امتحان المراجعة السادسة 2023

حدد -من بين البدائل التالية- نوع الإطناب فيما يأتي:

بِأَيِّ مَشِيئَةٍ عَمْرَو بْنَ هِنْدٍنَكُونُ لِقَيْلِكُمْ فِيهَا قَطِينَا

بِأَيِّ مَشِيئَةٍ عَمْرَو بْنَ هِنْدٍتُطِيعُ بِنَا الوُشَاةَ وتَزْدَرينَا

قال مصطفى صادق الرافعي:   

 ألَا يَا نَسِيمَ الفّجْرِ سَلِّم عَلَى فَجْرِي    

      فَقَد غَابَ فِي اللَّيلِ الطَّويلِ مِنَ الهَجْرِ

 استنتج السمة التي عابت هذا البيت من وجهة نظر شعراء الديوان.

يقول «العقاد »:

1-أَحْسَنْتُمُ الصَّبْرَ وَالْعُقْبَى لِمَنْ صَبَرُوا   

  نَادَى الْبَشِيرُ فَقُولُوا الْيَوْمَ وَائْتَمِرُوا

2-تِلْكَ السُّنُونَ الَّتِي ذُقْتُمْ مَرَارَتَهَا

هَذَا جَنَاهَا فَطـــــَابَ الْغَرْسُ وَالثَّمَرُ

3-بَنَاكُمُ اللَّهُ فِي أَرْضٍ إِذَا رَفَعَتْ   

صَرْحًا مِنَ الْمَجْدِ لَمْ تَعْبَثْ بِهِ الْغِيَرُ

4-الدَّهْرُ فِي غَيْرِهَا هَدَّامُ أَبْنِيَةٍ    

وَالدَّهْرُ فِي شَاطِئَـيْهَا حَارِسٌ حَذِرُ

5-كِنَانَةُ اللَّهِ كَمْ أَوْفَتْ عَلَى خَطَرٍ 

  ثُمَّ اسْتَقَرَّتْ وَزَالَ الْخَوْفُ وَالْخَطَرُ

6-وَكَمْ تَوَالَتْ عَلَى أَبْوَابِهَا أُمَمٌ    

وَمِصْرُ بَاقِيَةٌ وَالشَّمـــــْسُ وَالْقَمَرُ

7-يَا فِتْيَةَ النِّيلِ هَذَا النِّيلُ مُسْتَمِعٌ 

وَمِصْرُ نَاظِرَةٌ وَالـــــشَّرْقُ مُنْتَظِرُ

8-صُونُوا لِمِصْرَ تُرَاثًا مِنْ أَوَائِلِهَا

وَثَرْوَةً مِنْ ثَرَاهَا الْــــحُرِّ تُدَّخَرُ

أيُّ الأبيات الآتية يُوَافِقُ مضمون البيتين الأول والثاني؟

يقول «العقاد »:

1-أَحْسَنْتُمُ الصَّبْرَ وَالْعُقْبَى لِمَنْ صَبَرُوا   

  نَادَى الْبَشِيرُ فَقُولُوا الْيَوْمَ وَائْتَمِرُوا

2-تِلْكَ السُّنُونَ الَّتِي ذُقْتُمْ مَرَارَتَهَا

هَذَا جَنَاهَا فَطـــــَابَ الْغَرْسُ وَالثَّمَرُ

3-بَنَاكُمُ اللَّهُ فِي أَرْضٍ إِذَا رَفَعَتْ   

صَرْحًا مِنَ الْمَجْدِ لَمْ تَعْبَثْ بِهِ الْغِيَرُ

4-الدَّهْرُ فِي غَيْرِهَا هَدَّامُ أَبْنِيَةٍ    

وَالدَّهْرُ فِي شَاطِئَـيْهَا حَارِسٌ حَذِرُ

5-كِنَانَةُ اللَّهِ كَمْ أَوْفَتْ عَلَى خَطَرٍ 

  ثُمَّ اسْتَقَرَّتْ وَزَالَ الْخَوْفُ وَالْخَطَرُ

6-وَكَمْ تَوَالَتْ عَلَى أَبْوَابِهَا أُمَمٌ    

وَمِصْرُ بَاقِيَةٌ وَالشَّمـــــْسُ وَالْقَمَرُ

7-يَا فِتْيَةَ النِّيلِ هَذَا النِّيلُ مُسْتَمِعٌ 

وَمِصْرُ نَاظِرَةٌ وَالـــــشَّرْقُ مُنْتَظِرُ

8-صُونُوا لِمِصْرَ تُرَاثًا مِنْ أَوَائِلِهَا

وَثَرْوَةً مِنْ ثَرَاهَا الْــــحُرِّ تُدَّخَرُ

ما الاتجاه الفكري للشاعر في ضوء فَهْمك للأبيات السابقة؟

قال تعالى: ﴿فَمَن تَمَتَّعَ بالعمرة إِلَى الحج فَمَا استيسر مِنَ الهدي فَمَن لَّمْ يَجِدْ فَصِيَامُ ثَلاثَةِ أَيَّامٍ فِي الحج وَسَبْعَةٍ إِذَا رَجَعْتُمْ تِلْكَ عَشَرَةٌ كَامِلَةٌ ذلك لِمَن لَّمْ يَكُنْ أَهْلُهُ حَاضِرِي المسجد الحرام﴾.

حدد -من بين البدائل التالية- نوع الإطناب فيما يأتي:

ودخَلْتُ في لَيْلَيْنِ: فَرْعِك والدُّجىولثمتُ -كالصُّبح المنوِّرِ- فاكِ

حدد -من بين البدائل التالية- نوع الإطناب فيما يأتي:

تقول أراه بعد عروة لاهيا
وذلك رزء -لو علمت- جليل

يقول «العقاد »:

1-أَحْسَنْتُمُ الصَّبْرَ وَالْعُقْبَى لِمَنْ صَبَرُوا   

  نَادَى الْبَشِيرُ فَقُولُوا الْيَوْمَ وَائْتَمِرُوا

2-تِلْكَ السُّنُونَ الَّتِي ذُقْتُمْ مَرَارَتَهَا

هَذَا جَنَاهَا فَطـــــَابَ الْغَرْسُ وَالثَّمَرُ

3-بَنَاكُمُ اللَّهُ فِي أَرْضٍ إِذَا رَفَعَتْ   

صَرْحًا مِنَ الْمَجْدِ لَمْ تَعْبَثْ بِهِ الْغِيَرُ

4-الدَّهْرُ فِي غَيْرِهَا هَدَّامُ أَبْنِيَةٍ    

وَالدَّهْرُ فِي شَاطِئَـيْهَا حَارِسٌ حَذِرُ

5-كِنَانَةُ اللَّهِ كَمْ أَوْفَتْ عَلَى خَطَرٍ 

  ثُمَّ اسْتَقَرَّتْ وَزَالَ الْخَوْفُ وَالْخَطَرُ

6-وَكَمْ تَوَالَتْ عَلَى أَبْوَابِهَا أُمَمٌ    

وَمِصْرُ بَاقِيَةٌ وَالشَّمـــــْسُ وَالْقَمَرُ

7-يَا فِتْيَةَ النِّيلِ هَذَا النِّيلُ مُسْتَمِعٌ 

وَمِصْرُ نَاظِرَةٌ وَالـــــشَّرْقُ مُنْتَظِرُ

8-صُونُوا لِمِصْرَ تُرَاثًا مِنْ أَوَائِلِهَا

وَثَرْوَةً مِنْ ثَرَاهَا الْــــحُرِّ تُدَّخَرُ

حدِّد من الألوان البيانية الآتية تشبيهًا سرُّ جمالِهِ التجسيمُ.

حدد -من بين البدائل التالية- نوع الإطناب فيما يأتي:

إنّ الثمانين وبلغتها  قد أحوجت سمعي إلى ترجمان

قال العقاد : 

1-جـــــــــزاها الله من أمٍ    

      إذا مـــــــــا أنجبت تئدُ

         2-تغذِّي الجسم بالجسم     

      وتأكل لحــــــم ما تلدُ

استنتج من خلال البيتين السابقين سمة الشعر عند جماعة الديوان

قال العقاد :-  

1- الشمس تضحك و الآفاق صافية  

   جلواء والروض بالأثمار قينان

2-وللنسيم خفوق في جــــــوانبه      

وللطيـــــــــــــور ترانيم و ألحـــان

اسنتج من خلال البيتين السابقين ما اتفق فيه شعراء الديوان مع شعراء المهاجر  :-

حدد -من بين البدائل التالية- نوع الإطناب فيما يأتي:

لو أن الباخلين وأنت منهم رأوك تعلموا منك المطالا

1-يا ليتني، لو تكونُ مُجديةًهذي الأماني، صَنَّاعُ أصنامِ

2-أُعطي لآماليَ التي طرقَتْفي يقظةِ الحُبِّ بابَ أحلامي

3-جسْمَ رُخامٍ يصونها أبدًاورُبَّ حُسنٍ رهين أجسامِ

4-آمالُ تُنسي الفتى شقاوتَهوتعدِمُ الشرَّ أيَّ إِعدامِ

5-أصوِّر الحبَّ دُميةً تَذَرُ الخالي شجيًّا ضمينَ آلامِ

6-حسناءَ تُغري الوقور بالمرح الجمِّ وتُرضي فؤاديَ الدامي

7-ومَن سَمَتْ نفسُه لغايتها القُصوى بعزمٍ ثَبْتٍ وإِقدامِ

8-يُكَرِّمِ الحبَّ كلَّ تكرمةٍويُعْظِمِ الحسنَ أيَّ إِعظامِ

ممَّا قيل عن عبد الرحمن شكري:

«أما شكري فشاعر لا يُصعِّد طرْفه إلى أرفع من آمال النفس البشرية، ولا يصوِّبه إلى أعمق من قلبها».

استدل من الأبيات السابقة على صحة هذه المقولة أو خطئها

 يقول «عبد الرحمن شكري»: عن «الطموح»:

1-بكاءُ العين علَّمها السُّهادَا

وهَمُّ النفسِ جشَّمها الجِلادَا

2-وبي ظمأٌ لَوَ انَّ الماءَ رِيٌّله ما بتُّ أفتقد الرُّقادَا

3-ولوْ أنَّ الظلامَ بقَدْرِ ما بيلما عَرَفَ الصباحُ له نَفادَا

4-وقد كان الزمانُ إِذا رمانيتَطَرَّقَنِي فعلَّمني السَّدادَا

5-وناشتني الهمومُ ولم أَرُعْهاكأنَّ لها على حِلْمي اعتمادَا

6-أهمُّ إِلى العُلا وتعافُ نفسيلغير قِلًى مَخافةَ أن تكادَا

7-وروَّضها طموحي للتمنِّيفصيَّرْتُ الطِّلَابَ لها اعتقادَا

8-وزاولْتُ السِّباق بها فلمَّاسبقْتُ البرقَ جاريْتُ المرادَا

9-بلَغْتُ بها المدى فلوِ استزادَتْعُلُوًّا ما وجدتُ المُستزادَا

استنتِج في ضوء فهمك للأبيات السابقة السمة التي اتضحت فيها من سمات مدرسة الديوان.

 يقول «عبد الرحمن شكري»: عن «الطموح»:

1-بكاءُ العين علَّمها السُّهادَا

وهَمُّ النفسِ جشَّمها الجِلادَا

2-وبي ظمأٌ لَوَ انَّ الماءَ رِيٌّله ما بتُّ أفتقد الرُّقادَا

3-ولوْ أنَّ الظلامَ بقَدْرِ ما بيلما عَرَفَ الصباحُ له نَفادَا

4-وقد كان الزمانُ إِذا رمانيتَطَرَّقَنِي فعلَّمني السَّدادَا

5-وناشتني الهمومُ ولم أَرُعْهاكأنَّ لها على حِلْمي اعتمادَا

6-أهمُّ إِلى العُلا وتعافُ نفسيلغير قِلًى مَخافةَ أن تكادَا

7-وروَّضها طموحي للتمنِّيفصيَّرْتُ الطِّلَابَ لها اعتقادَا

8-وزاولْتُ السِّباق بها فلمَّاسبقْتُ البرقَ جاريْتُ المرادَا

9-بلَغْتُ بها المدى فلوِ استزادَتْعُلُوًّا ما وجدتُ المُستزادَا

هاتِ من الأبيات ما يدلُّ على استطاعة الشاعر التحكُّم في نفسه وتوجيهها إلى تحقيق الأماني العالية.

حدد -من بين البدائل التالية- نوع الإطناب فيما يأتي:

قال تعالى: ﴿إِنَّ الإنسان خُلِقَ هَلُوعًا ، إِذَا مَسَّهُ الشر جَزُوعًا ، وَإِذَا مَسَّهُ الخير مَنُوعًا﴾.

حدد -من بين البدائل التالية- نوع الإطناب فيما يأتي:

قال تعالى:﴿قَالَتْ رَبِّ إِنِّي وَضَعْتُهَا أُنْثَى وَاللَّهُ أَعْلَمُ بِمَا وَضَعَتْ وَلَيْسَ الذَّكَرُ كَالأُنْثَى وَإِنِّي سَمَّيْتُهَا مَرْيَمَ﴾

حدد -من بين البدائل التالية- نوع الإطناب فيما يأتي:

تلك الطبيعةُ قِفْ بنا يا ساري
حتى أُريكَ بديعَ صُنعِ الباري

 يقول «عبد الرحمن شكري»: عن «الطموح»:

1-بكاءُ العين علَّمها السُّهادَا

وهَمُّ النفسِ جشَّمها الجِلادَا

2-وبي ظمأٌ لَوَ انَّ الماءَ رِيٌّله ما بتُّ أفتقد الرُّقادَا

3-ولوْ أنَّ الظلامَ بقَدْرِ ما بيلما عَرَفَ الصباحُ له نَفادَا

4-وقد كان الزمانُ إِذا رمانيتَطَرَّقَنِي فعلَّمني السَّدادَا

5-وناشتني الهمومُ ولم أَرُعْهاكأنَّ لها على حِلْمي اعتمادَا

6-أهمُّ إِلى العُلا وتعافُ نفسيلغير قِلًى مَخافةَ أن تكادَا

7-وروَّضها طموحي للتمنِّيفصيَّرْتُ الطِّلَابَ لها اعتقادَا

8-وزاولْتُ السِّباق بها فلمَّاسبقْتُ البرقَ جاريْتُ المرادَا

9-بلَغْتُ بها المدى فلوِ استزادَتْعُلُوًّا ما وجدتُ المُستزادَا

في البيت السادس إطناب، حدِّد نوعه وموضعه.

قال العقاد  : " إن للشعراء الندابين شعرهم وللعصر شعره وعليهم أن يقروا في قبورهم وتزملوا بأكفانهم حتى إذا تهدم جدار أو اصطدم قطار أو وقع طيار هنالك يثوب الداعي إليهم "

استنتج من خلال المقولة السابقة مأخذا من مآخذ الديوانيين على الإحيائيين :

حدد -من بين البدائل التالية- نوع الإطناب فيما يأتي:

قال تعالى: ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّ مِنْ أَزْوَاجِكُمْ وَأَوْلَادِكُمْ عَدُوًّا لَكُمْ فَاحْذَرُوهُمْ وَإِنْ تَعْفُوا وَتَصْفَحُوا وَتَغْفِرُوا فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ﴾

قال عبدالرحمن شكري :       

1-إذا وَاقَعَ المَرءُ المَسُـــــــــــودُ رَذيلَةً  

 أتَاهَا وَلمْ يَشهَدْ بِذَاكَ رَقِيبُ

2-فإمَّا أتَاهَا سَيِّدُ القَـــــومِ نَالَـــــهُ   

 مِنَ اللَّومِ لَفَّــــــــــــــــاحٌ بِكُلِّ حَــــرُورِ

3-كَذَلِكَ شُهْبُ الطَّيرِ إنْ مَسَّ ريشَهَا         

    مِدَادٌ رَمَتْهَا بالسِّهـــامِ لِحَــــــــــاظُ

      استنتج من خلال الأبيات التجديد الذي أحدثه الديوانيون  لدفع الرتابة والملل

قال شكري :-      

      ألوي إلى الناس وجها غير منبسط  

  وأتقيهم بقلب غير مسرور

استنتج من البيت السابق سمة من سمات مدرسة الديوان

يقول «العقاد »:

1-أَحْسَنْتُمُ الصَّبْرَ وَالْعُقْبَى لِمَنْ صَبَرُوا   

  نَادَى الْبَشِيرُ فَقُولُوا الْيَوْمَ وَائْتَمِرُوا

2-تِلْكَ السُّنُونَ الَّتِي ذُقْتُمْ مَرَارَتَهَا

هَذَا جَنَاهَا فَطـــــَابَ الْغَرْسُ وَالثَّمَرُ

3-بَنَاكُمُ اللَّهُ فِي أَرْضٍ إِذَا رَفَعَتْ   

صَرْحًا مِنَ الْمَجْدِ لَمْ تَعْبَثْ بِهِ الْغِيَرُ

4-الدَّهْرُ فِي غَيْرِهَا هَدَّامُ أَبْنِيَةٍ    

وَالدَّهْرُ فِي شَاطِئَـيْهَا حَارِسٌ حَذِرُ

5-كِنَانَةُ اللَّهِ كَمْ أَوْفَتْ عَلَى خَطَرٍ 

  ثُمَّ اسْتَقَرَّتْ وَزَالَ الْخَوْفُ وَالْخَطَرُ

6-وَكَمْ تَوَالَتْ عَلَى أَبْوَابِهَا أُمَمٌ    

وَمِصْرُ بَاقِيَةٌ وَالشَّمـــــْسُ وَالْقَمَرُ

7-يَا فِتْيَةَ النِّيلِ هَذَا النِّيلُ مُسْتَمِعٌ 

وَمِصْرُ نَاظِرَةٌ وَالـــــشَّرْقُ مُنْتَظِرُ

8-صُونُوا لِمِصْرَ تُرَاثًا مِنْ أَوَائِلِهَا

وَثَرْوَةً مِنْ ثَرَاهَا الْــــحُرِّ تُدَّخَرُ

العاطفة وعاء الفكر، فحدِّد العاطفة المسيطرة على الشاعر في الأبيات السابقة؟

1-يا ليتني، لو تكونُ مُجديةًهذي الأماني، صَنَّاعُ أصنامِ

2-أُعطي لآماليَ التي طرقَتْفي يقظةِ الحُبِّ بابَ أحلامي

3-جسْمَ رُخامٍ يصونها أبدًاورُبَّ حُسنٍ رهين أجسامِ

4-آمالُ تُنسي الفتى شقاوتَهوتعدِمُ الشرَّ أيَّ إِعدامِ

5-أصوِّر الحبَّ دُميةً تَذَرُ الخالي شجيًّا ضمينَ آلامِ

6-حسناءَ تُغري الوقور بالمرح الجمِّ وتُرضي فؤاديَ الدامي

7-ومَن سَمَتْ نفسُه لغايتها القُصوى بعزمٍ ثَبْتٍ وإِقدامِ

8-يُكَرِّمِ الحبَّ كلَّ تكرمةٍويُعْظِمِ الحسنَ أيَّ إِعظامِ

دلِّل من الأبيات السابقة على استخدام الشاعر للصور المركبة.

قال شكري  :          

  1-أذكر فيما مضى من العمر   

وكنت ألهو في غفلة الصغر

2-  وكنت ألهــــــــــــــــو بطائر غرد   

    مرتجل للغنــــــاء مبتدر

ميز – مما يلي – سمة الشعر عند جماعة الديوان  التي تتضح من خلال البيتين السابقين :-

قال مطران:-

تغشى البرية كــــــــــدرة وكأنها       صعـــدت إلى عيني من أحشائي

والأفق معتكر قريـــــــح جفنه          يغضي على الغمــــرات والأقذاء

ميز – مما يلي – القافية غير الملائمة في موضعها مع بيان السبب :-

حدد -من بين البدائل التالية- نوع الإطناب فيما يأتي:

سئمت تكاليف الحياة ومن يعش
ثمانين حولا لا أبا لك يسأم

قال على أحمد باكثير  :- 

1-وَأَعِنِّي عَلَى الْمَدِيحِ فَطَـــــرْفِي   

  فِي الأَمَادِيـــــــحِ ظَالِعٌ مُتَوَانِي

             2- لَيْسَ مَيْدَانِيَ الْمَدِيحُ وَلَكِنْ 

    وَصْفُ مَا بِي مِنَ الْهَوَى مَيْدَانِي

استنتج – من خلال البيتين – وظيفة الشعر عند جماعة الديوان :-

حدد -من بين البدائل التالية- نوع الإطناب فيما يأتي:

قال تعالى: ﴿وَما جَعَلْنا لِبَشَرٍ مِنْ قَبْلِكَ الْخُلْدَ أَفَإِنْ مِتَّ فَهُمُ الْخالِدُونَ﴾

قال المازني  :-      

1-سأقضي حياتي ثائر النفس هائـــــــجاً    

  ومن أين لي عن ذاك معدى ومذهب

2-على قدر إحساس الرجال شقاؤهم     

  وللسعد جــــــــوٌّ بالبــــــــــلادة مشــــرب

ميز – مما يلي – سمة الشعر لدى جماعة الديوان من خلال البيتين السابقين :-

يقول «العقاد »:

1-أَحْسَنْتُمُ الصَّبْرَ وَالْعُقْبَى لِمَنْ صَبَرُوا   

  نَادَى الْبَشِيرُ فَقُولُوا الْيَوْمَ وَائْتَمِرُوا

2-تِلْكَ السُّنُونَ الَّتِي ذُقْتُمْ مَرَارَتَهَا

هَذَا جَنَاهَا فَطـــــَابَ الْغَرْسُ وَالثَّمَرُ

3-بَنَاكُمُ اللَّهُ فِي أَرْضٍ إِذَا رَفَعَتْ   

صَرْحًا مِنَ الْمَجْدِ لَمْ تَعْبَثْ بِهِ الْغِيَرُ

4-الدَّهْرُ فِي غَيْرِهَا هَدَّامُ أَبْنِيَةٍ    

وَالدَّهْرُ فِي شَاطِئَـيْهَا حَارِسٌ حَذِرُ

5-كِنَانَةُ اللَّهِ كَمْ أَوْفَتْ عَلَى خَطَرٍ 

  ثُمَّ اسْتَقَرَّتْ وَزَالَ الْخَوْفُ وَالْخَطَرُ

6-وَكَمْ تَوَالَتْ عَلَى أَبْوَابِهَا أُمَمٌ    

وَمِصْرُ بَاقِيَةٌ وَالشَّمـــــْسُ وَالْقَمَرُ

7-يَا فِتْيَةَ النِّيلِ هَذَا النِّيلُ مُسْتَمِعٌ 

وَمِصْرُ نَاظِرَةٌ وَالـــــشَّرْقُ مُنْتَظِرُ

8-صُونُوا لِمِصْرَ تُرَاثًا مِنْ أَوَائِلِهَا

وَثَرْوَةً مِنْ ثَرَاهَا الْــــحُرِّ تُدَّخَرُ

تكشف الأبيات السابقة عن سمة من سمات مدرسة الديوان، فما هي؟

قال العقاد  :-          

           فالناس تحنو على الوادي و يعجزهم  

     جهد التطلع عن ذي القمة العالي

استنتج من خلال البيت السابق سمة الشعر لدى شعراء الديوان   

يقول «العقاد »:

1-أَحْسَنْتُمُ الصَّبْرَ وَالْعُقْبَى لِمَنْ صَبَرُوا   

  نَادَى الْبَشِيرُ فَقُولُوا الْيَوْمَ وَائْتَمِرُوا

2-تِلْكَ السُّنُونَ الَّتِي ذُقْتُمْ مَرَارَتَهَا

هَذَا جَنَاهَا فَطـــــَابَ الْغَرْسُ وَالثَّمَرُ

3-بَنَاكُمُ اللَّهُ فِي أَرْضٍ إِذَا رَفَعَتْ   

صَرْحًا مِنَ الْمَجْدِ لَمْ تَعْبَثْ بِهِ الْغِيَرُ

4-الدَّهْرُ فِي غَيْرِهَا هَدَّامُ أَبْنِيَةٍ    

وَالدَّهْرُ فِي شَاطِئَـيْهَا حَارِسٌ حَذِرُ

5-كِنَانَةُ اللَّهِ كَمْ أَوْفَتْ عَلَى خَطَرٍ 

  ثُمَّ اسْتَقَرَّتْ وَزَالَ الْخَوْفُ وَالْخَطَرُ

6-وَكَمْ تَوَالَتْ عَلَى أَبْوَابِهَا أُمَمٌ    

وَمِصْرُ بَاقِيَةٌ وَالشَّمـــــْسُ وَالْقَمَرُ

7-يَا فِتْيَةَ النِّيلِ هَذَا النِّيلُ مُسْتَمِعٌ 

وَمِصْرُ نَاظِرَةٌ وَالـــــشَّرْقُ مُنْتَظِرُ

8-صُونُوا لِمِصْرَ تُرَاثًا مِنْ أَوَائِلِهَا

وَثَرْوَةً مِنْ ثَرَاهَا الْــــحُرِّ تُدَّخَرُ

ما المقصود بقوله: «تَوَالَتْ عَلَى أَبْوَابِهَا أُمَمٌ» في البيت السادس؟

قال شكري :-  

1- وإنَّمَا الشِّعرُ إحساسٌ بِمَا خَفَقَتْ     

       لَهُ القُلُوبُ كأقـدارٍ وحِدثانِ

2-مِنْ كُلِّ مَعنًى يَرُوعُ الفَهْمَ طاـلُهُ     

         مَعنًى مِنَ الجَانِ في لَفظٍ مِنَ الجَانِ

استنتج من خلال البيتين ما اتفق فيه جماعة الديوان مع مطران    

1-يا ليتني، لو تكونُ مُجديةًهذي الأماني، صَنَّاعُ أصنامِ

2-أُعطي لآماليَ التي طرقَتْفي يقظةِ الحُبِّ بابَ أحلامي

3-جسْمَ رُخامٍ يصونها أبدًاورُبَّ حُسنٍ رهين أجسامِ

4-آمالُ تُنسي الفتى شقاوتَهوتعدِمُ الشرَّ أيَّ إِعدامِ

5-أصوِّر الحبَّ دُميةً تَذَرُ الخالي شجيًّا ضمينَ آلامِ

6-حسناءَ تُغري الوقور بالمرح الجمِّ وتُرضي فؤاديَ الدامي

7-ومَن سَمَتْ نفسُه لغايتها القُصوى بعزمٍ ثَبْتٍ وإِقدامِ

8-يُكَرِّمِ الحبَّ كلَّ تكرمةٍويُعْظِمِ الحسنَ أيَّ إِعظامِ

حدِّد صورة الإطناب في البيت الأول.

حدد -من بين البدائل التالية- نوع الإطناب فيما يأتي:

سَقَتْنِيَ فِي لَيْلٍ شَبِيهٍ بِشَعْرِهَا
شَبِيهَةَ خَدَّيْها بِغَيْرِ رَقيب

فَمَا زِلْتُ فِي لَيْلَيْنِ: شَعْرٍ وظُلْمَةٍ
وَشَمْسَيْنِ: مِنْ خَمْرٍ وَوَجْهِ حَبِيبِ

قال شكري :                                

ألا يا طائر الفردوس   

   إن الشعر وجدان

استنتج ما يشير إليه البيت السابق من ملامح الشعر عند شعراء الديوان    :-

حدد -من بين البدائل التالية- نوع الإطناب فيما يأتي:

أَفْسَدْتَ بِالْمَنِّ مَا أَسْدَيْتَ مِنْ حَسَنٍ
لَيْسَ الْكرِيمُ إِذَا أَعْطَى بِمَنَّانِ

 يقول «عبد الرحمن شكري»: عن «الطموح»:

1-بكاءُ العين علَّمها السُّهادَا

وهَمُّ النفسِ جشَّمها الجِلادَا

2-وبي ظمأٌ لَوَ انَّ الماءَ رِيٌّله ما بتُّ أفتقد الرُّقادَا

3-ولوْ أنَّ الظلامَ بقَدْرِ ما بيلما عَرَفَ الصباحُ له نَفادَا

4-وقد كان الزمانُ إِذا رمانيتَطَرَّقَنِي فعلَّمني السَّدادَا

5-وناشتني الهمومُ ولم أَرُعْهاكأنَّ لها على حِلْمي اعتمادَا

6-أهمُّ إِلى العُلا وتعافُ نفسيلغير قِلًى مَخافةَ أن تكادَا

7-وروَّضها طموحي للتمنِّيفصيَّرْتُ الطِّلَابَ لها اعتقادَا

8-وزاولْتُ السِّباق بها فلمَّاسبقْتُ البرقَ جاريْتُ المرادَا

9-بلَغْتُ بها المدى فلوِ استزادَتْعُلُوًّا ما وجدتُ المُستزادَا

استنتِج العاطفة المُسيطِرة على الشاعر في الأبيات السابقة.