-  قال الشاعر: لا ينزل المجد إلا في منازلنا   

 كالنوم ليس له مأوى سوى المقل

....  الصورة البيانية هنا :

1-كفى بالعلم في الظلمات نورا

فكم وجد الذليل به اعتزازًا

2-أأبناءَ المدارس إنَّ نفسي

يبيِّن في الحياة لنا الأمورا

3-وكم لبسَ الحزينُ به سرورا

تؤمِّل فيكُمُ الأملَ الكبيرا

4-ستكتسب البلادُ بكم عُلوًّا

إذا ارتوتِ البلاد بفيضِ علْمٍ

5-ولكن ليس منتفعًا بعلمٍ

إذا ما العلم لابسَ حسنَ خُلقٍ

6-وما إنْ فاز أغزرنا علومًا

إذا وجَدتْ لها منكم نصيرا

7-فعاجزُ أهلها يُمسي قديرا

فتًى لم يحرز الخُلُق النضِيرا

8-فرجِّ لأهله خَيرًا كثيرا

ولكن فاز أسلمُنا ضَميرا

ما الغرض من النداء في قوله «أأبناءَ المدارس»؟

1-مرَّت الأعوامُ تتلُو بعضَها

كُلَّما استولدتْ نفسي أملًا

2-للورى ضِحْكِي وَلِي وحدي اكتئابِي

مدَّت الدُّنيا له كفَّ اغتِصَابِ

أيُّ سمة من سمات مدرسة المهاجر الآتية تحقَّقت في الأبيات السابقة؟

إذا بلغ الرضيع لنا فطاما تخر له الجبابر ساجدينا. . الصورة البيانية هنا :

1-عاد الربيعُ إلى الدُّنيا  بموكــــبِه

وظلتِ التينةُ الحـمقاءُ عـــاريةً

2-و لم يُطِقْ صاحبُ البسـتانِ رُؤيتَها

فازينتْ واكتسَتْ بالسُّندسِ الشجرُ

3-كأنها وتِدٌ في الأرِض أو حَـجـرُ

فاجتثَّها فهوَتْ في الناِر تســتعرُ

تؤكد هذه الأبيات على سمة من سمات المهاجر :

1-ماذا جَنَيتَ عَليهِم أَيُّها القَلَمُ

خُلِقتَ حُرّاً كَمَوجِ البَحِر مُندَفِعاً

2-وَاللَهِ ما فيكَ إِلّا النُصحُ وَالحِكَمُ

فَما القُيودُ وَما الأَصفادُ وَاللُجَمُ

3-إِن يَحبِسوا الطائِرَ المَحكِيِّ في قَفَصٍ

اللَهُ في أُمَّةٍ جرَ الزَمانُ بِها

4-فَلَيسَ يُحبَسُ مِنهُ الصَوتُ وَالنَغَمُ

يَفنى الزَمانُ وَلا يَفنى لَها أَلَمُ

5-مَرَّت عَلَيها سُنونٌ كُلُّها نِقَمٌ

يَأبى لَنا العِزُّ أَن نَرضى المَذَلَّةَ في

6-المَوتُ أَجمَلُ مِن عَيشٍ عَلى مَضَضٍ

ما كانَ أَسعَدَها لَو أَنَّها نِعَمُ

7-عَصرٍ رَأَينا بِهِ العَبدانَ تُحتَرُمُ

إِنَّ الحَياةَ بِلا حُرِّيَّةٍ عَدَمُ

استنتج الوصف الذى وصف به الشاعر الأمة العربية فى البيت البيت الرابع.

1-أُنظُر فَما زالَت تَطُلُّ مِنَ الثَرى

وَعُيونِ ماءٍ دافِقاتٍ في الثَرى

2-وَالجَدوَلُ لجَذلانُ يَضحَكُ لاهِياً

عُصورٌ تَكادُ لِحُسنِها تَتَكَلَّمُ

3-تَشفي السَقيمَ كَأَنَّما هِيَ زَمزَمُ

وَالنَرجِسُ الوَلهانُ مُغفٍ يَحلَمُ

نستنتج من الأبيات سمة من سمات شعر المهاجر وهى :

1-كفى بالعلم في الظلمات نورا

فكم وجد الذليل به اعتزازًا

2-أأبناءَ المدارس إنَّ نفسي

يبيِّن في الحياة لنا الأمورا

3-وكم لبسَ الحزينُ به سرورا

تؤمِّل فيكُمُ الأملَ الكبيرا

4-ستكتسب البلادُ بكم عُلوًّا

إذا ارتوتِ البلاد بفيضِ علْمٍ

5-ولكن ليس منتفعًا بعلمٍ

إذا ما العلم لابسَ حسنَ خُلقٍ

6-وما إنْ فاز أغزرنا علومًا

إذا وجَدتْ لها منكم نصيرا

7-فعاجزُ أهلها يُمسي قديرا

فتًى لم يحرز الخُلُق النضِيرا

8-فرجِّ لأهله خَيرًا كثيرا

ولكن فاز أسلمُنا ضَميرا

ما علاقة البيت الرابع بالبيت الثالث؟

1-ماذا جَنَيتَ عَليهِم أَيُّها القَلَمُ

خُلِقتَ حُرّاً كَمَوجِ البَحِر مُندَفِعاً

2-وَاللَهِ ما فيكَ إِلّا النُصحُ وَالحِكَمُ

فَما القُيودُ وَما الأَصفادُ وَاللُجَمُ

3-إِن يَحبِسوا الطائِرَ المَحكِيِّ في قَفَصٍ

اللَهُ في أُمَّةٍ جرَ الزَمانُ بِها

4-فَلَيسَ يُحبَسُ مِنهُ الصَوتُ وَالنَغَمُ

يَفنى الزَمانُ وَلا يَفنى لَها أَلَمُ

5-مَرَّت عَلَيها سُنونٌ كُلُّها نِقَمٌ

يَأبى لَنا العِزُّ أَن نَرضى المَذَلَّةَ في

6-المَوتُ أَجمَلُ مِن عَيشٍ عَلى مَضَضٍ

ما كانَ أَسعَدَها لَو أَنَّها نِعَمُ

7-عَصرٍ رَأَينا بِهِ العَبدانَ تُحتَرُمُ

إِنَّ الحَياةَ بِلا حُرِّيَّةٍ عَدَمُ

استنتج المراد من قوله« يَفنى الزَمانُ وَلا يَفنى لَها أَلَمُ» فى البيت الرابع:

1-كفى بالعلم في الظلمات نورا

فكم وجد الذليل به اعتزازًا

2-أأبناءَ المدارس إنَّ نفسي

يبيِّن في الحياة لنا الأمورا

3-وكم لبسَ الحزينُ به سرورا

تؤمِّل فيكُمُ الأملَ الكبيرا

4-ستكتسب البلادُ بكم عُلوًّا

إذا ارتوتِ البلاد بفيضِ علْمٍ

5-ولكن ليس منتفعًا بعلمٍ

إذا ما العلم لابسَ حسنَ خُلقٍ

6-وما إنْ فاز أغزرنا علومًا

إذا وجَدتْ لها منكم نصيرا

7-فعاجزُ أهلها يُمسي قديرا

فتًى لم يحرز الخُلُق النضِيرا

8-فرجِّ لأهله خَيرًا كثيرا

ولكن فاز أسلمُنا ضَميرا

ما صفات الشخص الفائز من وجهة نظر الشاعر؟

1-قضَتِ الصبابةُ، وانقضى الأمرُ

ما ضرَّني هجرُ الحبيب، ومَنْ

2-ناءٍ عن الأوطان يفصلُني

في وحشةٍ لا شيءَ يؤنسُها

3-حَولي أَعاجمُ يرطُنُون فما

لو عاش بينهُمُ ابنُ ساعِدةٍ

4-ناسٌ، ولكنْ لا أنيسَ بهم

لا تَبطرَنَّ، ولا تمتْ جَزعًا

5-ضوءُ النهار تشوبه سُحبٌ

يا ناكثًا عهدي لك الشكرُ

6-هجرَ الهوى، ما ضرَّهُ الهجْر

عمَّن أُحبُّ البرُّ والبحر

7-إلاَّ أنا والعُودُ والشعر

لِلضَّاد عند لِسانهم قَدْر

8-لَقضى ولم يُسمَعْ له ذكْر

ومدينةٌ، لكنَّها قفر

9-لا الخيرُ مكتمِلٌ، ولا الشرّ

وتلوحُ في جُنح الدُّجى الزُّهْر

من سمات مدرسة المهاجر التى اتضحت فى النص:

1-كفى بالعلم في الظلمات نورا

فكم وجد الذليل به اعتزازًا

2-أأبناءَ المدارس إنَّ نفسي

يبيِّن في الحياة لنا الأمورا

3-وكم لبسَ الحزينُ به سرورا

تؤمِّل فيكُمُ الأملَ الكبيرا

4-ستكتسب البلادُ بكم عُلوًّا

إذا ارتوتِ البلاد بفيضِ علْمٍ

5-ولكن ليس منتفعًا بعلمٍ

إذا ما العلم لابسَ حسنَ خُلقٍ

6-وما إنْ فاز أغزرنا علومًا

إذا وجَدتْ لها منكم نصيرا

7-فعاجزُ أهلها يُمسي قديرا

فتًى لم يحرز الخُلُق النضِيرا

8-فرجِّ لأهله خَيرًا كثيرا

ولكن فاز أسلمُنا ضَميرا

من خلال تحليلك للمقطع الشعري، هل تحقَّقت الوحدة العضوية في الأبيات؟ ولماذا؟

1-قضَتِ الصبابةُ، وانقضى الأمرُ

ما ضرَّني هجرُ الحبيب، ومَنْ

2-ناءٍ عن الأوطان يفصلُني

في وحشةٍ لا شيءَ يؤنسُها

3-حَولي أَعاجمُ يرطُنُون فما

لو عاش بينهُمُ ابنُ ساعِدةٍ

4-ناسٌ، ولكنْ لا أنيسَ بهم

لا تَبطرَنَّ، ولا تمتْ جَزعًا

5-ضوءُ النهار تشوبه سُحبٌ

يا ناكثًا عهدي لك الشكرُ

6-هجرَ الهوى، ما ضرَّهُ الهجْر

عمَّن أُحبُّ البرُّ والبحر

7-إلاَّ أنا والعُودُ والشعر

لِلضَّاد عند لِسانهم قَدْر

8-لَقضى ولم يُسمَعْ له ذكْر

ومدينةٌ، لكنَّها قفر

9-لا الخيرُ مكتمِلٌ، ولا الشرّ

وتلوحُ في جُنح الدُّجى الزُّهْر

هات من الأبيات ما يدلل على حكمة الشاعر فى بالحياة

1-لَسْتِ في الجَوِّ ولا تحْتَ البِحارْ

أَنْتِ فِي الْأَرْوَاحِ أَنْوَارٌ وَنَارْ

2-لَسْتِ في السَّهْلِ ولا الوَعْرِ الحَرِجْ

أَنْتِ فِي صَدْرِي فُؤَادٌ يَخْتَلِجْ

لمدرسة المُهاجَر سماتٌ مُميِّزة تتَّصِل بالتجديد في مضمون القصيدة وموضوعها، فأيُّ هذه السمات تُمثِّله الأبيات السابقة ?

وبناة الأهرام في سالف الدهر كفوني الكلام عند التحدي.. الصورة البيانية هنا :

علاقة المجاز المرسل في جملة :

" أذل فلان ناصية فلان"

1-في أربع الأهل بؤس العيش يؤلمنا

لو أن لبنان فيه العيش منبسط

2-ما في البلاد مشاريع معززة

وفي المهاجر نار الوجد تكوينا

3-لما ابتغينا نزوحا عن أراضينا

تحيي البلاد بإنتاج وتحيينا

نستنتج من الأبيات على سبب من أسباب الهجرة:

1-قضَتِ الصبابةُ، وانقضى الأمرُ

ما ضرَّني هجرُ الحبيب، ومَنْ

2-ناءٍ عن الأوطان يفصلُني

في وحشةٍ لا شيءَ يؤنسُها

3-حَولي أَعاجمُ يرطُنُون فما

لو عاش بينهُمُ ابنُ ساعِدةٍ

4-ناسٌ، ولكنْ لا أنيسَ بهم

لا تَبطرَنَّ، ولا تمتْ جَزعًا

5-ضوءُ النهار تشوبه سُحبٌ

يا ناكثًا عهدي لك الشكرُ

6-هجرَ الهوى، ما ضرَّهُ الهجْر

عمَّن أُحبُّ البرُّ والبحر

7-إلاَّ أنا والعُودُ والشعر

لِلضَّاد عند لِسانهم قَدْر

8-لَقضى ولم يُسمَعْ له ذكْر

ومدينةٌ، لكنَّها قفر

9-لا الخيرُ مكتمِلٌ، ولا الشرّ

وتلوحُ في جُنح الدُّجى الزُّهْر

دلل على استخدام الشاعر للإيجاز بالحذف من خلال الأبيات:

1-قضَتِ الصبابةُ، وانقضى الأمرُ

ما ضرَّني هجرُ الحبيب، ومَنْ

2-ناءٍ عن الأوطان يفصلُني

في وحشةٍ لا شيءَ يؤنسُها

3-حَولي أَعاجمُ يرطُنُون فما

لو عاش بينهُمُ ابنُ ساعِدةٍ

4-ناسٌ، ولكنْ لا أنيسَ بهم

لا تَبطرَنَّ، ولا تمتْ جَزعًا

5-ضوءُ النهار تشوبه سُحبٌ

يا ناكثًا عهدي لك الشكرُ

6-هجرَ الهوى، ما ضرَّهُ الهجْر

عمَّن أُحبُّ البرُّ والبحر

7-إلاَّ أنا والعُودُ والشعر

لِلضَّاد عند لِسانهم قَدْر

8-لَقضى ولم يُسمَعْ له ذكْر

ومدينةٌ، لكنَّها قفر

9-لا الخيرُ مكتمِلٌ، ولا الشرّ

وتلوحُ في جُنح الدُّجى الزُّهْر

استنتج المراد من قوله « لَقضى ولم يُسمَعْ له ذكْر» في البيت السادس:

1-كفى بالعلم في الظلمات نورا

فكم وجد الذليل به اعتزازًا

2-أأبناءَ المدارس إنَّ نفسي

يبيِّن في الحياة لنا الأمورا

3-وكم لبسَ الحزينُ به سرورا

تؤمِّل فيكُمُ الأملَ الكبيرا

4-ستكتسب البلادُ بكم عُلوًّا

إذا ارتوتِ البلاد بفيضِ علْمٍ

5-ولكن ليس منتفعًا بعلمٍ

إذا ما العلم لابسَ حسنَ خُلقٍ

6-وما إنْ فاز أغزرنا علومًا

إذا وجَدتْ لها منكم نصيرا

7-فعاجزُ أهلها يُمسي قديرا

فتًى لم يحرز الخُلُق النضِيرا

8-فرجِّ لأهله خَيرًا كثيرا

ولكن فاز أسلمُنا ضَميرا

من خلال تحليلك لألفاظ القصيدة، وضِّح أثر الاتصال بالصحافة على لغة جيل التطوير.

كل مايلى به مجاز مرسل علاقته المحلية ماعدا :

1-كفى بالعلم في الظلمات نورا

فكم وجد الذليل به اعتزازًا

2-أأبناءَ المدارس إنَّ نفسي

يبيِّن في الحياة لنا الأمورا

3-وكم لبسَ الحزينُ به سرورا

تؤمِّل فيكُمُ الأملَ الكبيرا

4-ستكتسب البلادُ بكم عُلوًّا

إذا ارتوتِ البلاد بفيضِ علْمٍ

5-ولكن ليس منتفعًا بعلمٍ

إذا ما العلم لابسَ حسنَ خُلقٍ

6-وما إنْ فاز أغزرنا علومًا

إذا وجَدتْ لها منكم نصيرا

7-فعاجزُ أهلها يُمسي قديرا

فتًى لم يحرز الخُلُق النضِيرا

8-فرجِّ لأهله خَيرًا كثيرا

ولكن فاز أسلمُنا ضَميرا

أيٌّ ممَّا يأتي ليس مرادفًا لكلمة «يُحرز» في سياق البيت السادس؟

1-قضَتِ الصبابةُ، وانقضى الأمرُ

ما ضرَّني هجرُ الحبيب، ومَنْ

2-ناءٍ عن الأوطان يفصلُني

في وحشةٍ لا شيءَ يؤنسُها

3-حَولي أَعاجمُ يرطُنُون فما

لو عاش بينهُمُ ابنُ ساعِدةٍ

4-ناسٌ، ولكنْ لا أنيسَ بهم

لا تَبطرَنَّ، ولا تمتْ جَزعًا

5-ضوءُ النهار تشوبه سُحبٌ

يا ناكثًا عهدي لك الشكرُ

6-هجرَ الهوى، ما ضرَّهُ الهجْر

عمَّن أُحبُّ البرُّ والبحر

7-إلاَّ أنا والعُودُ والشعر

لِلضَّاد عند لِسانهم قَدْر

8-لَقضى ولم يُسمَعْ له ذكْر

ومدينةٌ، لكنَّها قفر

9-لا الخيرُ مكتمِلٌ، ولا الشرّ

وتلوحُ في جُنح الدُّجى الزُّهْر

اتضح فى الأبيات السابق السبب الرئيسى فى حزن الشاعر القروى:

1-كفى بالعلم في الظلمات نورا

فكم وجد الذليل به اعتزازًا

2-أأبناءَ المدارس إنَّ نفسي

يبيِّن في الحياة لنا الأمورا

3-وكم لبسَ الحزينُ به سرورا

تؤمِّل فيكُمُ الأملَ الكبيرا

4-ستكتسب البلادُ بكم عُلوًّا

إذا ارتوتِ البلاد بفيضِ علْمٍ

5-ولكن ليس منتفعًا بعلمٍ

إذا ما العلم لابسَ حسنَ خُلقٍ

6-وما إنْ فاز أغزرنا علومًا

إذا وجَدتْ لها منكم نصيرا

7-فعاجزُ أهلها يُمسي قديرا

فتًى لم يحرز الخُلُق النضِيرا

8-فرجِّ لأهله خَيرًا كثيرا

ولكن فاز أسلمُنا ضَميرا

ماذا أفاد تنكير كلمة «نورًا» في البيت الأول، وكلمة «علم» في البيت السادس؟

1-وتبكِي المُروءةُ مجروحةً

لدَمعِ اليتيمِ وأُمِّ اليتيمِ

2-حَذارِ من الدَمعِ يا أوصياءُ

وتاسى الأمانيُّ مُخلَولِقة

3-وكَظمِ الصُدورِ على المِخنَقة

ففي لُجِّهِ عَطَشنُ المُحرَقة

تؤكد هذه الأبيات على سمة من سمات المهاجر :

علاقة المجاز المرسل في قوله تعالى :

" إنك إن تذرهم يضلوا عبادك ولا يلدوا إلا فاجرا كفارا"

1-ماذا جَنَيتَ عَليهِم أَيُّها القَلَمُ

خُلِقتَ حُرّاً كَمَوجِ البَحِر مُندَفِعاً

2-وَاللَهِ ما فيكَ إِلّا النُصحُ وَالحِكَمُ

فَما القُيودُ وَما الأَصفادُ وَاللُجَمُ

3-إِن يَحبِسوا الطائِرَ المَحكِيِّ في قَفَصٍ

اللَهُ في أُمَّةٍ جرَ الزَمانُ بِها

4-فَلَيسَ يُحبَسُ مِنهُ الصَوتُ وَالنَغَمُ

يَفنى الزَمانُ وَلا يَفنى لَها أَلَمُ

5-مَرَّت عَلَيها سُنونٌ كُلُّها نِقَمٌ

يَأبى لَنا العِزُّ أَن نَرضى المَذَلَّةَ في

6-المَوتُ أَجمَلُ مِن عَيشٍ عَلى مَضَضٍ

ما كانَ أَسعَدَها لَو أَنَّها نِعَمُ

7-عَصرٍ رَأَينا بِهِ العَبدانَ تُحتَرُمُ

إِنَّ الحَياةَ بِلا حُرِّيَّةٍ عَدَمُ

الدليل على استخدام الشاعر للمجاز المرسل:

علاقة المجاز المرسل في جملة :

" سأجازيك بما قدمت يداك"

1-إِنْ يَرْفَعِ الْمَالُ الْكَرِيمَ فَإِنَّهُ

لَمَّا صَدِيقِي صَارَ مِنْ أَهْلِ الْغِنَى

2-لِلنَّذْلِ مِثْلُ الْحَبْلِ لِلْمَشْنُوقِ

أَيْقَنْتُ أَنِّي قَدْ أَضَعْتُ صَدِيقِي

استنتِجْ من خلال الأبيات السابقة ملمحًا من ملامح التجديد التي تجلَّت عند مدرسة المهاجر.

كل ما  يلى به كناية عن صفة ما عدا .

1-ماذا جَنَيتَ عَليهِم أَيُّها القَلَمُ

خُلِقتَ حُرّاً كَمَوجِ البَحِر مُندَفِعاً

2-وَاللَهِ ما فيكَ إِلّا النُصحُ وَالحِكَمُ

فَما القُيودُ وَما الأَصفادُ وَاللُجَمُ

3-إِن يَحبِسوا الطائِرَ المَحكِيِّ في قَفَصٍ

اللَهُ في أُمَّةٍ جرَ الزَمانُ بِها

4-فَلَيسَ يُحبَسُ مِنهُ الصَوتُ وَالنَغَمُ

يَفنى الزَمانُ وَلا يَفنى لَها أَلَمُ

5-مَرَّت عَلَيها سُنونٌ كُلُّها نِقَمٌ

يَأبى لَنا العِزُّ أَن نَرضى المَذَلَّةَ في

6-المَوتُ أَجمَلُ مِن عَيشٍ عَلى مَضَضٍ

ما كانَ أَسعَدَها لَو أَنَّها نِعَمُ

7-عَصرٍ رَأَينا بِهِ العَبدانَ تُحتَرُمُ

إِنَّ الحَياةَ بِلا حُرِّيَّةٍ عَدَمُ

للشعر أمنية تمنى أن تتحقق وهى:

علاقة المجاز المرسل في قوله تعالى:

"يقولون بأفواههم ما ليس في قلوبهم"

1-ماذا جَنَيتَ عَليهِم أَيُّها القَلَمُ

خُلِقتَ حُرّاً كَمَوجِ البَحِر مُندَفِعاً

2-وَاللَهِ ما فيكَ إِلّا النُصحُ وَالحِكَمُ

فَما القُيودُ وَما الأَصفادُ وَاللُجَمُ

3-إِن يَحبِسوا الطائِرَ المَحكِيِّ في قَفَصٍ

اللَهُ في أُمَّةٍ جرَ الزَمانُ بِها

4-فَلَيسَ يُحبَسُ مِنهُ الصَوتُ وَالنَغَمُ

يَفنى الزَمانُ وَلا يَفنى لَها أَلَمُ

5-مَرَّت عَلَيها سُنونٌ كُلُّها نِقَمٌ

يَأبى لَنا العِزُّ أَن نَرضى المَذَلَّةَ في

6-المَوتُ أَجمَلُ مِن عَيشٍ عَلى مَضَضٍ

ما كانَ أَسعَدَها لَو أَنَّها نِعَمُ

7-عَصرٍ رَأَينا بِهِ العَبدانَ تُحتَرُمُ

إِنَّ الحَياةَ بِلا حُرِّيَّةٍ عَدَمُ

بين المبدأ الأخلاقى الذى دعا إليه الشاعر فى البيت الأول:

1-رِجالَ التُركِ ما نَبغي اِنتِفاضاً

رَعَيتُم أَرضَنا فَتَرَكتُموها

2-لَعَمرُكُم وَلا نَبغي اِنتِقاما

إِذا وَقَعَ الجَرادُ رَعى الرُغاما

ظهر فى البيتين السابقين سمة من سمات المهاجر من حيث المضمون:

الصدق في مجالس الأطفال. الصورة البيانية هنا :

علاقة المجاز المرسل في قوله تعالى:

" فرجعنك إلى أمك كي تقر عينها ولا تحزن"

"له أياد عليّ سابغة أعد منها ولا أعددها"

المجاز المرسل في قول الشاعر علاقته :

علاقة المجاز المرسل في جملة :.

"سرق اللص المنزل"

1-سَقى قُطرَ الشَآمِ القَطرُ عَنّي

دَوَت صَيحاتُهُم في كُلِّ صِقعٍ

2-رِجالَ التُركِ ما نَبغي اِنتِفاضاً

وَحَيّا أَهلَهُ الصيدَ الكِراما

3-فَكادَت تَنشُرُ المَوتى الرِماما

لَعَمرُكُم وَلا نَبغي اِنتِقاما

تشير الأبيات إلى سبب من أسباب الهجرة إلى أمريكا وهو :

1-أنا المهاجر ذو نفسين، واحدة تسير

ابن العروبة، لا أسلو الربوع ولو

2-سيري، وأخرى رهن أوطاني

كانت مثيرة أوصابي وأشجاني

ظهر فى البيتين السابقين سمة من سمات المهاجر من حيث المضمون: