1-تَرَكتَ النَجَم مِثلَكَ مُستَهاما

وَفيكَ صَبابَةٌ لَو في جَمادٍ

2-فَإِن تَسهُ سَها أَو نِمتَ ناما

لَأَشبَهَ دَمعَكَ الجاري اِنسِجاما

نلاحظ من سمات اللغة فى شعر المهاجر من خلال الأبيات :

1-ورُكامُ السَّحابِ غيرَ دخانٍ

ما أنينُ الرياحِ غيرَ زفيرٍ

2-نفثَتْهُ الهمومُ من شَفتَيهِ

نزعتهُ الرِّياحُ من رئَتَيهِ

إلامَ تُشير الأبيات السابقة من سمات مدرسة المُهاجَر من حيث الموضوع؟

1-في أربع الأهل بؤس العيش يؤلمنا

لو أن لبنان فيه العيش منبسط

2-ما في البلاد مشاريع معززة

وفي المهاجر نار الوجد تكوينا

3-لما ابتغينا نزوحا عن أراضينا

تحيي البلاد بإنتاج وتحيينا

نستنتج من الأبيات على سبب من أسباب الهجرة:

كل مايلى به مجاز مرسل علاقته المحلية ماعدا :

1-وتبكِي المُروءةُ مجروحةً

لدَمعِ اليتيمِ وأُمِّ اليتيمِ

2-حَذارِ من الدَمعِ يا أوصياءُ

وتاسى الأمانيُّ مُخلَولِقة

3-وكَظمِ الصُدورِ على المِخنَقة

ففي لُجِّهِ عَطَشنُ المُحرَقة

تؤكد هذه الأبيات على سمة من سمات المهاجر :

1-ماذا جَنَيتَ عَليهِم أَيُّها القَلَمُ

خُلِقتَ حُرّاً كَمَوجِ البَحِر مُندَفِعاً

2-وَاللَهِ ما فيكَ إِلّا النُصحُ وَالحِكَمُ

فَما القُيودُ وَما الأَصفادُ وَاللُجَمُ

3-إِن يَحبِسوا الطائِرَ المَحكِيِّ في قَفَصٍ

اللَهُ في أُمَّةٍ جرَ الزَمانُ بِها

4-فَلَيسَ يُحبَسُ مِنهُ الصَوتُ وَالنَغَمُ

يَفنى الزَمانُ وَلا يَفنى لَها أَلَمُ

5-مَرَّت عَلَيها سُنونٌ كُلُّها نِقَمٌ

يَأبى لَنا العِزُّ أَن نَرضى المَذَلَّةَ في

6-المَوتُ أَجمَلُ مِن عَيشٍ عَلى مَضَضٍ

ما كانَ أَسعَدَها لَو أَنَّها نِعَمُ

7-عَصرٍ رَأَينا بِهِ العَبدانَ تُحتَرُمُ

إِنَّ الحَياةَ بِلا حُرِّيَّةٍ عَدَمُ

استنتج الوصف الذى وصف به الشاعر الأمة العربية فى البيت البيت الرابع.

قال تعالى "ويوم يعض الظالم على يديه يقول يا ليتني اتخذت مع الرسول سبيلا". صدق الله العظيم. الصورة البيانية هنا :

1-رِجالَ التُركِ ما نَبغي اِنتِفاضاً

رَعَيتُم أَرضَنا فَتَرَكتُموها

2-لَعَمرُكُم وَلا نَبغي اِنتِقاما

إِذا وَقَعَ الجَرادُ رَعى الرُغاما

ظهر فى البيتين السابقين سمة من سمات المهاجر من حيث المضمون:

الضاربين بكل أبيض مخذم والطاعنين مجامع الأضغان.. . الصورة البيانية هنا :

1-فنحن قوم إذا ضاقت مواطنـهم

لا نترك اليأس يسرى فى مفاصلنا

2-فى كل منبسط نلقــى مراسينا

ولا ننام على ضيــم فيؤذينا

يعبر البيتان عن سبب من أسباب هجرة شعراء لبنان لمواطنهم وهو:

1-قضَتِ الصبابةُ، وانقضى الأمرُ

ما ضرَّني هجرُ الحبيب، ومَنْ

2-ناءٍ عن الأوطان يفصلُني

في وحشةٍ لا شيءَ يؤنسُها

3-حَولي أَعاجمُ يرطُنُون فما

لو عاش بينهُمُ ابنُ ساعِدةٍ

4-ناسٌ، ولكنْ لا أنيسَ بهم

لا تَبطرَنَّ، ولا تمتْ جَزعًا

5-ضوءُ النهار تشوبه سُحبٌ

يا ناكثًا عهدي لك الشكرُ

6-هجرَ الهوى، ما ضرَّهُ الهجْر

عمَّن أُحبُّ البرُّ والبحر

7-إلاَّ أنا والعُودُ والشعر

لِلضَّاد عند لِسانهم قَدْر

8-لَقضى ولم يُسمَعْ له ذكْر

ومدينةٌ، لكنَّها قفر

9-لا الخيرُ مكتمِلٌ، ولا الشرّ

وتلوحُ في جُنح الدُّجى الزُّهْر

استنتج المراد من قوله « لَقضى ولم يُسمَعْ له ذكْر» في البيت السادس:

1-كفى بالعلم في الظلمات نورا

فكم وجد الذليل به اعتزازًا

2-أأبناءَ المدارس إنَّ نفسي

يبيِّن في الحياة لنا الأمورا

3-وكم لبسَ الحزينُ به سرورا

تؤمِّل فيكُمُ الأملَ الكبيرا

4-ستكتسب البلادُ بكم عُلوًّا

إذا ارتوتِ البلاد بفيضِ علْمٍ

5-ولكن ليس منتفعًا بعلمٍ

إذا ما العلم لابسَ حسنَ خُلقٍ

6-وما إنْ فاز أغزرنا علومًا

إذا وجَدتْ لها منكم نصيرا

7-فعاجزُ أهلها يُمسي قديرا

فتًى لم يحرز الخُلُق النضِيرا

8-فرجِّ لأهله خَيرًا كثيرا

ولكن فاز أسلمُنا ضَميرا

ما نوع الصورة البيانية في قول الشاعر «ارتوتِ البلاد» في البيت الخامس؟ وما قيمتها الفنية؟

1-كفى بالعلم في الظلمات نورا

فكم وجد الذليل به اعتزازًا

2-أأبناءَ المدارس إنَّ نفسي

يبيِّن في الحياة لنا الأمورا

3-وكم لبسَ الحزينُ به سرورا

تؤمِّل فيكُمُ الأملَ الكبيرا

4-ستكتسب البلادُ بكم عُلوًّا

إذا ارتوتِ البلاد بفيضِ علْمٍ

5-ولكن ليس منتفعًا بعلمٍ

إذا ما العلم لابسَ حسنَ خُلقٍ

6-وما إنْ فاز أغزرنا علومًا

إذا وجَدتْ لها منكم نصيرا

7-فعاجزُ أهلها يُمسي قديرا

فتًى لم يحرز الخُلُق النضِيرا

8-فرجِّ لأهله خَيرًا كثيرا

ولكن فاز أسلمُنا ضَميرا

ماذا أفاد تنكير كلمة «نورًا» في البيت الأول، وكلمة «علم» في البيت السادس؟

علاقة المجاز المرسل في جملة :

" سأجازيك بما قدمت يداك"

1-كفى بالعلم في الظلمات نورا

فكم وجد الذليل به اعتزازًا

2-أأبناءَ المدارس إنَّ نفسي

يبيِّن في الحياة لنا الأمورا

3-وكم لبسَ الحزينُ به سرورا

تؤمِّل فيكُمُ الأملَ الكبيرا

4-ستكتسب البلادُ بكم عُلوًّا

إذا ارتوتِ البلاد بفيضِ علْمٍ

5-ولكن ليس منتفعًا بعلمٍ

إذا ما العلم لابسَ حسنَ خُلقٍ

6-وما إنْ فاز أغزرنا علومًا

إذا وجَدتْ لها منكم نصيرا

7-فعاجزُ أهلها يُمسي قديرا

فتًى لم يحرز الخُلُق النضِيرا

8-فرجِّ لأهله خَيرًا كثيرا

ولكن فاز أسلمُنا ضَميرا

من خلال تحليلك لألفاظ القصيدة، وضِّح أثر الاتصال بالصحافة على لغة جيل التطوير.

1-كفى بالعلم في الظلمات نورا

فكم وجد الذليل به اعتزازًا

2-أأبناءَ المدارس إنَّ نفسي

يبيِّن في الحياة لنا الأمورا

3-وكم لبسَ الحزينُ به سرورا

تؤمِّل فيكُمُ الأملَ الكبيرا

4-ستكتسب البلادُ بكم عُلوًّا

إذا ارتوتِ البلاد بفيضِ علْمٍ

5-ولكن ليس منتفعًا بعلمٍ

إذا ما العلم لابسَ حسنَ خُلقٍ

6-وما إنْ فاز أغزرنا علومًا

إذا وجَدتْ لها منكم نصيرا

7-فعاجزُ أهلها يُمسي قديرا

فتًى لم يحرز الخُلُق النضِيرا

8-فرجِّ لأهله خَيرًا كثيرا

ولكن فاز أسلمُنا ضَميرا

ما علاقة البيت الرابع بالبيت الثالث؟

1-قضَتِ الصبابةُ، وانقضى الأمرُ

ما ضرَّني هجرُ الحبيب، ومَنْ

2-ناءٍ عن الأوطان يفصلُني

في وحشةٍ لا شيءَ يؤنسُها

3-حَولي أَعاجمُ يرطُنُون فما

لو عاش بينهُمُ ابنُ ساعِدةٍ

4-ناسٌ، ولكنْ لا أنيسَ بهم

لا تَبطرَنَّ، ولا تمتْ جَزعًا

5-ضوءُ النهار تشوبه سُحبٌ

يا ناكثًا عهدي لك الشكرُ

6-هجرَ الهوى، ما ضرَّهُ الهجْر

عمَّن أُحبُّ البرُّ والبحر

7-إلاَّ أنا والعُودُ والشعر

لِلضَّاد عند لِسانهم قَدْر

8-لَقضى ولم يُسمَعْ له ذكْر

ومدينةٌ، لكنَّها قفر

9-لا الخيرُ مكتمِلٌ، ولا الشرّ

وتلوحُ في جُنح الدُّجى الزُّهْر

دلل على استخدام الشاعر للإيجاز بالحذف من خلال الأبيات:

1-ماذا جَنَيتَ عَليهِم أَيُّها القَلَمُ

خُلِقتَ حُرّاً كَمَوجِ البَحِر مُندَفِعاً

2-وَاللَهِ ما فيكَ إِلّا النُصحُ وَالحِكَمُ

فَما القُيودُ وَما الأَصفادُ وَاللُجَمُ

3-إِن يَحبِسوا الطائِرَ المَحكِيِّ في قَفَصٍ

اللَهُ في أُمَّةٍ جرَ الزَمانُ بِها

4-فَلَيسَ يُحبَسُ مِنهُ الصَوتُ وَالنَغَمُ

يَفنى الزَمانُ وَلا يَفنى لَها أَلَمُ

5-مَرَّت عَلَيها سُنونٌ كُلُّها نِقَمٌ

يَأبى لَنا العِزُّ أَن نَرضى المَذَلَّةَ في

6-المَوتُ أَجمَلُ مِن عَيشٍ عَلى مَضَضٍ

ما كانَ أَسعَدَها لَو أَنَّها نِعَمُ

7-عَصرٍ رَأَينا بِهِ العَبدانَ تُحتَرُمُ

إِنَّ الحَياةَ بِلا حُرِّيَّةٍ عَدَمُ

للشعر أمنية تمنى أن تتحقق وهى:

1-قضَتِ الصبابةُ، وانقضى الأمرُ

ما ضرَّني هجرُ الحبيب، ومَنْ

2-ناءٍ عن الأوطان يفصلُني

في وحشةٍ لا شيءَ يؤنسُها

3-حَولي أَعاجمُ يرطُنُون فما

لو عاش بينهُمُ ابنُ ساعِدةٍ

4-ناسٌ، ولكنْ لا أنيسَ بهم

لا تَبطرَنَّ، ولا تمتْ جَزعًا

5-ضوءُ النهار تشوبه سُحبٌ

يا ناكثًا عهدي لك الشكرُ

6-هجرَ الهوى، ما ضرَّهُ الهجْر

عمَّن أُحبُّ البرُّ والبحر

7-إلاَّ أنا والعُودُ والشعر

لِلضَّاد عند لِسانهم قَدْر

8-لَقضى ولم يُسمَعْ له ذكْر

ومدينةٌ، لكنَّها قفر

9-لا الخيرُ مكتمِلٌ، ولا الشرّ

وتلوحُ في جُنح الدُّجى الزُّهْر

ما الذى يهون على الشاعر هذا الحزن الذى ملأ وجدانه

1-كفى بالعلم في الظلمات نورا

فكم وجد الذليل به اعتزازًا

2-أأبناءَ المدارس إنَّ نفسي

يبيِّن في الحياة لنا الأمورا

3-وكم لبسَ الحزينُ به سرورا

تؤمِّل فيكُمُ الأملَ الكبيرا

4-ستكتسب البلادُ بكم عُلوًّا

إذا ارتوتِ البلاد بفيضِ علْمٍ

5-ولكن ليس منتفعًا بعلمٍ

إذا ما العلم لابسَ حسنَ خُلقٍ

6-وما إنْ فاز أغزرنا علومًا

إذا وجَدتْ لها منكم نصيرا

7-فعاجزُ أهلها يُمسي قديرا

فتًى لم يحرز الخُلُق النضِيرا

8-فرجِّ لأهله خَيرًا كثيرا

ولكن فاز أسلمُنا ضَميرا

أيٌّ ممَّا يأتي ليس مرادفًا لكلمة «يُحرز» في سياق البيت السادس؟

1-عاد الربيعُ إلى الدُّنيا  بموكــــبِه

وظلتِ التينةُ الحـمقاءُ عـــاريةً

2-و لم يُطِقْ صاحبُ البسـتانِ رُؤيتَها

فازينتْ واكتسَتْ بالسُّندسِ الشجرُ

3-كأنها وتِدٌ في الأرِض أو حَـجـرُ

فاجتثَّها فهوَتْ في الناِر تســتعرُ

تؤكد هذه الأبيات على سمة من سمات المهاجر :

إذا بلغ الرضيع لنا فطاما تخر له الجبابر ساجدينا. . الصورة البيانية هنا :

علاقة المجاز المرسل في قوله تعالى:

" فرجعنك إلى أمك كي تقر عينها ولا تحزن"

1-ماذا جَنَيتَ عَليهِم أَيُّها القَلَمُ

خُلِقتَ حُرّاً كَمَوجِ البَحِر مُندَفِعاً

2-وَاللَهِ ما فيكَ إِلّا النُصحُ وَالحِكَمُ

فَما القُيودُ وَما الأَصفادُ وَاللُجَمُ

3-إِن يَحبِسوا الطائِرَ المَحكِيِّ في قَفَصٍ

اللَهُ في أُمَّةٍ جرَ الزَمانُ بِها

4-فَلَيسَ يُحبَسُ مِنهُ الصَوتُ وَالنَغَمُ

يَفنى الزَمانُ وَلا يَفنى لَها أَلَمُ

5-مَرَّت عَلَيها سُنونٌ كُلُّها نِقَمٌ

يَأبى لَنا العِزُّ أَن نَرضى المَذَلَّةَ في

6-المَوتُ أَجمَلُ مِن عَيشٍ عَلى مَضَضٍ

ما كانَ أَسعَدَها لَو أَنَّها نِعَمُ

7-عَصرٍ رَأَينا بِهِ العَبدانَ تُحتَرُمُ

إِنَّ الحَياةَ بِلا حُرِّيَّةٍ عَدَمُ

استنتج المراد من قوله« يَفنى الزَمانُ وَلا يَفنى لَها أَلَمُ» فى البيت الرابع:

الخيل معقود بنواصيها الخير إلى يوم القيامة"

 فى الحديث الصورة البيانية هنا :

كل ما  يلى به كناية عن صفة ما عدا .

علاقة المجاز المرسل في جملة :

" أذل فلان ناصية فلان"

1-ماذا جَنَيتَ عَليهِم أَيُّها القَلَمُ

خُلِقتَ حُرّاً كَمَوجِ البَحِر مُندَفِعاً

2-وَاللَهِ ما فيكَ إِلّا النُصحُ وَالحِكَمُ

فَما القُيودُ وَما الأَصفادُ وَاللُجَمُ

3-إِن يَحبِسوا الطائِرَ المَحكِيِّ في قَفَصٍ

اللَهُ في أُمَّةٍ جرَ الزَمانُ بِها

4-فَلَيسَ يُحبَسُ مِنهُ الصَوتُ وَالنَغَمُ

يَفنى الزَمانُ وَلا يَفنى لَها أَلَمُ

5-مَرَّت عَلَيها سُنونٌ كُلُّها نِقَمٌ

يَأبى لَنا العِزُّ أَن نَرضى المَذَلَّةَ في

6-المَوتُ أَجمَلُ مِن عَيشٍ عَلى مَضَضٍ

ما كانَ أَسعَدَها لَو أَنَّها نِعَمُ

7-عَصرٍ رَأَينا بِهِ العَبدانَ تُحتَرُمُ

إِنَّ الحَياةَ بِلا حُرِّيَّةٍ عَدَمُ

دلل على استخدام الشاعر للتشبيه:

علاقة المجاز المرسل في جملة :.

"سرق اللص المنزل"

إن الذي ملأ اللغات محاسنا جعل الجمال وسره في الضاد ... الصورة البيانية هنا :

1-ماذا جَنَيتَ عَليهِم أَيُّها القَلَمُ

خُلِقتَ حُرّاً كَمَوجِ البَحِر مُندَفِعاً

2-وَاللَهِ ما فيكَ إِلّا النُصحُ وَالحِكَمُ

فَما القُيودُ وَما الأَصفادُ وَاللُجَمُ

3-إِن يَحبِسوا الطائِرَ المَحكِيِّ في قَفَصٍ

اللَهُ في أُمَّةٍ جرَ الزَمانُ بِها

4-فَلَيسَ يُحبَسُ مِنهُ الصَوتُ وَالنَغَمُ

يَفنى الزَمانُ وَلا يَفنى لَها أَلَمُ

5-مَرَّت عَلَيها سُنونٌ كُلُّها نِقَمٌ

يَأبى لَنا العِزُّ أَن نَرضى المَذَلَّةَ في

6-المَوتُ أَجمَلُ مِن عَيشٍ عَلى مَضَضٍ

ما كانَ أَسعَدَها لَو أَنَّها نِعَمُ

7-عَصرٍ رَأَينا بِهِ العَبدانَ تُحتَرُمُ

إِنَّ الحَياةَ بِلا حُرِّيَّةٍ عَدَمُ

الدليل على استخدام الشاعر للمجاز المرسل:

1-قضَتِ الصبابةُ، وانقضى الأمرُ

ما ضرَّني هجرُ الحبيب، ومَنْ

2-ناءٍ عن الأوطان يفصلُني

في وحشةٍ لا شيءَ يؤنسُها

3-حَولي أَعاجمُ يرطُنُون فما

لو عاش بينهُمُ ابنُ ساعِدةٍ

4-ناسٌ، ولكنْ لا أنيسَ بهم

لا تَبطرَنَّ، ولا تمتْ جَزعًا

5-ضوءُ النهار تشوبه سُحبٌ

يا ناكثًا عهدي لك الشكرُ

6-هجرَ الهوى، ما ضرَّهُ الهجْر

عمَّن أُحبُّ البرُّ والبحر

7-إلاَّ أنا والعُودُ والشعر

لِلضَّاد عند لِسانهم قَدْر

8-لَقضى ولم يُسمَعْ له ذكْر

ومدينةٌ، لكنَّها قفر

9-لا الخيرُ مكتمِلٌ، ولا الشرّ

وتلوحُ في جُنح الدُّجى الزُّهْر

من سمات مدرسة المهاجر التى اتضحت فى النص:

1-كفى بالعلم في الظلمات نورا

فكم وجد الذليل به اعتزازًا

2-أأبناءَ المدارس إنَّ نفسي

يبيِّن في الحياة لنا الأمورا

3-وكم لبسَ الحزينُ به سرورا

تؤمِّل فيكُمُ الأملَ الكبيرا

4-ستكتسب البلادُ بكم عُلوًّا

إذا ارتوتِ البلاد بفيضِ علْمٍ

5-ولكن ليس منتفعًا بعلمٍ

إذا ما العلم لابسَ حسنَ خُلقٍ

6-وما إنْ فاز أغزرنا علومًا

إذا وجَدتْ لها منكم نصيرا

7-فعاجزُ أهلها يُمسي قديرا

فتًى لم يحرز الخُلُق النضِيرا

8-فرجِّ لأهله خَيرًا كثيرا

ولكن فاز أسلمُنا ضَميرا

ما صفات الشخص الفائز من وجهة نظر الشاعر؟

1-كفى بالعلم في الظلمات نورا

فكم وجد الذليل به اعتزازًا

2-أأبناءَ المدارس إنَّ نفسي

يبيِّن في الحياة لنا الأمورا

3-وكم لبسَ الحزينُ به سرورا

تؤمِّل فيكُمُ الأملَ الكبيرا

4-ستكتسب البلادُ بكم عُلوًّا

إذا ارتوتِ البلاد بفيضِ علْمٍ

5-ولكن ليس منتفعًا بعلمٍ

إذا ما العلم لابسَ حسنَ خُلقٍ

6-وما إنْ فاز أغزرنا علومًا

إذا وجَدتْ لها منكم نصيرا

7-فعاجزُ أهلها يُمسي قديرا

فتًى لم يحرز الخُلُق النضِيرا

8-فرجِّ لأهله خَيرًا كثيرا

ولكن فاز أسلمُنا ضَميرا

من خلال تحليلك للمقطع الشعري، هل تحقَّقت الوحدة العضوية في الأبيات؟ ولماذا؟

1-أُنظُر فَما زالَت تَطُلُّ مِنَ الثَرى

وَعُيونِ ماءٍ دافِقاتٍ في الثَرى

2-وَالجَدوَلُ لجَذلانُ يَضحَكُ لاهِياً

عُصورٌ تَكادُ لِحُسنِها تَتَكَلَّمُ

3-تَشفي السَقيمَ كَأَنَّما هِيَ زَمزَمُ

وَالنَرجِسُ الوَلهانُ مُغفٍ يَحلَمُ

نستنتج من الأبيات سمة من سمات شعر المهاجر وهى :

"له أياد عليّ سابغة أعد منها ولا أعددها"

المجاز المرسل في قول الشاعر علاقته :

1-ماذا جَنَيتَ عَليهِم أَيُّها القَلَمُ

خُلِقتَ حُرّاً كَمَوجِ البَحِر مُندَفِعاً

2-وَاللَهِ ما فيكَ إِلّا النُصحُ وَالحِكَمُ

فَما القُيودُ وَما الأَصفادُ وَاللُجَمُ

3-إِن يَحبِسوا الطائِرَ المَحكِيِّ في قَفَصٍ

اللَهُ في أُمَّةٍ جرَ الزَمانُ بِها

4-فَلَيسَ يُحبَسُ مِنهُ الصَوتُ وَالنَغَمُ

يَفنى الزَمانُ وَلا يَفنى لَها أَلَمُ

5-مَرَّت عَلَيها سُنونٌ كُلُّها نِقَمٌ

يَأبى لَنا العِزُّ أَن نَرضى المَذَلَّةَ في

6-المَوتُ أَجمَلُ مِن عَيشٍ عَلى مَضَضٍ

ما كانَ أَسعَدَها لَو أَنَّها نِعَمُ

7-عَصرٍ رَأَينا بِهِ العَبدانَ تُحتَرُمُ

إِنَّ الحَياةَ بِلا حُرِّيَّةٍ عَدَمُ

هات من الأبيات ما يؤكد على أهمية الحرية:

علاقة المجاز المرسل في قوله تعالى:

"يقولون بأفواههم ما ليس في قلوبهم"

الصدق في مجالس الأطفال. الصورة البيانية هنا :

1-إِنْ يَرْفَعِ الْمَالُ الْكَرِيمَ فَإِنَّهُ

لَمَّا صَدِيقِي صَارَ مِنْ أَهْلِ الْغِنَى

2-لِلنَّذْلِ مِثْلُ الْحَبْلِ لِلْمَشْنُوقِ

أَيْقَنْتُ أَنِّي قَدْ أَضَعْتُ صَدِيقِي

استنتِجْ من خلال الأبيات السابقة ملمحًا من ملامح التجديد التي تجلَّت عند مدرسة المهاجر.