امتحان المراجعة العاشرة 2023

 

السؤال1 من40

1.

أيٌّ من الآتي يَصِف أحد أُسس بناء المسرحية؟

السؤال1 من40

السؤال2 من40

2.

قال البارودي :

1-صِلَةُ الخَيَالِ عَلَى الْبِعادِ لِقَاءُ لَوْ كانَ يَمْلِكُ عَيْنِيَ الإغْفَاءُ

 

2-يا هاجرِي مِنْ غَيْرِ ذَنبٍ في الْهَوَى             

مَهْلا، فَهَجْرُكَ والمنُونُ سَواءُ

 

3-أَغْرَيْتَ لَحْظَكَ بالْفُؤادِ فَشَفَّهُ      

وَمِنَ الْعُيونِ عَلَى النُّفُوس بَلاءُ

 

4-هِيَ نَظْرَةٌ، فامْنُنْ عَلَيَّ بِأُخْتِها        

 فالْخَمْرُ مِنْ ألَمِ الْخُمارِ شِفَاءُ

 

حدد العاطفة المسيطرة على الشاعر :

السؤال2 من40

السؤال3 من40

3.

قال البارودي :

1-صِلَةُ الخَيَالِ عَلَى الْبِعادِ لِقَاءُ لَوْ كانَ يَمْلِكُ عَيْنِيَ الإغْفَاءُ

 

2-يا هاجرِي مِنْ غَيْرِ ذَنبٍ في الْهَوَى             

مَهْلا، فَهَجْرُكَ والمنُونُ سَواءُ

 

3-أَغْرَيْتَ لَحْظَكَ بالْفُؤادِ فَشَفَّهُ      

وَمِنَ الْعُيونِ عَلَى النُّفُوس بَلاءُ

 

4-هِيَ نَظْرَةٌ، فامْنُنْ عَلَيَّ بِأُخْتِها        

 فالْخَمْرُ مِنْ ألَمِ الْخُمارِ شِفَاءُ

 

الغرض البلاغي من الأمر في  (فامْنُنْ عَلَيَّ بِأُخْتِها )

السؤال3 من40

السؤال4 من40

4.

قال علي الجارم في ذكرى المولد النبوي الكريم :

1-أطلَّت على سُحبِ الظلامِ ذُكاءُ

 وفُجِّرَ من صخرِ التنُوفةِ مَاءُ

2-وخُبِّرت الأوثانُ أنَّ زمانَها                    

تولَّى، وراحَ الجهلُ والجهلاءُ

3-فما سجدت إلَّا لذي العرشِ جبهةٌ         

ولم يَرتفعْ إلَّا إليه دُعَاءُ

4-تبسَّم ثغرُ الصبحِ عن مولدِ الهُدى          

 فللأرضِ إشراقٌ به وزُهَاءُ

ميز  اللون البياني  في(ذُكاءُ):

السؤال4 من40

السؤال5 من40

5.

حبانـــــــي اللهُ حبا لست أوصده في

       وجه من عدلوا  أو وجه من ظلموا

المحسن البديعى فى البيت :

السؤال5 من40

السؤال6 من40

6.

يقول أحد النقاد :

«تعـد أحـد أسس البناء المسرحي وهي جسد المسرحية وعن طريقها تنمو وتتقدم بحيث تتركز الأحداث على قضية يدور حولها الصراع » .

 ميز ما تشير إليه العبارة من أسس البناء المسرحي في إطار فهمك لها.

السؤال6 من40

السؤال7 من40

7.

قال علي الجارم عن مصر :

1-صوَّرَ الله فيكِ معنى الخُلُودِ

 فابلُغي ما أردتِه ثمَّ زيدِي

 

2-أنتِ يا مِصْرُ جَنَّةُ اللهِ في الأرْ ض               

 وعَيْنُ العُلَا وَوَاوُ الوجود

 

3-أنتِ أمُّ المَجْدَيْنِ بَيْنَ طَرِيفٍ         

يَتَحَدَّي الوَرَى وبَيْنَ تَلِيدِ

 

4-كم جديدٍ عليه نُبْلُ قديمٍ         

 وقديمٍ عليه حُسْنُ جديدِ!

 

5-قد رآك الدهرُ العَتِيُّ فَتاةً

وهو طِفلٌ يلهو بِطَوْقِ الوليدِ

 

الغرض البلاغي من النداء في  (يا مِصْرُ)

السؤال7 من40

السؤال8 من40

8.

قال البارودي :

1-صِلَةُ الخَيَالِ عَلَى الْبِعادِ لِقَاءُ لَوْ كانَ يَمْلِكُ عَيْنِيَ الإغْفَاءُ

 

2-يا هاجرِي مِنْ غَيْرِ ذَنبٍ في الْهَوَى             

مَهْلا، فَهَجْرُكَ والمنُونُ سَواءُ

 

3-أَغْرَيْتَ لَحْظَكَ بالْفُؤادِ فَشَفَّهُ      

وَمِنَ الْعُيونِ عَلَى النُّفُوس بَلاءُ

 

4-هِيَ نَظْرَةٌ، فامْنُنْ عَلَيَّ بِأُخْتِها        

 فالْخَمْرُ مِنْ ألَمِ الْخُمارِ شِفَاءُ

 

ما الخيط الفكرى الواحد الذي  يربط الأبيات ؟

السؤال8 من40

السؤال9 من40

9.

قال علي الجارم عن مصر :

1-صوَّرَ الله فيكِ معنى الخُلُودِ

 فابلُغي ما أردتِه ثمَّ زيدِي

 

2-أنتِ يا مِصْرُ جَنَّةُ اللهِ في الأرْ ض               

 وعَيْنُ العُلَا وَوَاوُ الوجود

 

3-أنتِ أمُّ المَجْدَيْنِ بَيْنَ طَرِيفٍ         

يَتَحَدَّي الوَرَى وبَيْنَ تَلِيدِ

 

4-كم جديدٍ عليه نُبْلُ قديمٍ         

 وقديمٍ عليه حُسْنُ جديدِ!

 

5-قد رآك الدهرُ العَتِيُّ فَتاةً

وهو طِفلٌ يلهو بِطَوْقِ الوليدِ

 

الايجاز في البيت الأول ايجاز بحذف :

السؤال9 من40

السؤال10 من40

10.

قال «توفيق الحكيم» في مسرحيته «أهل الكهف» على لسان مشلينيا:

إنَّا لسنا حُلمًا، لا، بل الزمن هو الحُلم، أمَّا نحن فحقيقةٌ، هو الظل الزائل ونحن الباقون، بل هو حُلمنا. نحن نَحْلُمُ الزمن، هو وليد خيالنا وقَريحتنا، ولا وجودَ له بدُونِنا. إنَّ تلك القوة المُركَّبة فينا، وهي العقل، مُنظِّم جسمنا المادي المحدود، آلة المقاييس والأبعاد المحدودة، هو الذي اخترع مقياس الزمن، ولكن فينا قوة أخرى تستطيع هدم كلِّ ذلك، أَوَلَمْ نعِشْ ثلاثمائة عام في ليلة واحدة فحطَّمْنا بذلك الحدود والأبعاد؟! نعم، ها نحن أولاءِ استطعنا أن نمحوَ الزمن، نعم، تغلَّبْنا عليه، لكن واأسفاه! ... نعم محوناه، الزمن ينتقم، إنه يطردنا الآنَ كأشباحٍ مُخِيفةٍ، ويعلن أنه لا يعرفنا، ويحكم علينا بالنفي بعيدًا عن مملكته!

من خلال فَهْمك للفقرة السابقة، حدِّد نوع الصراع في مسرحية أهل الكهف.

السؤال10 من40

السؤال11 من40

11.

قال علي الجارم عن مصر :

1-صوَّرَ الله فيكِ معنى الخُلُودِ

 فابلُغي ما أردتِه ثمَّ زيدِي

 

2-أنتِ يا مِصْرُ جَنَّةُ اللهِ في الأرْ ض               

 وعَيْنُ العُلَا وَوَاوُ الوجود

 

3-أنتِ أمُّ المَجْدَيْنِ بَيْنَ طَرِيفٍ         

يَتَحَدَّي الوَرَى وبَيْنَ تَلِيدِ

 

4-كم جديدٍ عليه نُبْلُ قديمٍ         

 وقديمٍ عليه حُسْنُ جديدِ!

 

5-قد رآك الدهرُ العَتِيُّ فَتاةً

وهو طِفلٌ يلهو بِطَوْقِ الوليدِ

 

حدد العاطفة المسيطرة على الشاعر :

السؤال11 من40

السؤال12 من40

12.

وسلا مصر هل سلا القلب عنها

              أو أسا جرحه الزمان المؤسى؟

المحسن البديعى فى البيت :

السؤال12 من40

السؤال13 من40

13.

لا تعجبى يا سلم من رجل

         ضحك المشيب برأسه فبكى

المحسن البديعى فى البيت  :

السؤال13 من40

السؤال14 من40

14.

«تعتمد كل مسرحية على فكرة يحاول الكاتب أن يبرهن عليها بالأحداث والأشخاص، وقد تكون الفكرة في جوهرها اجتماعية: كفكرة مسرحية (الست هدى) لأحمد شوقي، وسياسية: كفكرة مسرحية (وطنى عكا ) لعبد الرحمن الشرقاوي».

 في ضوء فهمك للعبارة السابقة فإن شرط جودة الفكرة:

السؤال14 من40

السؤال15 من40

15.

يقول المازني (حلاق القرية)

وقعتْ لي هذه الحادثة في الريف منذ سنوات عديدة، قبل أن تتغلغل المدنية إلى أنأى قُراه، وكنت أنا الجاني على نفسي فيها، فقد عرض عليَّ مضيفي أن أستعمل موساه فأبيتُ، وقلت: ما دام للقرية حلاق فعليَّ به، فحذَّرني مضيفي وأنذرني ووعظني، ولكنني ركبت رأسي وأصررت أن يجيء الحلاق. فجاء بعد ساعات يحمل ما ظننته في أول الأمر مخلاة شعير، وسلَّم وقعد وشرع يُحييني ويحادثني حتى شككت في أمره واعتقدت أن الحلاق شخص آخر، ولما عِيل صبري سألته عن حلاق القرية، فابتسم وأنبأني أن الحلاق محسوبي «يعني نفسه»، فلعنته في سري وسألته متى ينوي أن يحلق لي لحيتي؟ أم لا بد أن يضرب بالرمل والحصى أولًا ويصحب الطالع قبل أن يباشر العمل؟ فلم يفهم وأولاني صدغًا كث الشعر وقال: هيَّا، فظننته أصم وصحت به: أ … ر … يد أن … أ … ﺣ … لـ...ق، فأقبل على مخلاته فأخرج منها مقصًّا كبيرًا جدًّا، فدنوتُ من أذنه وسألته: هل في القرية فيل؟

فقال: فيل؟ لماذا؟

فأشرت إلى المقص. فضحك. وقال: هذا مقص حمير ولا مؤاخذة. فقلت: ولماذا تجيئني بمقص الحمير؟ أحِمارًا تراني؟

وبعد أن أفرغ مخلاته كلها انتقى أصغر الأدوات، ثم أقبل عليَّ وقال: تفضَّل.

قلت: ماذا تعني؟ قال: اجلس على الأرض. قلت: ولماذا بالله؟ قال: ألا تريد أن تحلق؟ قلت: ألا يمكن أن أحلق وأنا قاعد على الكرسي؟ قال: وأنا؟ قلت في سري: وأنت تذهب إلى جهنم ونعم المصير، وفتح موسى كالمِبرَد، فقلت: ماذا؟ أتريد أن تحلق لي بمِبرد، ومن غير صابون؟

قال: ماذا يخيفك؟

قلت: يخيفني؟ لقد دعوتك لتحلق لي لحيتي لا لتَبرُد لي شعرها.

قال: يا فندي لا تخَف.

ثم قرأ من الكتاب الكريم: «فَلَمَّا ذَهَبَ عَنْ إِبْرَاهِيمَ الرَّوْعُ وَجَاءَتْهُ الْبُشْرَى …» إلى آخر الآية الشريفة، وأظنُّه أراد أن يَرقِيني بها، فيا لها من حلاقة لا تكون إلا بِرُقية!

ولا أطيل على القارئ. فقد أهوى الرجل بموساه على وجهي فسلخ قطعة من جلدي فردَّني الألم إلى الحياة، فتشهَّدتُ وتذكَّرتُ قول المتنبي:

                                               وإذا لـم يـكُن من الموت بدٌّ     

         فمن العجز أن تموت جبانَا

سأسدل الستارَ على هذا المنظر الذي يقشعر منه جلدي على الرغم من كر السنين الطويلة. ثم جاء هذا السفَّاح بطشتٍ يغرق فيه كبش، ووضعه تحت ذقني وصب ماءه على وجهي وفي صدري وعلى ظهري، ليغسل الدم الزكي الذي أراقه، وأخرج من مخلاته منشفة هي بممسحة الأرض أشبه، فاعتذرت وأخرجت منديلي وسبقته به إلى وجهي. فهي معركة لا تزال بجِلدي منها ندوب وآثار.

 ما مضاد كلمة «أنأى» في سياق الفقرة الأولى؟

السؤال15 من40

السؤال16 من40

16.

يقول أحد النقاد:

«فـن عـالـمـي قـديـم يـقـوم بروايـة قـصـة عـبـر حـوار شـخصياتها، وأفعالهم، حيـث يتم تمثيـل أحداث القصة من قبل ممثلين يتقمصـون الشخصيات وفيه يترجم النص المكتوب إلى عرض تمثيلي».

إذا كان ما ساقه الناقد يصلح لأن يكون تعريفا فأي الأجناس الأدبية أقرب لهذا التعريف .

السؤال16 من40

السؤال17 من40

17.

يقول النقاد: «ويشترط في القصة القصيرة - إذا ما تعددت فيها (الشخصيات ) لسبب ما - أن تكون جميع شخصياتها في التحام تام، وتوافق كلي».

ميز من البدائل التالية ما يبرر هذا الشرط النقدي:

السؤال17 من40

السؤال18 من40

18.

واغـــتنم عُـــمْـــــركَ إبانَ الصِــــبا

        فهو إن زادَ مع الشـــــــــيبِ نَقَصْ

 المحسن البديعى فى البيت :

السؤال18 من40

السؤال19 من40

19.

قال البارودي :

1-صِلَةُ الخَيَالِ عَلَى الْبِعادِ لِقَاءُ لَوْ كانَ يَمْلِكُ عَيْنِيَ الإغْفَاءُ

 

2-يا هاجرِي مِنْ غَيْرِ ذَنبٍ في الْهَوَى             

مَهْلا، فَهَجْرُكَ والمنُونُ سَواءُ

 

3-أَغْرَيْتَ لَحْظَكَ بالْفُؤادِ فَشَفَّهُ      

وَمِنَ الْعُيونِ عَلَى النُّفُوس بَلاءُ

 

4-هِيَ نَظْرَةٌ، فامْنُنْ عَلَيَّ بِأُخْتِها        

 فالْخَمْرُ مِنْ ألَمِ الْخُمارِ شِفَاءُ

 

ميز المحسن البديعي في البيت الرابع :

السؤال19 من40

السؤال20 من40

20.

« المقصود بالصراع المسرحي أنه الاختلاف الناشئ من تناقض الآراء ووجهات النظر بالنسبة لقضية أو فكرة ما بين شخصيات المسرحية، ولذلك يقـول النقاد: «لا مـسـرح بـلا صـراع » ، فلو اكتفى الكاتب بتقديم شخصياته دون أن يضعها في مواقف تظهر ما بينهـا مـن صـراع فإنه لا يـكـون قـد كـتـب مسرحية حقيقية، إنما قيمة المسرحية في اجتماع شخصياتها إزاء قضية أو فكرة تتصارع فيما بينها حولها فتتفق أو تختلف لتنتهى إلى غلبة وجهة نظر هذه الشخصية أو تلك.

في ضوء فهمك للعبارة السابقة بين أنواع الصراع المسرحي:

السؤال20 من40

السؤال21 من40

21.

يقول أحد النقاد عن المسرحية:

«ليس هناك مؤلِّف أو راوٍ يقصُّ علينا الأحداث ويعرِّفنا بالشخصيات وطبائعها وعلاقات بعضهم ببعض كما نشاهد في الرواية مثلًا، وإنما تكشف الشخصيات بنفسها عن نفسها.»

توقَّع من خلال فهمك للعبارة السابقة الأساس الذي يتحدث عنه الناقد من أسس بناء المسرحية، وتختلف فيه المسرحية عن غيرها من الأعمال الأدبية.

السؤال21 من40

السؤال22 من40

22.

كَم تَشتَكي وَتَقولُ إِنَّكَ مُعـــــــــــــدِمُ         

    وَالأَرضُ مِلكُكَ وَالسَمـــا وَالأَنجُمُ

المحسن البديعى فى البيت :

السؤال22 من40

السؤال23 من40

23.

قال علي الجارم عن مصر :

1-صوَّرَ الله فيكِ معنى الخُلُودِ

 فابلُغي ما أردتِه ثمَّ زيدِي

2-أنتِ يا مِصْرُ جَنَّةُ اللهِ في الأرْ ض               

 وعَيْنُ العُلَا وَوَاوُ الوجود

3-أنتِ أمُّ المَجْدَيْنِ بَيْنَ طَرِيفٍ         

يَتَحَدَّي الوَرَى وبَيْنَ تَلِيدِ

4-كم جديدٍ عليه نُبْلُ قديمٍ         

 وقديمٍ عليه حُسْنُ جديدِ!

5-قد رآك الدهرُ العَتِيُّ فَتاةً

وهو طِفلٌ يلهو بِطَوْقِ الوليدِ

ميز  اللون البياني  في(صوَّرَ الله فيكِ معنى الخُلُودِ):

السؤال23 من40

السؤال24 من40

24.

قال المثقـِّب العبدي :

1-فَــــلاَ تَعِــدِي مَـوَاعِـــدَ كاذِبــــــاتٍ تَمُــــرُّ بِهــــا رِيــاحُ الصَّيْفِ دُونِـي

 

2-فَـإِنِّـــي لــــو تُخـالِفُنِـــي شِمالِــــي            

خِلاَفَـَــكِ ما وَصَلْــتُ بِهـــــا يَمِينِـي

 

3-إِذاً لَقَطَعْتُــــهـا ولَقُلْـــــتُ بِـِينــــــي          

كــذلِكَ أَجْتَـــوِى مَــــنْ يَجْتَوِينِـــــي

 

4-لَعَـــلَّكِ إِنْ صَــرَمْـتِ الحَبْلَ مِنِّـي         

 كَــــذَاكِ أَكُـــــونُ مُصْحِبَتِي قَـَرُونِـي

 

ميز المحسن البديعي في البيت ( تعدي ، مواعد ):

السؤال24 من40

السؤال25 من40

25.

الحوار المسرحي هو اللغة التي تتوزع على ألسنة الشخصيات في المواقف المختلفة ، وتسمى العبارة التي تنطقها الشخصية «بالجملة المسرحية» التي تختلف طولا وقصرا باختلاف المواقف، كما تتفاوت في فصاحتها تبعا لمستوى الشخصية، وطبيعة الفكرة التي تعبر عنها.

 في ضوء فهمك للعبارة السابقة بين شرط جودة الحوار:

السؤال25 من40

السؤال26 من40

26.

«لا مسرح بلا صراع». بيِّن إلى أيِّ مدًى تتَّفق مع المقولة السابقة، معلِّلًا رأيك.

السؤال26 من40

السؤال27 من40

27.

 «الحوار: هو المظهر الحسي للمسرحية ».

 حدد من البدائل التالية متى تعلو قيمة الحوار المسرحي ؟

السؤال27 من40

السؤال28 من40

28.

قال المثقـِّب العبدي :

1-فَــــلاَ تَعِــدِي مَـوَاعِـــدَ كاذِبــــــاتٍ تَمُــــرُّ بِهــــا رِيــاحُ الصَّيْفِ دُونِـي

 

2-فَـإِنِّـــي لــــو تُخـالِفُنِـــي شِمالِــــي            

خِلاَفَـَــكِ ما وَصَلْــتُ بِهـــــا يَمِينِـي

 

3-إِذاً لَقَطَعْتُــــهـا ولَقُلْـــــتُ بِـِينــــــي          

كــذلِكَ أَجْتَـــوِى مَــــنْ يَجْتَوِينِـــــي

 

4-لَعَـــلَّكِ إِنْ صَــرَمْـتِ الحَبْلَ مِنِّـي         

 كَــــذَاكِ أَكُـــــونُ مُصْحِبَتِي قَـَرُونِـي

 

ما وسيلة القصر في (تمر بها رياح)

السؤال28 من40

السؤال29 من40

29.

قال المثقـِّب العبدي :

1-فَــــلاَ تَعِــدِي مَـوَاعِـــدَ كاذِبــــــاتٍ تَمُــــرُّ بِهــــا رِيــاحُ الصَّيْفِ دُونِـي

2-فَـإِنِّـــي لــــو تُخـالِفُنِـــي شِمالِــــي            

خِلاَفَـَــكِ ما وَصَلْــتُ بِهـــــا يَمِينِـي

3-إِذاً لَقَطَعْتُــــهـا ولَقُلْـــــتُ بِـِينــــــي          

كــذلِكَ أَجْتَـــوِى مَــــنْ يَجْتَوِينِـــــي

4-لَعَـــلَّكِ إِنْ صَــرَمْـتِ الحَبْلَ مِنِّـي         

 كَــــذَاكِ أَكُـــــونُ مُصْحِبَتِي قَـَرُونِـي

ميز  اللون البياني  في (تُخـالِفُنِـــي شِمالِــــي):

السؤال29 من40

السؤال30 من40

30.

يقول المازني (حلاق القرية)

وقعتْ لي هذه الحادثة في الريف منذ سنوات عديدة، قبل أن تتغلغل المدنية إلى أنأى قُراه، وكنت أنا الجاني على نفسي فيها، فقد عرض عليَّ مضيفي أن أستعمل موساه فأبيتُ، وقلت: ما دام للقرية حلاق فعليَّ به، فحذَّرني مضيفي وأنذرني ووعظني، ولكنني ركبت رأسي وأصررت أن يجيء الحلاق. فجاء بعد ساعات يحمل ما ظننته في أول الأمر مخلاة شعير، وسلَّم وقعد وشرع يُحييني ويحادثني حتى شككت في أمره واعتقدت أن الحلاق شخص آخر، ولما عِيل صبري سألته عن حلاق القرية، فابتسم وأنبأني أن الحلاق محسوبي «يعني نفسه»، فلعنته في سري وسألته متى ينوي أن يحلق لي لحيتي؟ أم لا بد أن يضرب بالرمل والحصى أولًا ويصحب الطالع قبل أن يباشر العمل؟ فلم يفهم وأولاني صدغًا كث الشعر وقال: هيَّا، فظننته أصم وصحت به: أ … ر … يد أن … أ … ﺣ … لـ...ق، فأقبل على مخلاته فأخرج منها مقصًّا كبيرًا جدًّا، فدنوتُ من أذنه وسألته: هل في القرية فيل؟

فقال: فيل؟ لماذا؟

فأشرت إلى المقص. فضحك. وقال: هذا مقص حمير ولا مؤاخذة. فقلت: ولماذا تجيئني بمقص الحمير؟ أحِمارًا تراني؟

وبعد أن أفرغ مخلاته كلها انتقى أصغر الأدوات، ثم أقبل عليَّ وقال: تفضَّل.

قلت: ماذا تعني؟ قال: اجلس على الأرض. قلت: ولماذا بالله؟ قال: ألا تريد أن تحلق؟ قلت: ألا يمكن أن أحلق وأنا قاعد على الكرسي؟ قال: وأنا؟ قلت في سري: وأنت تذهب إلى جهنم ونعم المصير، وفتح موسى كالمِبرَد، فقلت: ماذا؟ أتريد أن تحلق لي بمِبرد، ومن غير صابون؟

قال: ماذا يخيفك؟

قلت: يخيفني؟ لقد دعوتك لتحلق لي لحيتي لا لتَبرُد لي شعرها.

قال: يا فندي لا تخَف.

ثم قرأ من الكتاب الكريم: «فَلَمَّا ذَهَبَ عَنْ إِبْرَاهِيمَ الرَّوْعُ وَجَاءَتْهُ الْبُشْرَى …» إلى آخر الآية الشريفة، وأظنُّه أراد أن يَرقِيني بها، فيا لها من حلاقة لا تكون إلا بِرُقية!

ولا أطيل على القارئ. فقد أهوى الرجل بموساه على وجهي فسلخ قطعة من جلدي فردَّني الألم إلى الحياة، فتشهَّدتُ وتذكَّرتُ قول المتنبي:

                                               وإذا لـم يـكُن من الموت بدٌّ     

         فمن العجز أن تموت جبانَا

سأسدل الستارَ على هذا المنظر الذي يقشعر منه جلدي على الرغم من كر السنين الطويلة. ثم جاء هذا السفَّاح بطشتٍ يغرق فيه كبش، ووضعه تحت ذقني وصب ماءه على وجهي وفي صدري وعلى ظهري، ليغسل الدم الزكي الذي أراقه، وأخرج من مخلاته منشفة هي بممسحة الأرض أشبه، فاعتذرت وأخرجت منديلي وسبقته به إلى وجهي. فهي معركة لا تزال بجِلدي منها ندوب وآثار.

لماذا تعجَّب الكاتب عندما بدأ الحلاق في إخراج أدواته؟

السؤال30 من40

السؤال31 من40

31.

قال المثقـِّب العبدي :

1-فَــــلاَ تَعِــدِي مَـوَاعِـــدَ كاذِبــــــاتٍ تَمُــــرُّ بِهــــا رِيــاحُ الصَّيْفِ دُونِـي

 

2-فَـإِنِّـــي لــــو تُخـالِفُنِـــي شِمالِــــي            

خِلاَفَـَــكِ ما وَصَلْــتُ بِهـــــا يَمِينِـي

 

3-إِذاً لَقَطَعْتُــــهـا ولَقُلْـــــتُ بِـِينــــــي          

كــذلِكَ أَجْتَـــوِى مَــــنْ يَجْتَوِينِـــــي

 

4-لَعَـــلَّكِ إِنْ صَــرَمْـتِ الحَبْلَ مِنِّـي         

 كَــــذَاكِ أَكُـــــونُ مُصْحِبَتِي قَـَرُونِـي

 

الغرض البلاغي من النهي في  (فَــــلاَ تَعِــدِي)

السؤال31 من40

السؤال32 من40

32.

قال علي الجارم في ذكرى المولد النبوي الكريم :

1-أطلَّت على سُحبِ الظلامِ ذُكاءُ

 وفُجِّرَ من صخرِ التنُوفةِ مَاءُ

 

2-وخُبِّرت الأوثانُ أنَّ زمانَها                    

تولَّى، وراحَ الجهلُ والجهلاءُ

 

3-فما سجدت إلَّا لذي العرشِ جبهةٌ         

ولم يَرتفعْ إلَّا إليه دُعَاءُ

 

4-تبسَّم ثغرُ الصبحِ عن مولدِ الهُدى          

 فللأرضِ إشراقٌ به وزُهَاءُ

 

حدد العاطفة المسيطرة على الشاعر :

السؤال32 من40

السؤال33 من40

33.

قال البارودي :

1-صِلَةُ الخَيَالِ عَلَى الْبِعادِ لِقَاءُ لَوْ كانَ يَمْلِكُ عَيْنِيَ الإغْفَاءُ

2-يا هاجرِي مِنْ غَيْرِ ذَنبٍ في الْهَوَى             

مَهْلا، فَهَجْرُكَ والمنُونُ سَواءُ

3-أَغْرَيْتَ لَحْظَكَ بالْفُؤادِ فَشَفَّهُ      

وَمِنَ الْعُيونِ عَلَى النُّفُوس بَلاءُ

4-هِيَ نَظْرَةٌ، فامْنُنْ عَلَيَّ بِأُخْتِها        

 فالْخَمْرُ مِنْ ألَمِ الْخُمارِ شِفَاءُ

ميز  اللون البياني  في الشطر الأول من البيت الأول :

السؤال33 من40

السؤال34 من40

34.

وسلا مصر هل سلا القلب عنها

                    أو أسا جرحه الزمان المؤسى؟

المحسن البديعى فيما تحته خط :

السؤال34 من40

السؤال35 من40

35.

وَالنورُ يَبني  في السُفوحِ وَفي الذُرا                   

             دوراً مُزَخرَفَةً وَحيناً يَهـــــــدِمُ

المحسن البديعى فى البيت :

السؤال35 من40

السؤال36 من40

36.

يقول عبد الرحمن الشرقاوي في إحدى مسرحياته:

أم رشيد: يا عارَنا، يا عاركمْ

علي (منفجرًا منفلتًا من الحصار):

أنا لا أحمل عارَ هذا اليوم، لا، لم أنهزمْ!

أنا لستُ مَن صَنَعَ الهزيمة يومذاكْ

لم ننهزم أبدًا وآلاف سواي تقدَّموا وتقدَّموا تحتَ

السعيرْ!

وفجأةً صدرتْ أوامرُ الانسحابْ

أنا لم أُصدِّقْ ما سمعتُ وقلتُ: هذا لن يكونْ!

وتقدمتْ قواتُنا أيضًا خلال النار والظلمات والرَّوْعِ

المحلِّق والعذابْ

وتراجعت قواتُهم فرَقًا فولَّوْا هاربينْ

وتقدمتْ قواتنا والنصر يسكب قُدرة سحرية في

كُلِّ قلبْ

ويَجيء أمر مُذهِل أن ننسحبْ!

من خلال تحليلك للمقطع السابق، ما نوع القضية التي تناولها الكاتب في هذه المسرحية؟

السؤال36 من40

السؤال37 من40

37.

يقول أحد النقاد: «إن العرض المسرحي عملية توضيح، وعلى هذا فنحن نسأل ماذا نريد أن نوضِّح»؟ من خلال المقولة السابقة حدد ماذا يُقصد بالعرض في العمل المسرحي؟

السؤال37 من40

السؤال38 من40

38.

يا غائبين بكى الزمان لبعدكم

         فهل لنا بعد الغياب لقاء ؟

المحسن البديعى فى البيت :

السؤال38 من40

السؤال39 من40

39.

يقول صلاح عبد الصبور في مسرحية «الأميرة تنتظر»:

الأميرة: ماذا تعملنَ؟

الوصيفة الأولى: أنا خادمتك مفطورة

أحمل مِرْوَحتكْ

الوصيفة الثانية: وأنا خادمتكِ بَرَّة

أعقد مِلْحَفَتكْ

الوصيفة الثالثة: وأنا خادمتكِ أم الخيرِ

أحيانًا يُؤْثِرني فضلكْ

فتنامين بحجريِ

فتنامين بحجري

حتى يلمس ملك الأحلام العذبة

بأصابعه الوردية صفَّيْ أهدابكْ.

من خلال فهمكَ للمقطع السابق، حَدِّد نوع المسرحية.

السؤال39 من40

السؤال40 من40

40.

قال علي الجارم في ذكرى المولد النبوي الكريم :

1-أطلَّت على سُحبِ الظلامِ ذُكاءُ

 وفُجِّرَ من صخرِ التنُوفةِ مَاءُ

 

2-وخُبِّرت الأوثانُ أنَّ زمانَها                    

تولَّى، وراحَ الجهلُ والجهلاءُ

 

3-فما سجدت إلَّا لذي العرشِ جبهةٌ         

ولم يَرتفعْ إلَّا إليه دُعَاءُ

 

4-تبسَّم ثغرُ الصبحِ عن مولدِ الهُدى          

 فللأرضِ إشراقٌ به وزُهَاءُ

 

ميز المحسن البديعي في البيت (وراحَ الجهلُ والجهلاءُ):

السؤال40 من40