اِنّ ملكي قدطوي ملكك عني و مَحاهُ

ظهر فى البيتين السابقين سمة من سمات مدرسة المهاجر وهى:

1-هلُمِّي هلُمِّي نُحيِّي القُبورْ

عرَفْنا بأنَّ الفَناءَ بَقاءٌى

2-ونمتصُّ منها رحيقَ الدُّهورْ

وأنَّ الحياةَ قبورٌ تدورْ

استنتِج السمة التي تتَّضح فيما سبق من سمات مدرسة المُهاجر.

1-ماذا جَنَيتَ عَليهِم أَيُّها القَلَمُ

خُلِقتَ حُرّاً كَمَوجِ البَحِر مُندَفِعاً

2-وَاللَهِ ما فيكَ إِلّا النُصحُ وَالحِكَمُ

فَما القُيودُ وَما الأَصفادُ وَاللُجَمُ

3-إِن يَحبِسوا الطائِرَ المَحكِيِّ في قَفَصٍ

اللَهُ في أُمَّةٍ جرَ الزَمانُ بِها

4-فَلَيسَ يُحبَسُ مِنهُ الصَوتُ وَالنَغَمُ

يَفنى الزَمانُ وَلا يَفنى لَها أَلَمُ

5-مَرَّت عَلَيها سُنونٌ كُلُّها نِقَمٌ

يَأبى لَنا العِزُّ أَن نَرضى المَذَلَّةَ في

6-المَوتُ أَجمَلُ مِن عَيشٍ عَلى مَضَضٍ

ما كانَ أَسعَدَها لَو أَنَّها نِعَمُ

7-عَصرٍ رَأَينا بِهِ العَبدانَ تُحتَرُمُ

إِنَّ الحَياةَ بِلا حُرِّيَّةٍ عَدَمُ

استنتج المراد من قوله« يَفنى الزَمانُ وَلا يَفنى لَها أَلَمُ» فى البيت الرابع:

1-رِجالَ التُركِ ما نَبغي اِنتِفاضاً

رَعَيتُم أَرضَنا فَتَرَكتُموها

2-لَعَمرُكُم وَلا نَبغي اِنتِقاما

إِذا وَقَعَ الجَرادُ رَعى الرُغاما

ظهر فى البيتين السابقين سمة من سمات المهاجر من حيث المضمون:

1-في أربع الأهل بؤس العيش يؤلمنا

لو أن لبنان فيه العيش منبسط

2-ما في البلاد مشاريع معززة

وفي المهاجر نار الوجد تكوينا

3-لما ابتغينا نزوحا عن أراضينا

تحيي البلاد بإنتاج وتحيينا

نستنتج من الأبيات على سبب من أسباب الهجرة:

1-فنحن قوم إذا ضاقت مواطنـهم

لا نترك اليأس يسرى فى مفاصلنا

2-فى كل منبسط نلقــى مراسينا

ولا ننام على ضيــم فيؤذينا

يعبر البيتان عن سبب من أسباب هجرة شعراء لبنان لمواطنهم وهو:

1-كفى بالعلم في الظلمات نورا

فكم وجد الذليل به اعتزازًا

2-أأبناءَ المدارس إنَّ نفسي

يبيِّن في الحياة لنا الأمورا

3-وكم لبسَ الحزينُ به سرورا

تؤمِّل فيكُمُ الأملَ الكبيرا

4-ستكتسب البلادُ بكم عُلوًّا

إذا ارتوتِ البلاد بفيضِ علْمٍ

5-ولكن ليس منتفعًا بعلمٍ

إذا ما العلم لابسَ حسنَ خُلقٍ

6-وما إنْ فاز أغزرنا علومًا

إذا وجَدتْ لها منكم نصيرا

7-فعاجزُ أهلها يُمسي قديرا

فتًى لم يحرز الخُلُق النضِيرا

8-فرجِّ لأهله خَيرًا كثيرا

ولكن فاز أسلمُنا ضَميرا

حدِّد البيت الذي أبرز الشاعر من خلاله أثر العلم في حياة الفرد.

علاقة المجاز المرسل في قوله تعالى :

" فبشرناه بغلام حليم"

1-أُنظُر فَما زالَت تَطُلُّ مِنَ الثَرى

وَعُيونِ ماءٍ دافِقاتٍ في الثَرى

2-وَالجَدوَلُ لجَذلانُ يَضحَكُ لاهِياً

عُصورٌ تَكادُ لِحُسنِها تَتَكَلَّمُ

3-تَشفي السَقيمَ كَأَنَّما هِيَ زَمزَمُ

وَالنَرجِسُ الوَلهانُ مُغفٍ يَحلَمُ

نستنتج من الأبيات سمة من سمات شعر المهاجر وهى :

الفصاحة في بيانه والبلاغة في لسانه والسماحة في جنانه. الصورة البيانية هنا :

1-سَقى قُطرَ الشَآمِ القَطرُ عَنّي

دَوَت صَيحاتُهُم في كُلِّ صِقعٍ

2-رِجالَ التُركِ ما نَبغي اِنتِفاضاً

وَحَيّا أَهلَهُ الصيدَ الكِراما

3-فَكادَت تَنشُرُ المَوتى الرِماما

لَعَمرُكُم وَلا نَبغي اِنتِقاما

تشير الأبيات إلى سبب من أسباب الهجرة إلى أمريكا وهو :

1-قضَتِ الصبابةُ، وانقضى الأمرُ

ما ضرَّني هجرُ الحبيب، ومَنْ

2-ناءٍ عن الأوطان يفصلُني

في وحشةٍ لا شيءَ يؤنسُها

3-حَولي أَعاجمُ يرطُنُون فما

لو عاش بينهُمُ ابنُ ساعِدةٍ

4-ناسٌ، ولكنْ لا أنيسَ بهم

لا تَبطرَنَّ، ولا تمتْ جَزعًا

5-ضوءُ النهار تشوبه سُحبٌ

يا ناكثًا عهدي لك الشكرُ

6-هجرَ الهوى، ما ضرَّهُ الهجْر

عمَّن أُحبُّ البرُّ والبحر

7-إلاَّ أنا والعُودُ والشعر

لِلضَّاد عند لِسانهم قَدْر

8-لَقضى ولم يُسمَعْ له ذكْر

ومدينةٌ، لكنَّها قفر

9-لا الخيرُ مكتمِلٌ، ولا الشرّ

وتلوحُ في جُنح الدُّجى الزُّهْر

من سمات مدرسة المهاجر التى اتضحت فى النص:

الجود بين ثيابه والفضل حول ركابه.. الصورة البيانية هنا :

كل ما  يلى به كناية عن صفة ما عدا .

1-كفى بالعلم في الظلمات نورا

فكم وجد الذليل به اعتزازًا

2-أأبناءَ المدارس إنَّ نفسي

يبيِّن في الحياة لنا الأمورا

3-وكم لبسَ الحزينُ به سرورا

تؤمِّل فيكُمُ الأملَ الكبيرا

4-ستكتسب البلادُ بكم عُلوًّا

إذا ارتوتِ البلاد بفيضِ علْمٍ

5-ولكن ليس منتفعًا بعلمٍ

إذا ما العلم لابسَ حسنَ خُلقٍ

6-وما إنْ فاز أغزرنا علومًا

إذا وجَدتْ لها منكم نصيرا

7-فعاجزُ أهلها يُمسي قديرا

فتًى لم يحرز الخُلُق النضِيرا

8-فرجِّ لأهله خَيرًا كثيرا

ولكن فاز أسلمُنا ضَميرا

من خلال تحليلك للمقطع الشعري، هل تحقَّقت الوحدة العضوية في الأبيات؟ ولماذا؟

1-كفى بالعلم في الظلمات نورا

فكم وجد الذليل به اعتزازًا

2-أأبناءَ المدارس إنَّ نفسي

يبيِّن في الحياة لنا الأمورا

3-وكم لبسَ الحزينُ به سرورا

تؤمِّل فيكُمُ الأملَ الكبيرا

4-ستكتسب البلادُ بكم عُلوًّا

إذا ارتوتِ البلاد بفيضِ علْمٍ

5-ولكن ليس منتفعًا بعلمٍ

إذا ما العلم لابسَ حسنَ خُلقٍ

6-وما إنْ فاز أغزرنا علومًا

إذا وجَدتْ لها منكم نصيرا

7-فعاجزُ أهلها يُمسي قديرا

فتًى لم يحرز الخُلُق النضِيرا

8-فرجِّ لأهله خَيرًا كثيرا

ولكن فاز أسلمُنا ضَميرا

ما الغرض من النداء في قوله «أأبناءَ المدارس»؟

1-لَسْتِ في الجَوِّ ولا تحْتَ البِحارْ

أَنْتِ فِي الْأَرْوَاحِ أَنْوَارٌ وَنَارْ

2-لَسْتِ في السَّهْلِ ولا الوَعْرِ الحَرِجْ

أَنْتِ فِي صَدْرِي فُؤَادٌ يَخْتَلِجْ

لمدرسة المُهاجَر سماتٌ مُميِّزة تتَّصِل بالتجديد في مضمون القصيدة وموضوعها، فأيُّ هذه السمات تُمثِّله الأبيات السابقة ?

علاقة المجاز المرسل في جملة :

" سأجازيك بما قدمت يداك"

1-قضَتِ الصبابةُ، وانقضى الأمرُ

ما ضرَّني هجرُ الحبيب، ومَنْ

2-ناءٍ عن الأوطان يفصلُني

في وحشةٍ لا شيءَ يؤنسُها

3-حَولي أَعاجمُ يرطُنُون فما

لو عاش بينهُمُ ابنُ ساعِدةٍ

4-ناسٌ، ولكنْ لا أنيسَ بهم

لا تَبطرَنَّ، ولا تمتْ جَزعًا

5-ضوءُ النهار تشوبه سُحبٌ

يا ناكثًا عهدي لك الشكرُ

6-هجرَ الهوى، ما ضرَّهُ الهجْر

عمَّن أُحبُّ البرُّ والبحر

7-إلاَّ أنا والعُودُ والشعر

لِلضَّاد عند لِسانهم قَدْر

8-لَقضى ولم يُسمَعْ له ذكْر

ومدينةٌ، لكنَّها قفر

9-لا الخيرُ مكتمِلٌ، ولا الشرّ

وتلوحُ في جُنح الدُّجى الزُّهْر

هات من الأبيات ما يدلل على حكمة الشاعر فى بالحياة

1-ماذا جَنَيتَ عَليهِم أَيُّها القَلَمُ

خُلِقتَ حُرّاً كَمَوجِ البَحِر مُندَفِعاً

2-وَاللَهِ ما فيكَ إِلّا النُصحُ وَالحِكَمُ

فَما القُيودُ وَما الأَصفادُ وَاللُجَمُ

3-إِن يَحبِسوا الطائِرَ المَحكِيِّ في قَفَصٍ

اللَهُ في أُمَّةٍ جرَ الزَمانُ بِها

4-فَلَيسَ يُحبَسُ مِنهُ الصَوتُ وَالنَغَمُ

يَفنى الزَمانُ وَلا يَفنى لَها أَلَمُ

5-مَرَّت عَلَيها سُنونٌ كُلُّها نِقَمٌ

يَأبى لَنا العِزُّ أَن نَرضى المَذَلَّةَ في

6-المَوتُ أَجمَلُ مِن عَيشٍ عَلى مَضَضٍ

ما كانَ أَسعَدَها لَو أَنَّها نِعَمُ

7-عَصرٍ رَأَينا بِهِ العَبدانَ تُحتَرُمُ

إِنَّ الحَياةَ بِلا حُرِّيَّةٍ عَدَمُ

الدليل على استخدام الشاعر للمجاز المرسل:

1-ماذا جَنَيتَ عَليهِم أَيُّها القَلَمُ

خُلِقتَ حُرّاً كَمَوجِ البَحِر مُندَفِعاً

2-وَاللَهِ ما فيكَ إِلّا النُصحُ وَالحِكَمُ

فَما القُيودُ وَما الأَصفادُ وَاللُجَمُ

3-إِن يَحبِسوا الطائِرَ المَحكِيِّ في قَفَصٍ

اللَهُ في أُمَّةٍ جرَ الزَمانُ بِها

4-فَلَيسَ يُحبَسُ مِنهُ الصَوتُ وَالنَغَمُ

يَفنى الزَمانُ وَلا يَفنى لَها أَلَمُ

5-مَرَّت عَلَيها سُنونٌ كُلُّها نِقَمٌ

يَأبى لَنا العِزُّ أَن نَرضى المَذَلَّةَ في

6-المَوتُ أَجمَلُ مِن عَيشٍ عَلى مَضَضٍ

ما كانَ أَسعَدَها لَو أَنَّها نِعَمُ

7-عَصرٍ رَأَينا بِهِ العَبدانَ تُحتَرُمُ

إِنَّ الحَياةَ بِلا حُرِّيَّةٍ عَدَمُ

استنتج الوصف الذى وصف به الشاعر الأمة العربية فى البيت البيت الرابع.

1-ماذا جَنَيتَ عَليهِم أَيُّها القَلَمُ

خُلِقتَ حُرّاً كَمَوجِ البَحِر مُندَفِعاً

2-وَاللَهِ ما فيكَ إِلّا النُصحُ وَالحِكَمُ

فَما القُيودُ وَما الأَصفادُ وَاللُجَمُ

3-إِن يَحبِسوا الطائِرَ المَحكِيِّ في قَفَصٍ

اللَهُ في أُمَّةٍ جرَ الزَمانُ بِها

4-فَلَيسَ يُحبَسُ مِنهُ الصَوتُ وَالنَغَمُ

يَفنى الزَمانُ وَلا يَفنى لَها أَلَمُ

5-مَرَّت عَلَيها سُنونٌ كُلُّها نِقَمٌ

يَأبى لَنا العِزُّ أَن نَرضى المَذَلَّةَ في

6-المَوتُ أَجمَلُ مِن عَيشٍ عَلى مَضَضٍ

ما كانَ أَسعَدَها لَو أَنَّها نِعَمُ

7-عَصرٍ رَأَينا بِهِ العَبدانَ تُحتَرُمُ

إِنَّ الحَياةَ بِلا حُرِّيَّةٍ عَدَمُ

هات من الأبيات ما يؤكد على أهمية الحرية:

1-وتبكِي المُروءةُ مجروحةً

لدَمعِ اليتيمِ وأُمِّ اليتيمِ

2-حَذارِ من الدَمعِ يا أوصياءُ

وتاسى الأمانيُّ مُخلَولِقة

3-وكَظمِ الصُدورِ على المِخنَقة

ففي لُجِّهِ عَطَشنُ المُحرَقة

تؤكد هذه الأبيات على سمة من سمات المهاجر :

1-قضَتِ الصبابةُ، وانقضى الأمرُ

ما ضرَّني هجرُ الحبيب، ومَنْ

2-ناءٍ عن الأوطان يفصلُني

في وحشةٍ لا شيءَ يؤنسُها

3-حَولي أَعاجمُ يرطُنُون فما

لو عاش بينهُمُ ابنُ ساعِدةٍ

4-ناسٌ، ولكنْ لا أنيسَ بهم

لا تَبطرَنَّ، ولا تمتْ جَزعًا

5-ضوءُ النهار تشوبه سُحبٌ

يا ناكثًا عهدي لك الشكرُ

6-هجرَ الهوى، ما ضرَّهُ الهجْر

عمَّن أُحبُّ البرُّ والبحر

7-إلاَّ أنا والعُودُ والشعر

لِلضَّاد عند لِسانهم قَدْر

8-لَقضى ولم يُسمَعْ له ذكْر

ومدينةٌ، لكنَّها قفر

9-لا الخيرُ مكتمِلٌ، ولا الشرّ

وتلوحُ في جُنح الدُّجى الزُّهْر

ما الذى يهون على الشاعر هذا الحزن الذى ملأ وجدانه

وبناة الأهرام في سالف الدهر كفوني الكلام عند التحدي.. الصورة البيانية هنا :