5.
يقول المازني في قصيدته «الورد»:
1-وكأنَّ الــوردَ إذْ سـطَـعَـتْ
منه ريحُ الطِّيبِ نشوانُ
2-أنـــا أخـــشــى أن أُراعِــيَــه
مــا لــهــذا الــوردِ جــثـمـانُ
3-كــيــف لا تَــذْوِي غــلالـتُـهُ
وهـــي لــلأعــيــنِ مَــيــدانُ
ما علاقة قول الشاعر: «ما لهذا الوردِ جثمانُ» بالشطر الأول في البيت الثاني؟