امتحان المراجعة السادسة 2023

1.

قال شكري  :          

  1-أذكر فيما مضى من العمر   

وكنت ألهو في غفلة الصغر

2-  وكنت ألهــــــــــــــــو بطائر غرد   

    مرتجل للغنــــــاء مبتدر

ميز – مما يلي – سمة الشعر عند جماعة الديوان  التي تتضح من خلال البيتين السابقين :-

السؤال1 من40

2.

حدد -من بين البدائل التالية- نوع الإطناب فيما يأتي:

قال تعالى: ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّ مِنْ أَزْوَاجِكُمْ وَأَوْلَادِكُمْ عَدُوًّا لَكُمْ فَاحْذَرُوهُمْ وَإِنْ تَعْفُوا وَتَصْفَحُوا وَتَغْفِرُوا فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ﴾

السؤال2 من40

3. - يقول «عبد الرحمن شكري»: في قصيدته «الحُسن والآمال النبيلة»:

1-يا ليتني، لو تكونُ مُجديةًهذي الأماني، صَنَّاعُ أصنامِ

2-أُعطي لآماليَ التي طرقَتْفي يقظةِ الحُبِّ بابَ أحلامي

3-جسْمَ رُخامٍ يصونها أبدًاورُبَّ حُسنٍ رهين أجسامِ

4-آمالُ تُنسي الفتى شقاوتَهوتعدِمُ الشرَّ أيَّ إِعدامِ

5-أصوِّر الحبَّ دُميةً تَذَرُ الخالي شجيًّا ضمينَ آلامِ

6-حسناءَ تُغري الوقور بالمرح الجمِّ وتُرضي فؤاديَ الدامي

7-ومَن سَمَتْ نفسُه لغايتها القُصوى بعزمٍ ثَبْتٍ وإِقدامِ

8-يُكَرِّمِ الحبَّ كلَّ تكرمةٍويُعْظِمِ الحسنَ أيَّ إِعظامِ

لماذا يتمنَّى الشاعر أن يكون صانع تماثيل، كما تفهم من الأبيات الثلاثة الأولى؟

السؤال3 من40

4.

قال مصطفى صادق الرافعي:   

  

 ألَا يَا نَسِيمَ الفّجْرِ سَلِّم عَلَى فَجْرِي    

      فَقَد غَابَ فِي اللَّيلِ الطَّويلِ مِنَ الهَجْرِ

 استنتج السمة التي عابت هذا البيت من وجهة نظر شعراء الديوان.

السؤال4 من40

5. حدد -من بين البدائل التالية- نوع الإطناب فيما يأتي:

قال تعالى: ﴿لَتَدْخُلُنَّ الْمَسْجِدَ الْحَرَامَ إِنْ شَاءَ اللَّهُ آمِنِينَ مُحَلِّقِينَ رُءُوسَكُمْ وَمُقَصِّرِينَ لَا تَخَافُونَ﴾.

السؤال5 من40

6.

قال العقاد  :    

                   

مادام في الكون ركن للحياة يرى

 صحائفه للشعر ديوان

 

استنتج من خلال البيت السابق أحد العوامل التي دفعت جماعة الديوان إلى الرومانتيكية  

السؤال6 من40

7.

 يقول «عبد الرحمن شكري»: عن «الطموح»:

1-بكاءُ العين علَّمها السُّهادَا

وهَمُّ النفسِ جشَّمها الجِلادَا

 

2-وبي ظمأٌ لَوَ انَّ الماءَ رِيٌّله ما بتُّ أفتقد الرُّقادَا

 

3-ولوْ أنَّ الظلامَ بقَدْرِ ما بيلما عَرَفَ الصباحُ له نَفادَا

 

4-وقد كان الزمانُ إِذا رمانيتَطَرَّقَنِي فعلَّمني السَّدادَا

 

5-وناشتني الهمومُ ولم أَرُعْهاكأنَّ لها على حِلْمي اعتمادَا

 

6-أهمُّ إِلى العُلا وتعافُ نفسيلغير قِلًى مَخافةَ أن تكادَا

 

7-وروَّضها طموحي للتمنِّيفصيَّرْتُ الطِّلَابَ لها اعتقادَا

 

8-وزاولْتُ السِّباق بها فلمَّاسبقْتُ البرقَ جاريْتُ المرادَا

 

9-بلَغْتُ بها المدى فلوِ استزادَتْعُلُوًّا ما وجدتُ المُستزادَا

 

هاتِ من الأبيات ما يدلُّ على استطاعة الشاعر التحكُّم في نفسه وتوجيهها إلى تحقيق الأماني العالية.

السؤال7 من40

8.

حدد -من بين البدائل التالية- نوع الإطناب فيما يأتي:

سقى اللهُ نجدًا والسلامُ على نجدٍويا حبَّذا نجدٌ على القربِ والبعدِ!

السؤال8 من40

9.

قال مصطفى صادق الرافعي ممثلا لشعراء الإحياء والبعث:

                   والذي يَزْرَعُ التَّهَاونَ في الأشْـيَـاءِ

لا يَجْتَنِـيـهِ إلا هَـَوانَـا

استنتج السمة التي عابت هذا البيت من وجهة نظر شعراء الديوان .:-

السؤال9 من40

10.

قال شكري :-  

1- وإنَّمَا الشِّعرُ إحساسٌ بِمَا خَفَقَتْ     

       لَهُ القُلُوبُ كأقـدارٍ وحِدثانِ

2-مِنْ كُلِّ مَعنًى يَرُوعُ الفَهْمَ طاـلُهُ     

         مَعنًى مِنَ الجَانِ في لَفظٍ مِنَ الجَانِ

استنتج من خلال البيتين ما اتفق فيه جماعة الديوان مع مطران    

السؤال10 من40

11.

يقول «العقاد »:

1-أَحْسَنْتُمُ الصَّبْرَ وَالْعُقْبَى لِمَنْ صَبَرُوا   

  نَادَى الْبَشِيرُ فَقُولُوا الْيَوْمَ وَائْتَمِرُوا

2-تِلْكَ السُّنُونَ الَّتِي ذُقْتُمْ مَرَارَتَهَا

هَذَا جَنَاهَا فَطـــــَابَ الْغَرْسُ وَالثَّمَرُ

3-بَنَاكُمُ اللَّهُ فِي أَرْضٍ إِذَا رَفَعَتْ   

صَرْحًا مِنَ الْمَجْدِ لَمْ تَعْبَثْ بِهِ الْغِيَرُ

4-الدَّهْرُ فِي غَيْرِهَا هَدَّامُ أَبْنِيَةٍ    

وَالدَّهْرُ فِي شَاطِئَـيْهَا حَارِسٌ حَذِرُ

5-كِنَانَةُ اللَّهِ كَمْ أَوْفَتْ عَلَى خَطَرٍ 

  ثُمَّ اسْتَقَرَّتْ وَزَالَ الْخَوْفُ وَالْخَطَرُ

6-وَكَمْ تَوَالَتْ عَلَى أَبْوَابِهَا أُمَمٌ    

وَمِصْرُ بَاقِيَةٌ وَالشَّمـــــْسُ وَالْقَمَرُ

7-يَا فِتْيَةَ النِّيلِ هَذَا النِّيلُ مُسْتَمِعٌ 

وَمِصْرُ نَاظِرَةٌ وَالـــــشَّرْقُ مُنْتَظِرُ

8-صُونُوا لِمِصْرَ تُرَاثًا مِنْ أَوَائِلِهَا

وَثَرْوَةً مِنْ ثَرَاهَا الْــــحُرِّ تُدَّخَرُ

ما المغزى الضمني الذي يهدف إليه الشاعر في البيت الرابع؟

السؤال11 من40

12.

حدد -من بين البدائل التالية- نوع الإطناب فيما يأتي:

تلك الطبيعةُ قِفْ بنا يا ساري
حتى أُريكَ بديعَ صُنعِ الباري

 

 

السؤال12 من40

13.

 يقول «عبد الرحمن شكري»: عن «الطموح»:

1-بكاءُ العين علَّمها السُّهادَا

وهَمُّ النفسِ جشَّمها الجِلادَا

2-وبي ظمأٌ لَوَ انَّ الماءَ رِيٌّله ما بتُّ أفتقد الرُّقادَا

3-ولوْ أنَّ الظلامَ بقَدْرِ ما بيلما عَرَفَ الصباحُ له نَفادَا

4-وقد كان الزمانُ إِذا رمانيتَطَرَّقَنِي فعلَّمني السَّدادَا

5-وناشتني الهمومُ ولم أَرُعْهاكأنَّ لها على حِلْمي اعتمادَا

6-أهمُّ إِلى العُلا وتعافُ نفسيلغير قِلًى مَخافةَ أن تكادَا

7-وروَّضها طموحي للتمنِّيفصيَّرْتُ الطِّلَابَ لها اعتقادَا

8-وزاولْتُ السِّباق بها فلمَّاسبقْتُ البرقَ جاريْتُ المرادَا

9-بلَغْتُ بها المدى فلوِ استزادَتْعُلُوًّا ما وجدتُ المُستزادَا

للبكاء تأثير كبيرٌ على العين، وضِّح ذلك التأثير من خلال فهمك للبيت الأول

السؤال13 من40

14.

قال شكري عن الأندلس:

1-جنة لم يظفر الدهــــر لها                  

  بمثيل ، جنــــــــة الأنـــــــــدلس

 2-أو كنجم يهتدي الساري به         

 في ضــــــلال المسلك الملتبس

 3-أو كنــــــــــــــــاد يأنس الضيف به        

موحشا في البيد وسط الحندس

استنتج من خلال الأبيات السابقة رأي جماعة الديوان في شعرهم  :-

السؤال14 من40

15.

حدد -من بين البدائل التالية- نوع الإطناب فيما يأتي:

أَفْسَدْتَ بِالْمَنِّ مَا أَسْدَيْتَ مِنْ حَسَنٍ
لَيْسَ الْكرِيمُ إِذَا أَعْطَى بِمَنَّانِ

السؤال15 من40

16.

يقول «العقاد »:

1-أَحْسَنْتُمُ الصَّبْرَ وَالْعُقْبَى لِمَنْ صَبَرُوا   

  نَادَى الْبَشِيرُ فَقُولُوا الْيَوْمَ وَائْتَمِرُوا

2-تِلْكَ السُّنُونَ الَّتِي ذُقْتُمْ مَرَارَتَهَا

هَذَا جَنَاهَا فَطـــــَابَ الْغَرْسُ وَالثَّمَرُ

3-بَنَاكُمُ اللَّهُ فِي أَرْضٍ إِذَا رَفَعَتْ   

صَرْحًا مِنَ الْمَجْدِ لَمْ تَعْبَثْ بِهِ الْغِيَرُ

4-الدَّهْرُ فِي غَيْرِهَا هَدَّامُ أَبْنِيَةٍ    

وَالدَّهْرُ فِي شَاطِئَـيْهَا حَارِسٌ حَذِرُ

5-كِنَانَةُ اللَّهِ كَمْ أَوْفَتْ عَلَى خَطَرٍ 

  ثُمَّ اسْتَقَرَّتْ وَزَالَ الْخَوْفُ وَالْخَطَرُ

6-وَكَمْ تَوَالَتْ عَلَى أَبْوَابِهَا أُمَمٌ    

وَمِصْرُ بَاقِيَةٌ وَالشَّمـــــْسُ وَالْقَمَرُ

7-يَا فِتْيَةَ النِّيلِ هَذَا النِّيلُ مُسْتَمِعٌ 

وَمِصْرُ نَاظِرَةٌ وَالـــــشَّرْقُ مُنْتَظِرُ

8-صُونُوا لِمِصْرَ تُرَاثًا مِنْ أَوَائِلِهَا

وَثَرْوَةً مِنْ ثَرَاهَا الْــــحُرِّ تُدَّخَرُ

في البيت الأول إطنابٌ، فبيِّنه وحدِّد صورته.

السؤال16 من40

17.

حدد -من بين البدائل التالية- نوع الإطناب فيما يأتي:

قال تعالى:﴿قَالَتْ رَبِّ إِنِّي وَضَعْتُهَا أُنْثَى وَاللَّهُ أَعْلَمُ بِمَا وَضَعَتْ وَلَيْسَ الذَّكَرُ كَالأُنْثَى وَإِنِّي سَمَّيْتُهَا مَرْيَمَ﴾

السؤال17 من40

18.

يقول «العقاد »:

1-أَحْسَنْتُمُ الصَّبْرَ وَالْعُقْبَى لِمَنْ صَبَرُوا   

  نَادَى الْبَشِيرُ فَقُولُوا الْيَوْمَ وَائْتَمِرُوا

2-تِلْكَ السُّنُونَ الَّتِي ذُقْتُمْ مَرَارَتَهَا

هَذَا جَنَاهَا فَطـــــَابَ الْغَرْسُ وَالثَّمَرُ

3-بَنَاكُمُ اللَّهُ فِي أَرْضٍ إِذَا رَفَعَتْ   

صَرْحًا مِنَ الْمَجْدِ لَمْ تَعْبَثْ بِهِ الْغِيَرُ

4-الدَّهْرُ فِي غَيْرِهَا هَدَّامُ أَبْنِيَةٍ    

وَالدَّهْرُ فِي شَاطِئَـيْهَا حَارِسٌ حَذِرُ

5-كِنَانَةُ اللَّهِ كَمْ أَوْفَتْ عَلَى خَطَرٍ 

  ثُمَّ اسْتَقَرَّتْ وَزَالَ الْخَوْفُ وَالْخَطَرُ

6-وَكَمْ تَوَالَتْ عَلَى أَبْوَابِهَا أُمَمٌ    

وَمِصْرُ بَاقِيَةٌ وَالشَّمـــــْسُ وَالْقَمَرُ

7-يَا فِتْيَةَ النِّيلِ هَذَا النِّيلُ مُسْتَمِعٌ 

وَمِصْرُ نَاظِرَةٌ وَالـــــشَّرْقُ مُنْتَظِرُ

8-صُونُوا لِمِصْرَ تُرَاثًا مِنْ أَوَائِلِهَا

وَثَرْوَةً مِنْ ثَرَاهَا الْــــحُرِّ تُدَّخَرُ

حدِّد من الألوان البيانية الآتية تشبيهًا سرُّ جمالِهِ التجسيمُ.

السؤال18 من40

19. - يقول «عبد الرحمن شكري»: في قصيدته «الحُسن والآمال النبيلة»:

1-يا ليتني، لو تكونُ مُجديةًهذي الأماني، صَنَّاعُ أصنامِ

 

2-أُعطي لآماليَ التي طرقَتْفي يقظةِ الحُبِّ بابَ أحلامي

 

3-جسْمَ رُخامٍ يصونها أبدًاورُبَّ حُسنٍ رهين أجسامِ

 

4-آمالُ تُنسي الفتى شقاوتَهوتعدِمُ الشرَّ أيَّ إِعدامِ

 

5-أصوِّر الحبَّ دُميةً تَذَرُ الخالي شجيًّا ضمينَ آلامِ

 

6-حسناءَ تُغري الوقور بالمرح الجمِّ وتُرضي فؤاديَ الدامي

 

7-ومَن سَمَتْ نفسُه لغايتها القُصوى بعزمٍ ثَبْتٍ وإِقدامِ

 

8-يُكَرِّمِ الحبَّ كلَّ تكرمةٍويُعْظِمِ الحسنَ أيَّ إِعظامِ

 

في أيٍّ من الأبيات الآتية وردت كلمة «إعدام» بمعناها في البيت الرابع؟

السؤال19 من40

20. - يقول «عبد الرحمن شكري»: في قصيدته «الحُسن والآمال النبيلة»:

1-يا ليتني، لو تكونُ مُجديةًهذي الأماني، صَنَّاعُ أصنامِ

 

2-أُعطي لآماليَ التي طرقَتْفي يقظةِ الحُبِّ بابَ أحلامي

 

3-جسْمَ رُخامٍ يصونها أبدًاورُبَّ حُسنٍ رهين أجسامِ

 

4-آمالُ تُنسي الفتى شقاوتَهوتعدِمُ الشرَّ أيَّ إِعدامِ

 

5-أصوِّر الحبَّ دُميةً تَذَرُ الخالي شجيًّا ضمينَ آلامِ

 

6-حسناءَ تُغري الوقور بالمرح الجمِّ وتُرضي فؤاديَ الدامي

 

7-ومَن سَمَتْ نفسُه لغايتها القُصوى بعزمٍ ثَبْتٍ وإِقدامِ

 

8-يُكَرِّمِ الحبَّ كلَّ تكرمةٍويُعْظِمِ الحسنَ أيَّ إِعظامِ

 

دلِّل من الأبيات السابقة على استخدام الشاعر للصور المركبة.

السؤال20 من40

21. حدد -من بين البدائل التالية- نوع الإطناب فيما يأتي:

قال تعالى: ﴿فَمَن تَمَتَّعَ بالعمرة إِلَى الحج فَمَا استيسر مِنَ الهدي فَمَن لَّمْ يَجِدْ فَصِيَامُ ثَلاثَةِ أَيَّامٍ فِي الحج وَسَبْعَةٍ إِذَا رَجَعْتُمْ تِلْكَ عَشَرَةٌ كَامِلَةٌ ذلك لِمَن لَّمْ يَكُنْ أَهْلُهُ حَاضِرِي المسجد الحرام﴾.

السؤال21 من40

22.

حدد -من بين البدائل التالية- نوع الإطناب فيما يأتي:

سَقَتْنِيَ فِي لَيْلٍ شَبِيهٍ بِشَعْرِهَا
شَبِيهَةَ خَدَّيْها بِغَيْرِ رَقيب

فَمَا زِلْتُ فِي لَيْلَيْنِ: شَعْرٍ وظُلْمَةٍ
وَشَمْسَيْنِ: مِنْ خَمْرٍ وَوَجْهِ حَبِيبِ

السؤال22 من40

23.

قال على أحمد باكثير :  

1-مَاتَ الغَرَامُ وَقَدْ بَكَيْتُهْ     

وَرَثَيْتُهُ مَــــــــــــــــا قَدْ رَثَيْتُهْ

2-كَفَّنْتُـــــــــــهُ وَدَفَنْتُــــــــــهُ       

وَبِدَمْعِيَ القَانِي سَقَيْتُهْ

 

استنتج من خلال البيتين السابقين سمة اللغة عند جماعة الديوان :-

السؤال23 من40

24.

قال عبدالرحمن شكري :       

1-إذا وَاقَعَ المَرءُ المَسُـــــــــــودُ رَذيلَةً  

 أتَاهَا وَلمْ يَشهَدْ بِذَاكَ رَقِيبُ

2-فإمَّا أتَاهَا سَيِّدُ القَـــــومِ نَالَـــــهُ   

 مِنَ اللَّومِ لَفَّــــــــــــــــاحٌ بِكُلِّ حَــــرُورِ

3-كَذَلِكَ شُهْبُ الطَّيرِ إنْ مَسَّ ريشَهَا         

    مِدَادٌ رَمَتْهَا بالسِّهـــامِ لِحَــــــــــاظُ

      استنتج من خلال الأبيات التجديد الذي أحدثه الديوانيون  لدفع الرتابة والملل

السؤال24 من40

25.

 يقول «عبد الرحمن شكري»: عن «الطموح»:

1-بكاءُ العين علَّمها السُّهادَا

وهَمُّ النفسِ جشَّمها الجِلادَا

 

2-وبي ظمأٌ لَوَ انَّ الماءَ رِيٌّله ما بتُّ أفتقد الرُّقادَا

 

3-ولوْ أنَّ الظلامَ بقَدْرِ ما بيلما عَرَفَ الصباحُ له نَفادَا

 

4-وقد كان الزمانُ إِذا رمانيتَطَرَّقَنِي فعلَّمني السَّدادَا

 

5-وناشتني الهمومُ ولم أَرُعْهاكأنَّ لها على حِلْمي اعتمادَا

 

6-أهمُّ إِلى العُلا وتعافُ نفسيلغير قِلًى مَخافةَ أن تكادَا

 

7-وروَّضها طموحي للتمنِّيفصيَّرْتُ الطِّلَابَ لها اعتقادَا

 

8-وزاولْتُ السِّباق بها فلمَّاسبقْتُ البرقَ جاريْتُ المرادَا

 

9-بلَغْتُ بها المدى فلوِ استزادَتْعُلُوًّا ما وجدتُ المُستزادَا

 

ميِّز القيمة الفنية للاستعارة في قول الشاعر «وناشتني الهمومُ ولم أَرُعْها» في البيت الخامس.

السؤال25 من40

26.

 يقول «عبد الرحمن شكري»: عن «الطموح»:

1-بكاءُ العين علَّمها السُّهادَا

وهَمُّ النفسِ جشَّمها الجِلادَا

 

2-وبي ظمأٌ لَوَ انَّ الماءَ رِيٌّله ما بتُّ أفتقد الرُّقادَا

 

3-ولوْ أنَّ الظلامَ بقَدْرِ ما بيلما عَرَفَ الصباحُ له نَفادَا

 

4-وقد كان الزمانُ إِذا رمانيتَطَرَّقَنِي فعلَّمني السَّدادَا

 

5-وناشتني الهمومُ ولم أَرُعْهاكأنَّ لها على حِلْمي اعتمادَا

 

6-أهمُّ إِلى العُلا وتعافُ نفسيلغير قِلًى مَخافةَ أن تكادَا

 

7-وروَّضها طموحي للتمنِّيفصيَّرْتُ الطِّلَابَ لها اعتقادَا

 

8-وزاولْتُ السِّباق بها فلمَّاسبقْتُ البرقَ جاريْتُ المرادَا

 

9-بلَغْتُ بها المدى فلوِ استزادَتْعُلُوًّا ما وجدتُ المُستزادَا

 

استنتِج في ضوء فهمك للأبيات السابقة السمة التي اتضحت فيها من سمات مدرسة الديوان.

السؤال26 من40

27.

قال المازني  :-      

1-سأقضي حياتي ثائر النفس هائـــــــجاً    

  ومن أين لي عن ذاك معدى ومذهب

 

2-على قدر إحساس الرجال شقاؤهم     

  وللسعد جــــــــوٌّ بالبــــــــــلادة مشــــرب

 

ميز مما يلي سمة الشعر لدى جماعة الديوان من خلال البيتين السابقين :-

 

السؤال27 من40

28.

 يقول «عبد الرحمن شكري»: عن «الطموح»:

1-بكاءُ العين علَّمها السُّهادَا

وهَمُّ النفسِ جشَّمها الجِلادَا

 

2-وبي ظمأٌ لَوَ انَّ الماءَ رِيٌّله ما بتُّ أفتقد الرُّقادَا

 

3-ولوْ أنَّ الظلامَ بقَدْرِ ما بيلما عَرَفَ الصباحُ له نَفادَا

 

4-وقد كان الزمانُ إِذا رمانيتَطَرَّقَنِي فعلَّمني السَّدادَا

 

5-وناشتني الهمومُ ولم أَرُعْهاكأنَّ لها على حِلْمي اعتمادَا

 

6-أهمُّ إِلى العُلا وتعافُ نفسيلغير قِلًى مَخافةَ أن تكادَا

 

7-وروَّضها طموحي للتمنِّيفصيَّرْتُ الطِّلَابَ لها اعتقادَا

 

8-وزاولْتُ السِّباق بها فلمَّاسبقْتُ البرقَ جاريْتُ المرادَا

 

9-بلَغْتُ بها المدى فلوِ استزادَتْعُلُوًّا ما وجدتُ المُستزادَا

 

في البيت السادس إطناب، حدِّد نوعه وموضعه.

السؤال28 من40

29. حدد -من بين البدائل التالية- نوع الإطناب فيما يأتي:

قال تعالى: ﴿وَقَضَيْنا إِلَيْهِ ذلِكَ الْأَمْرَ أَنَّ دابِرَ هؤُلاءِ مَقْطُوعٌ مُصْبِحِينَ﴾.

السؤال29 من40

30. - يقول «عبد الرحمن شكري»: في قصيدته «الحُسن والآمال النبيلة»:

1-يا ليتني، لو تكونُ مُجديةًهذي الأماني، صَنَّاعُ أصنامِ

 

2-أُعطي لآماليَ التي طرقَتْفي يقظةِ الحُبِّ بابَ أحلامي

 

3-جسْمَ رُخامٍ يصونها أبدًاورُبَّ حُسنٍ رهين أجسامِ

 

4-آمالُ تُنسي الفتى شقاوتَهوتعدِمُ الشرَّ أيَّ إِعدامِ

 

5-أصوِّر الحبَّ دُميةً تَذَرُ الخالي شجيًّا ضمينَ آلامِ

 

6-حسناءَ تُغري الوقور بالمرح الجمِّ وتُرضي فؤاديَ الدامي

 

7-ومَن سَمَتْ نفسُه لغايتها القُصوى بعزمٍ ثَبْتٍ وإِقدامِ

 

8-يُكَرِّمِ الحبَّ كلَّ تكرمةٍويُعْظِمِ الحسنَ أيَّ إِعظامِ

 

استنتِج العاطفة المُسيطِرة على الشاعر في الأبيات السابقة

السؤال30 من40

31.

حدد -من بين البدائل التالية- نوع الإطناب فيما يأتي:

قال تعالى: ﴿فَوَسْوَسَ إِلَيْهِ الشَّيْطانُ قالَ يا آدَمُ هَلْ أَدُلُّكَ عَلى شَجَرَةِ الْخُلْدِ وَمُلْكٍ لا يَبْلى﴾.

السؤال31 من40

32.

يقول «العقاد »:

1-أَحْسَنْتُمُ الصَّبْرَ وَالْعُقْبَى لِمَنْ صَبَرُوا   

  نَادَى الْبَشِيرُ فَقُولُوا الْيَوْمَ وَائْتَمِرُوا

2-تِلْكَ السُّنُونَ الَّتِي ذُقْتُمْ مَرَارَتَهَا

هَذَا جَنَاهَا فَطـــــَابَ الْغَرْسُ وَالثَّمَرُ

3-بَنَاكُمُ اللَّهُ فِي أَرْضٍ إِذَا رَفَعَتْ   

صَرْحًا مِنَ الْمَجْدِ لَمْ تَعْبَثْ بِهِ الْغِيَرُ

4-الدَّهْرُ فِي غَيْرِهَا هَدَّامُ أَبْنِيَةٍ    

وَالدَّهْرُ فِي شَاطِئَـيْهَا حَارِسٌ حَذِرُ

5-كِنَانَةُ اللَّهِ كَمْ أَوْفَتْ عَلَى خَطَرٍ 

  ثُمَّ اسْتَقَرَّتْ وَزَالَ الْخَوْفُ وَالْخَطَرُ

6-وَكَمْ تَوَالَتْ عَلَى أَبْوَابِهَا أُمَمٌ    

وَمِصْرُ بَاقِيَةٌ وَالشَّمـــــْسُ وَالْقَمَرُ

7-يَا فِتْيَةَ النِّيلِ هَذَا النِّيلُ مُسْتَمِعٌ 

وَمِصْرُ نَاظِرَةٌ وَالـــــشَّرْقُ مُنْتَظِرُ

8-صُونُوا لِمِصْرَ تُرَاثًا مِنْ أَوَائِلِهَا

وَثَرْوَةً مِنْ ثَرَاهَا الْــــحُرِّ تُدَّخَرُ

تكشف الأبيات السابقة عن سمة من سمات مدرسة الديوان، فما هي؟

السؤال32 من40

33.

حدد -من بين البدائل التالية- نوع الإطناب فيما يأتي:

قال تعالى: ﴿إِن تَتُوبَا إِلَى الله فَقَدْ صَغَتْ قُلُوبُكُمَا وَإِن تَظَاهَرَا عَلَيْهِ فَإِنَّ اللَّهَ هُوَ مَوْلاَهُ وَجِبْرِيلُ وَصَالِحُ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمَلاَئِكَةُ بَعْدَ ذَلِكَ ظَهِيرٌ﴾.

السؤال33 من40

34. - يقول «عبد الرحمن شكري»: في قصيدته «الحُسن والآمال النبيلة»:

1-يا ليتني، لو تكونُ مُجديةًهذي الأماني، صَنَّاعُ أصنامِ

 

2-أُعطي لآماليَ التي طرقَتْفي يقظةِ الحُبِّ بابَ أحلامي

 

3-جسْمَ رُخامٍ يصونها أبدًاورُبَّ حُسنٍ رهين أجسامِ

 

4-آمالُ تُنسي الفتى شقاوتَهوتعدِمُ الشرَّ أيَّ إِعدامِ

 

5-أصوِّر الحبَّ دُميةً تَذَرُ الخالي شجيًّا ضمينَ آلامِ

 

6-حسناءَ تُغري الوقور بالمرح الجمِّ وتُرضي فؤاديَ الدامي

 

7-ومَن سَمَتْ نفسُه لغايتها القُصوى بعزمٍ ثَبْتٍ وإِقدامِ

 

8-يُكَرِّمِ الحبَّ كلَّ تكرمةٍويُعْظِمِ الحسنَ أيَّ إِعظامِ

ممَّا قيل عن عبد الرحمن شكري:

«أما شكري فشاعر لا يُصعِّد طرْفه إلى أرفع من آمال النفس البشرية، ولا يصوِّبه إلى أعمق من قلبها».

استدل من الأبيات السابقة على صحة هذه المقولة أو خطئها

السؤال34 من40

35.

قال العقاد

1-جـــــــــزاها الله من أمٍ    

      إذا مـــــــــا أنجبت تئدُ

 

         2-تغذِّي الجسم بالجسم     

      وتأكل لحــــــم ما تلدُ

 

استنتج من خلال البيتين السابقين سمة الشعر عند جماعة الديوان

السؤال35 من40

36.

حدد -من بين البدائل التالية- نوع الإطناب فيما يأتي:

ترجو النجاة ولم تسلك مسالكها؟
إن السفينة لا تجري على اليبس

 

 

 

 

السؤال36 من40

37.

قال شكري :-      

      ألوي إلى الناس وجها غير منبسط  

  وأتقيهم بقلب غير مسرور

استنتج من البيت السابق سمة من سمات مدرسة الديوان

السؤال37 من40

38.

قال العقاد  :-          

           فالناس تحنو على الوادي و يعجزهم  

     جهد التطلع عن ذي القمة العالي

استنتج من خلال البيت السابق سمة الشعر لدى شعراء الديوان   

السؤال38 من40

39.

 يقول «عبد الرحمن شكري»: عن «الطموح»:

1-بكاءُ العين علَّمها السُّهادَا

وهَمُّ النفسِ جشَّمها الجِلادَا

 

2-وبي ظمأٌ لَوَ انَّ الماءَ رِيٌّله ما بتُّ أفتقد الرُّقادَا

 

3-ولوْ أنَّ الظلامَ بقَدْرِ ما بيلما عَرَفَ الصباحُ له نَفادَا

 

4-وقد كان الزمانُ إِذا رمانيتَطَرَّقَنِي فعلَّمني السَّدادَا

 

5-وناشتني الهمومُ ولم أَرُعْهاكأنَّ لها على حِلْمي اعتمادَا

 

6-أهمُّ إِلى العُلا وتعافُ نفسيلغير قِلًى مَخافةَ أن تكادَا

 

7-وروَّضها طموحي للتمنِّيفصيَّرْتُ الطِّلَابَ لها اعتقادَا

 

8-وزاولْتُ السِّباق بها فلمَّاسبقْتُ البرقَ جاريْتُ المرادَا

 

9-بلَغْتُ بها المدى فلوِ استزادَتْعُلُوًّا ما وجدتُ المُستزادَا

 

«التجربة الشعرية هي الخبرة النفسية للشاعر حين يمر بموقف ما فيتأثَّر به ويندمج فيه بعاطفته وفكره مستغرِقًا متأمِّلًا ويعبِّر عنه بالإطار الشعري الملائم له». في ضوء هذه المقولة، وضِّح نوع التجربة الشعرية في الأبيات.

السؤال39 من40

40. - يقول «عبد الرحمن شكري»: في قصيدته «الحُسن والآمال النبيلة»:

1-يا ليتني، لو تكونُ مُجديةًهذي الأماني، صَنَّاعُ أصنامِ

 

2-أُعطي لآماليَ التي طرقَتْفي يقظةِ الحُبِّ بابَ أحلامي

 

3-جسْمَ رُخامٍ يصونها أبدًاورُبَّ حُسنٍ رهين أجسامِ

 

4-آمالُ تُنسي الفتى شقاوتَهوتعدِمُ الشرَّ أيَّ إِعدامِ

 

5-أصوِّر الحبَّ دُميةً تَذَرُ الخالي شجيًّا ضمينَ آلامِ

 

6-حسناءَ تُغري الوقور بالمرح الجمِّ وتُرضي فؤاديَ الدامي

 

7-ومَن سَمَتْ نفسُه لغايتها القُصوى بعزمٍ ثَبْتٍ وإِقدامِ

 

8-يُكَرِّمِ الحبَّ كلَّ تكرمةٍويُعْظِمِ الحسنَ أيَّ إِعظامِ

 

حدِّد صورة الإطناب في البيت الأول.

السؤال40 من40