امتحان المراجعة السابعة 2023

 

السؤال1 من40

غير مصنف

1.

«حافظ على نظافة فمك وأسنانك تنعم بالصحة»

اجعل كلمة «فمك» في الجملة السابقة مُعرَبةً بالحروف، وغيِّر ما يلزم.

السؤال1 من40

السؤال2 من40

2.

(كم معنى حوته كلمات الشاعر ! )

ميز الصياغة الصحيحة  للجملة عند جعل كلمة

( معنى ) جمعا :- 

السؤال2 من40

السؤال3 من40

3.

ما نوع المفعول المطلق في

«أكلتُ من يد أمي أكلتين، ما أشهاهما!»؟

السؤال3 من40

السؤال4 من40

4.

أيُّ الجمل الآتية وردت فيها كلمة «سواعد» مجرورة بالفتحة؟

السؤال4 من40

السؤال5 من40

5.

يقول الشاعر :

شكا إليّ جملي طول السرى   

  صبر جميل فكلانا مبتلى..

الإعراب الصحيح لما تحته خط:

السؤال5 من40

السؤال6 من40

6.

أيُّ الجمل الآتية بها نائب عن المفعول المطلق؟

السؤال6 من40

السؤال7 من40

7.

«أُطِيع والديَّ ابتغاء رضاهما ورضا الله»

ما الضبط الصحيح لكلمة «ابتغاء»؟

السؤال7 من40

السؤال8 من40

8.

«تتقدَّم الأمم الساعية وراء العلم تقدُّمًا ملحوظًا؛ فتتطوَّر كل التطوُّر في شتَّى المجالات، وتسعى أحسن السعي رغبة في السبق والريادة؛ فتزهو فخرًا أمام الأمم والشعوب».

حدِّد كلَّ نائب عن المفعول المطلق في العبارة السابقة.

السؤال8 من40

السؤال9 من40

9.

النقل وتطوُّره

 لماذا يحتاج الإنسان إلى النقل؟ لم تعُدْ حركة الإنسان مقصورةً فقط على تلك الحركة الفطرية اللاإرادية الناتجة عن تكوينه البيولوجي، بل أصبحت لها دوافِعُ اقتصاديةٌ بحُكم الرغبة في الحصول على الغِذاء، ومع التقدُّم الحضاري لم تعُدْ هناك دوافِعُ اقتصاديةٌ مُباشِرةٌ في تحرُّكات كلِّ فرد، وإنْ كانت هذه الدوافع الاقتصادية تُهيمِن على خلفية تلك التحرُّكات. إنَّ أسباب النقل مُتعدِّدة، وعلى رأسها: البحث عن الغِذاء عند الجماعات البدائية تكنولوجيًّا، والتجارة الإقليمية والدولية، وأغراض ترفيهية ودينية ومعنوية.

إن الجماعات البشرية القديمة، والجماعات البدائية المعاصرة في الغابات والصحاري وغيرها، تمارس الانتقال الدائم والموسمي مِنْ أَجْلِ الحصول على الغِذاء، في دوائِرَ محدودةِ المساحةِ، أو تنتقل في قواربها وراء الأسماك في مساحات محدودة أيضًا، وعلى الرغم من بساطة النقل عند تلك الجماعات، كانت له آثارٌ بعيدةٌ في تعمير العالَمِ؛ فإن الحركة المستمرة وراء الغِذاء أدَّت طَوالَ تاريخ الإنسانية إلى هجرات الشعوب من أماكِنَ محدودةٍ؛ ليملئوا سطح القارات جميعًا بحثًا عن الغِذاء.

وهذه الهجرات قد تمَّت ببُطء شديد، ولا شك أنها حدثت نتيجة تزايد العدد السكاني فوق موارد الإقليم الغذائية، وقد حدثت هذه الهجرات إمَّا في صورة سلمية بسيطة، وإمَّا نتيجة الطرد بالقوة بواسطة جماعة وافدة غازية، كما حدث مع الهنود الحمر في أمريكا الشمالية، إلا إن هجرات الرعاة كانت سريعة نسبيًّا؛ نظرًا لاستخدام وسائل النقل الحيوانية، بالإضافة إلى التنظيم الذي يكون أساس حياة البداوة.

ظهرت التجارة مع تقدُّم المستوى الحضاري والاقتصادي واستقرار الناس فيما بعد الثورة الإنتاجية الأولى — الزراعة واستئناس الحيوان —، وتخصُّص بعض الأقاليم في زراعات وصناعات مُعيَّنة، وهذا التخصُّص في حد ذاته قد سبَّب نشوء التبادل التجاري، ولمَّا كانت وسائل النقل محدودةَ السَّعَةِ على الرغم من تعدُّد أشكالها من قوافل الحيوانات، إلى عربات الجر والزحَّافات، إلى السفن، كان التبادل التجاري في معظم الفترات محدودَ الحجمِ ينطبق عليه المَثَلُ الشائع: «ما خفَّ حمله وغلا ثمنه».

أمَّا التجارة فيما بعد العصر الصناعي فقَدْ تغيَّرت صورتها عمَّا كانت عليه؛ لأن الاحتياجات البشرية مِنْ أَجْلِ الصناعة والاستهلاك توسَّعت توسُّعًا مذهلًا، فشمِلت كلَّ أشكال الإنتاج من الغذاء إلى الكماليات، وكذلك أدَّى انقسام العالَمِ إلى مُتقدِّمٍ صناعيًّا ونامٍ يُنتِج الخامات، إلى ظهور نمط عالمي مُحدَّد في التجارة؛ فالسفن المتجهة إلى دول الشمال تحمل خامات زراعية ومعدنية، والسفن المتجهة نَحْوَ الجنوب تحمل سلعًا مُصنَّعة، وقد تَبِعَ ذلك أن التجارة الدولية في عصرنا الراهن تحتكر القَدْرَ الأعظم من حركة النقل العالمية، وزاد ذلك حمولة وسائل النقل زيادةً هائلةً، وما زالت في زيادة إلى مدًى لا نستطيع التنبُّؤ به.

ويُمكِن الإشارة إلى أن ذلك التوسُّع التجاري كان واحدًا من أهم الأسباب في الكشوف الجغرافية الكبرى، وفي بناء الإمبراطوريات الاستعمارية الكبرى، وفي الاستيطان الحديث لقارات العالَمِ الجديد، وبهذا يشترك البحث عن الغِذاء واتِّساع النشاط التجاري معًا في تعمير العالَمِ بواسطة الهجرات الاستيطانية القديمة والحديثة.

وأخيرًا، هناك حركة قد تبدو بعيدةً تمامًا عن الحركة الاقتصادية، مثل التحرُّك نَحْوَ مكان له قدسية خاصة بهدف الحج، أو التحرُّك للترويح والنزهة، ولكن هذه الحركة في مجموع نتائجها أصبحت تُكوِّن نشاطًا اقتصاديًّا لعددٍ آخَرَ من الناس؛ يستقبلون هؤلاء الزائرين، ويُقدِّمون لهم الخِدْمات اللازمة من مأوًى ومأكلٍ وملهًى

ما النتيجة المُترتِّبة على تنقُّل الجماعات البدائية كما تفهم من الفقرة الثانية؟

السؤال9 من40

السؤال10 من40

10.

«أذهب إلى المكتبة رغبة في الاطلاع».

ما إعراب كلمة «رغبة»؟

السؤال10 من40

السؤال11 من40

11.

عيِّن الجملة التي تشتمل على مفعول لأجله.

السؤال11 من40

السؤال12 من40

12.

النقل وتطوُّره

 لماذا يحتاج الإنسان إلى النقل؟ لم تعُدْ حركة الإنسان مقصورةً فقط على تلك الحركة الفطرية اللاإرادية الناتجة عن تكوينه البيولوجي، بل أصبحت لها دوافِعُ اقتصاديةٌ بحُكم الرغبة في الحصول على الغِذاء، ومع التقدُّم الحضاري لم تعُدْ هناك دوافِعُ اقتصاديةٌ مُباشِرةٌ في تحرُّكات كلِّ فرد، وإنْ كانت هذه الدوافع الاقتصادية تُهيمِن على خلفية تلك التحرُّكات. إنَّ أسباب النقل مُتعدِّدة، وعلى رأسها: البحث عن الغِذاء عند الجماعات البدائية تكنولوجيًّا، والتجارة الإقليمية والدولية، وأغراض ترفيهية ودينية ومعنوية.

إن الجماعات البشرية القديمة، والجماعات البدائية المعاصرة في الغابات والصحاري وغيرها، تمارس الانتقال الدائم والموسمي مِنْ أَجْلِ الحصول على الغِذاء، في دوائِرَ محدودةِ المساحةِ، أو تنتقل في قواربها وراء الأسماك في مساحات محدودة أيضًا، وعلى الرغم من بساطة النقل عند تلك الجماعات، كانت له آثارٌ بعيدةٌ في تعمير العالَمِ؛ فإن الحركة المستمرة وراء الغِذاء أدَّت طَوالَ تاريخ الإنسانية إلى هجرات الشعوب من أماكِنَ محدودةٍ؛ ليملئوا سطح القارات جميعًا بحثًا عن الغِذاء.

وهذه الهجرات قد تمَّت ببُطء شديد، ولا شك أنها حدثت نتيجة تزايد العدد السكاني فوق موارد الإقليم الغذائية، وقد حدثت هذه الهجرات إمَّا في صورة سلمية بسيطة، وإمَّا نتيجة الطرد بالقوة بواسطة جماعة وافدة غازية، كما حدث مع الهنود الحمر في أمريكا الشمالية، إلا إن هجرات الرعاة كانت سريعة نسبيًّا؛ نظرًا لاستخدام وسائل النقل الحيوانية، بالإضافة إلى التنظيم الذي يكون أساس حياة البداوة.

ظهرت التجارة مع تقدُّم المستوى الحضاري والاقتصادي واستقرار الناس فيما بعد الثورة الإنتاجية الأولى — الزراعة واستئناس الحيوان —، وتخصُّص بعض الأقاليم في زراعات وصناعات مُعيَّنة، وهذا التخصُّص في حد ذاته قد سبَّب نشوء التبادل التجاري، ولمَّا كانت وسائل النقل محدودةَ السَّعَةِ على الرغم من تعدُّد أشكالها من قوافل الحيوانات، إلى عربات الجر والزحَّافات، إلى السفن، كان التبادل التجاري في معظم الفترات محدودَ الحجمِ ينطبق عليه المَثَلُ الشائع: «ما خفَّ حمله وغلا ثمنه».

أمَّا التجارة فيما بعد العصر الصناعي فقَدْ تغيَّرت صورتها عمَّا كانت عليه؛ لأن الاحتياجات البشرية مِنْ أَجْلِ الصناعة والاستهلاك توسَّعت توسُّعًا مذهلًا، فشمِلت كلَّ أشكال الإنتاج من الغذاء إلى الكماليات، وكذلك أدَّى انقسام العالَمِ إلى مُتقدِّمٍ صناعيًّا ونامٍ يُنتِج الخامات، إلى ظهور نمط عالمي مُحدَّد في التجارة؛ فالسفن المتجهة إلى دول الشمال تحمل خامات زراعية ومعدنية، والسفن المتجهة نَحْوَ الجنوب تحمل سلعًا مُصنَّعة، وقد تَبِعَ ذلك أن التجارة الدولية في عصرنا الراهن تحتكر القَدْرَ الأعظم من حركة النقل العالمية، وزاد ذلك حمولة وسائل النقل زيادةً هائلةً، وما زالت في زيادة إلى مدًى لا نستطيع التنبُّؤ به.

ويُمكِن الإشارة إلى أن ذلك التوسُّع التجاري كان واحدًا من أهم الأسباب في الكشوف الجغرافية الكبرى، وفي بناء الإمبراطوريات الاستعمارية الكبرى، وفي الاستيطان الحديث لقارات العالَمِ الجديد، وبهذا يشترك البحث عن الغِذاء واتِّساع النشاط التجاري معًا في تعمير العالَمِ بواسطة الهجرات الاستيطانية القديمة والحديثة.

وأخيرًا، هناك حركة قد تبدو بعيدةً تمامًا عن الحركة الاقتصادية، مثل التحرُّك نَحْوَ مكان له قدسية خاصة بهدف الحج، أو التحرُّك للترويح والنزهة، ولكن هذه الحركة في مجموع نتائجها أصبحت تُكوِّن نشاطًا اقتصاديًّا لعددٍ آخَرَ من الناس؛ يستقبلون هؤلاء الزائرين، ويُقدِّمون لهم الخِدْمات اللازمة من مأوًى ومأكلٍ وملهًى

«لأن الاحتياجات البشرية مِنْ أَجْلِ الصناعة والاستهلاك توسَّعت توسُّعًا مذهلًا». ما علاقة الجملة السابقة بما قبلها في الفقرة الخامسة؟

السؤال12 من40

السؤال13 من40

13.

 قتل اللص نفسه 

 حضر اللص نفسه 

ما تحته خط  :

السؤال13 من40

السؤال14 من40

14.

«أُصلِّي شكرًا لله». أعرب كلمة «شكرًا».

السؤال14 من40

السؤال15 من40

15.

«أساعد زملائي أفضل مساعدة»

«أقدم لزملائي أفضل مساعدة».

ما إعراب كلمة «أفضل» في الجملتين السابقتين؟

السؤال15 من40

السؤال16 من40

16.

«سعدت بصحبة ذوي الأخلاق الكريمة والخصال الحميدة».

كلمة «ذوي» مجرورة وعلامة جرها الياء، لكنها لم تُعرَب إعراب الأسماء الخمسة، فلماذا؟

السؤال16 من40

السؤال17 من40

17.

«من المسرحيات الشعرية الشهيرة مجنون ليلى لأحمد شوقي»

، كلمة «ليلى» ممنوعة من الصرف لأنها .

السؤال17 من40

السؤال18 من40

18.

«أخي عمرُ رجع من بعثته العلمية»

«سألت عن أخي عمرَ زميلِنا في الاجتماع».

ما علامة إعراب كلمة «أخي» في كلٍّ من الجملتين السابقتين على الترتيب؟

السؤال18 من40

السؤال19 من40

19.

«كم سبَّاحًا دوليًّا مُشترِكًا في مسابقة هذا العام؟»

حدِّد تمييز «كم» في الجملة السابقة، وأعربه.

السؤال19 من40

السؤال20 من40

20.

«لها درس درسته بجدٍ واجتهاد».

ما إعراب «درس» و«الهاء» في «درسته» على الترتيب؟

السؤال20 من40

السؤال21 من40

21.

«أُطِيع والديَّ طاعة عمياء».

أعرب المفعول المطلق في الجملة السابقة.

السؤال21 من40

السؤال22 من40

22.

إن عامل العُزْلة في سويسرا مرتبطٌ ارتباطًا وثيقًا بموقعها الجغرافي، وكان سببًا في صقل ثقافتها السياسية الفريدة من نوعها وبروز طابعها الحيادي. غير أن هذه العُزْلة المادية لم تَحُلْ دون إقامة العلاقات الإنسانية والتجارية أو القدرة والحاجة إلى الوصول إلى جميع أنحاء العالم في مجالَي الأعمال والسياسة. وقد لعب هذا العامل دورًا أكبرَ بكثيرٍ ممَّا يُتوقَّع أن يخوِّله حجم هذا البلد الصغير ذي الطبيعة الجبلية.

في الواقع، قد تكون ميزة العُزْلة الطبيعية في سويسرا هي التي ساهمت في دفع التجارة السويسرية والتجار السويسريين إلى الوصول إلى أبعد أصقاع الأرض، وجعلت من سويسرا اليومَ محورًا رئيسيًّا في تجارة السلع الأساسية؛ فنظرًا لكونها بلدًا فقيرًا من حيث الموارد الطبيعية والقدرة الإنتاجية المحلية، احتاجت سويسرا دائمًا إلى اقتناص الفرص التي تُوفِّرها المصادر الطبيعية العالمية، وكاقتصادٍ مفتوحٍ ومستقرٍّ وشديدِ التحفُّظ، وفَّرت سويسرا لعددٍ من أكثر تجَّار هذه المصادر الطبيعية ديناميكيةً في العالم فرصًا لم يسبق لها مثيل.

حدِّد ممَّا يأتي النموذج الذي اتبعه الكاتب في ترتيب الفقرتين السابقتين.

السؤال22 من40

السؤال23 من40

23.

«كم مُهاجِرٍ عاد إلى وطنه بعد غربة!»

عند تحويل «كم» في الجملة السابقة إلى استفهامية، تُصبِح .

السؤال23 من40

السؤال24 من40

24.

قال أحمد أمين في كتابه «حياتي»:

ما أنا إلا نتيجة حتميَّة لكلِّ ما مرَّ عليَّ وعلى آبائي من أحداث؛ فكلُّ ما يلقاه الإنسان من يوم ولادته وأثناء حياته يستقرُّ في قرارة نفسه، سواء في ذلك ما ذكر وما نسي، وما لَذَّ وما آلَمَ؛ فأحداث السرور والألم تتعاقب عليه، فتتراكم وتتجمَّع، ثم يكون هذا المزيج أساسًا لكلِّ ما يصدُر عن الإنسان من أعمال نبيلة وخسيسة، وكلُّ ذلك أيضًا هو السبب في أن يصير الرجل عظيمًا أو حقيرًا.

نظر مرَّةً إلى رأسي أستاذ جامعي في علم الجغرافيا وحدَّق فيه ثم قال: هل أنت مصري صميم؟ قلت: فيما أعتقد، ولِمَ هذا السؤال؟ قال: إن رأسك — كما يدلُّ عليه علم السُّلالات — رأس كُردي.

ولست أعلم من أين أتتني هذه الكردية؛ فأسرة أبي من البحيرة، أسرة فلاحة مصرية، ومع هذا فمديرية البحيرة على الخصوص مأوى المهاجرين من الأقطار الأخرى؛ فقد يكون جدي الأعلى — كما يقول الأستاذ — كرديًّا أو سوريًّا أو حجازيًّا أو غير ذلك، ولكن على العموم كان المهاجرون من آبائي ديمقراطيين من أفراد الشعب، لا يُؤبَه بهم ولا بتاريخهم، ولكن لعلَّ مما يؤيِّد كلام الأستاذ أني أشعر بأني غريب في أخلاقي وفي وَسَطي.

وهذه الأسرة كانت كسائر الفلاحين تعيش على الزرع، وحدَّثني أبي أنهم كانوا يملكون في بلدهم نحو اثني عشر فدَّانًا، ولكن توالى عليهم ظلم «السُّخْرَة» وظلم تحصيل الضرائب فهجروها، ونزل عمي وأبي في حيِّ المنشية (في قسم الخليفة)؛ حيث لا قريب ولا مأوى، وهو من أكثر أحياء القاهرة عددًا وأقلِّها مالًا وأسوئها حالًا، يسكنها العمال والصُّنَّاع والباعة الجوَّالون، وكثير من الطبقة الوسطى، وقليل من العليا، ولم تمسَّه المدنية الحديثة إلا مسًّا خفيفًا.

سكن الشريدان في بيت صغير في حارة متواضعة في حيِّ المنشية، وعاشَا على القليل مما ادَّخرا، ولا بدَّ أن يكونا قد لقيَا كثيرًا من البؤس والعَنَت في أيامهما الأولى، ولكن سرعان ما شقَّ الأخ الكبير طريقه في الحياة فكان صانعًا كسوبًا، وكان أكبر الظنِّ يأخذ أخاه الأصغر معه «وهو أبي» ليكون صانعًا بجانبه.

كيف استطاع الأخَوَان التكيُّف مع الأوضاع الاقتصادية في الحيِّ الجديد؟

السؤال24 من40

السؤال25 من40

25.

«أحب لطلابي أن يتصفوا بفضائل كثيرة».

ما الضبط الصحيح لما تحته خطٌّ في الجملة السابقة؟

السؤال25 من40

السؤال26 من40

26.

ما الجملة التي تخلو من صفة ممنوعة من الصرف؟

السؤال26 من40

السؤال27 من40

27.

إنَّا لقوم أبَتْ أخلاقنا شرفا 

أن تبتدي بالأذى مَن ليس يؤذينا

ما الضبط الصحيح للمفعول لأجله «شرفا» في البيت السابق؟

السؤال27 من40

السؤال28 من40

28.

يقول الشاعر:

إذا كنتَ ذا رأي فكن ذا عزيمةٍفإن فساد الرأي أن تتردَّدَا  ما علامة إعراب «ذا» في البيت السابق؟

السؤال28 من40

السؤال29 من40

29.

«من يعامل الناس بالحسنى يغنم»

ما نوع «من» في الجملة السابقة؟

السؤال29 من40

السؤال30 من40

30.

«ما أهملتُ في عملي خوفًا من الفشل».

نُصِبت كلمة «خوفًا» لأنها وقعت

السؤال30 من40

السؤال31 من40

31.

أيٌّ ممَّا يأتي تعبيرٌ يدلُّ على الملل والسأم؟

السؤال31 من40

السؤال32 من40

32.

«كم قصةً جديدةً قرأتِ الأسبوع الماضي »

بيِّن نوع «كم» في الجملة السابقة، وحدِّد تمييزها.

السؤال32 من40

السؤال33 من40

33.

قال حسان بن ثابت :

لساني وسيفي صارمان كلاهما  

  ويبلغ ما لا يبلغ السيف مزوديَ

.الإعراب الصحيح لما تحته خط:

السؤال33 من40

السؤال34 من40

34.

«لا يحكم القاضي على المتهم إلا بعد اكتمال الأدلة»

. ما نوع «لا» في الجملة السابقة؟

السؤال34 من40

السؤال35 من40

35.

«يقوم الموظف بعمله خدمةً للمواطنين».

«قدَّم الموظف خدمةً للمواطنين».

كلمة «خدمة» منصوبة في الجملتين، فما إعرابها فيهما؟

السؤال35 من40

السؤال36 من40

36.

- قال الشاعر:

والحقُّ والسيفُ من طَبعٍ ومن نَسَبٍ   

كلاهما يتلقّى الخطبَ عُريانا.

الإعراب الصحيح لما تحته خط:

السؤال36 من40

السؤال37 من40

37.

(الولدان كلاهما يحقق المجد

الولدان كلاهما يحققان المجد )

ما تحته خط  :

السؤال37 من40

السؤال38 من40

38.

«ارتدى الناس سترات النجاة حذَر الغرق»

ما إعراب كلمة «حذَر»؟

السؤال38 من40

السؤال39 من40

39.

«حضرموت مدينة في اليمن»،

مُنعت كلمة «حضرموت» من الصرف؛ لأنها علم

السؤال39 من40

السؤال40 من40

40.

«أقدِّرُ من لا يستخف بعقول الناس».

ما نوع «من» في الجملة السابقة؟

السؤال40 من40